إصابة نتنياهو وعدد كبير من موظفى مكتبه بالإنفلونزا الموسمية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعلن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الإثنين، إصابة الأخير بأنفلونزا موسمية، وجاء هذا الإعلان على خلفية الشائعات التي انتشرت عبر مواقع التواصل حول حالته الصحية.
وقال المكتب في بيان اليوم: “نحن نرفض الأخبار الكاذبة الصريحة المتعلقة برئيس الوزراء نتنياهو”، مضيفا: “أصيب رئيس الوزراء نتنياهو بالأنفلونزا الموسمية التي أصابت عددا كبيرا من موظفي المكتب”.
وغادر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المستشفى الأحد، بعدما أظهرت فحوص طبية إضافية خضع لها عدم وجود مشكلات، وذلك بعد دخوله المستشفى للاشتباه في إصابته بالجفاف.
ووفقاً لمكتب نتنياهو (73 عاماً)، فقد نُقل يوم السبت الماضي، إلى مركز شيبا الطبي في تل هشومير قرب مسكنه الخاص في مدينة قيسارية الساحلية، حيث ظل تحت الملاحظة طوال الليل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إسرائيل الإنفلونزا الموسمية فلسطين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
دراسة: فطريات في الأنف تفاقم الحساسية الموسمية
تسبب الحساسية الموسمية أو حمّى القش، العطاس والزكام وحكة العينين، وهي ترتبط بفترة الربيع، وقد حدد العلماء مؤخراً سبباً رئيسياً وراء هذه الأعراض.
فقد وجدت دراسة أجرتها جامعة بورتو في البرتغال أن المصابين بحمى القش لديهم فطريات مختلفة في أنوفهم.
وجميعنا لدينا مجتمع من الفطريات في أنوفنا، وهو المايكوبيوم الأنفي، الذي يُشكل جزءًا من ميكروبيوم الأنف، والذي يشمل أيضاً البكتيريا والفيروسات التي تعيش هناك.
لكن، بحسب "دايلي ميل"، لدى المصابين بحمى القش - أو التهاب الأنف التحسسي الموسمي - تنوع أكبر في الفطريات مقارنةً بالأصحاء، ويُعتقد أن هذه التغييرات قد تؤثر على كيفية استجابة الجسم لحبوب اللقاح.
التهاب الأنف التحسسيوقال الباحثون إن هذه الدراسة "تُظهر لأول مرة أن المايكوبيوم الأنفي يختلف أثناء الصحة عنه في حالة التهاب الأنف التحسسي".
وعندما يتعرض شخص مصاب بحمى القش لحبوب اللقاح، تُحفِّز خلاياه البدينة المُحسَّسة إطلاق مواد كيميائية، بما في ذلك الهيستامين، لتخليص الجسم من "التهديد".
ويُسبِّب الهيستامين تمدد الأوعية الدموية، ما يُؤدي إلى انسداد الأنف، ويحفز إطلاق السوائل من الأوعية الدموية الدقيقة، ما يؤدي إلى سيلان الأنف والعطس وحكة واحمرار العينين.
مثل البكتيريا، تميل الفطريات إلى العيش على أسطح أجسامنا والتفاعل مع جهاز المناعة بطرق مختلفة يمكن أن تؤثر على صحتنا.
وتقدم هذه الدراسة فهماً أوضح لسبب هذه الحساسية، وإمكانية علاج مسبباتها في المستقبل القريب.