عربي21:
2025-03-15@06:01:47 GMT

DW: لماذا تشتري دول الخليج الساحل المصري؟

تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT

DW: لماذا تشتري دول الخليج الساحل المصري؟

نشر موقع "دويتشه فيله" الألماني تقريرا تحدث فيه عن استحواذ دول الخليج على الساحل المصري وتساؤلات بشأن الدوافع والآثار المحتملة.

وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن مصر تواجه أسوأ أزمة اقتصادية منذ عقود، حيث تعاني البلاد من ديون هائلة ونقص في العملات الأجنبية، مما أدى إلى تضخم مدمر وارتفاع الأسعار الذي يجد العديد من المصريين العاديين صعوبة في التعامل معه.



ولكن في الأسبوع الماضي، أعلنت مصر أن دولة الإمارات العربية المتحدة سوف تستثمر 35 مليار دولار (32 مليار يورو) بشكل مباشر في الاقتصاد المصري، وأغلبها من خلال مشروع بناء في رأس الحكمة، وهي شبه جزيرة البحر الأبيض المتوسط بالقرب من مدينة الإسكندرية، ويُعتقد أنه أكبر استثمار من نوعه في تاريخ مصر.

لقد تم بالفعل إيداع الدفعة الأولى من المال، وجاء معظم هذا المبلغ من الأموال النقدية التي كانت الإمارات تحتفظ بها بالفعل في البنك المركزي المصري. ومن المتوقع أن يصل الباقي خلال شهرين، بحسب مسؤولين مصريين.

وكان لتأثير الصفقة والإفراج عن القسط الأول من الأموال من البنك المركزي تأثير فوري تقريبًا، مما أدى إلى تحسين الوضع المالي لمصر بطرق مختلفة.



وبحسب الموقع؛ ستسهل الصفقة على مصر الوفاء بالشروط التي حددها صندوق النقد الدولي. لقد وصلت مصر وصندوق النقد الدولي إلى المراحل النهائية من التفاوض على خطة إنقاذ أخرى بمليارات الدولارات، ومن المرجح أن تبلغ قيمتها أكثر من 10 مليارات دولار (9.2 مليار يورو)، لتحقيق استقرار الاقتصاد المصري.

وتتضمن شروط صندوق النقد الدولي للصفقة تخفيض قيمة الجنيه المصري لجعله يتماشى مع سعر الصرف الحقيقي، على عكس السعر الذي حددته الحكومة، ومواصلة خصخصة أصول الدولة، وهذا يعني في الأساس انتزاعها من الجيش المصري القوي وبيعها لمستثمرين من القطاع الخاص.

وهناك شائعات عن صفقة أخرى مماثلة قريبًا؛ فستستثمر السعودية 15 مليار دولار إضافية في الوجهة السياحية على البحر الأحمر، رأس جميلة.

الاقتصاد المصري يحتاج إلى أكثر من مجرد "منتجع شاطئي فاخر"

وحسب الموقع، لم يكن الجميع متحمسين لهذه الصفقة. وقال حسام الحملاوي، الباحث والناشط المصري الذي يعيش حاليًا في ألمانيا ويكتب نشرة إخبارية منتظمة عن السياسة المصرية، إن هذا المشروع الاستثماري هو مجرد جزء من نمط.

وقال الحملاوي إن "السيسي يعمل منذ سنوات على مشاريع عملاقة ترضي قراراته الاقتصادية غير العقلانية. وهو يعول دائمًا على حقيقة أنه سيتم إنقاذه من قبل القوى الإقليمية أو الدولية بسبب المقولة سيئة السمعة: "مصر أكبر من أن تفشل".



وذكر الموقع نقلًا عن تيموثي قلداس، نائب مدير معهد التحرير لسياسة الشرق الأوسط ومقره واشنطن، أن الحكومة المصرية "بددت ضخها المالي السابق بسرعة غير عادية. إن ضخ الأموال النقدية يشتري ثقة مؤقتة للمستثمرين في مصر. لكن الأمر الأساسي للثقة على المدى الطويل هو الإصلاحات الجادة والإشارة الواضحة من قادة البلاد إلى أنهم يستغلون هذه الفرصة لتغيير المسار. سوف يستغرق الأمر أكثر  من مجرد مكاسب غير متوقعة ومنتجع شاطئي جديد فاخر لإعادة بناء ذلك".

وأشار الحملاوي وآخرون أيضًا إلى احتجاجات سكان رأس الحكمة المهددين بالتهجير بمجرد بدء البناء. وسيكون أحد صناديق الاستثمار السيادية في دولة الإمارات، مسؤولاً عن هذا المشروع، وقال إن العمل سيبدأ في أوائل سنة 2025. كما تشكل المعايير البيئية مصدر قلق في هذه المنطقة الساحلية، وفقا لمنتقدي الخطة.

وأفاد الموقع أنه في الوقت الحالي، أصبحت فكرة أن مصر "أكبر من أن تفشل" مقنعة بشكل خاص. إذ تتعرض البلاد لضغوط سياسية واقتصادية بسبب الصراع الدائر في غزة، ويعني القتال هناك خنق مصادر الدخل المهمة لمصر، مثل السياحة والشحن عبر قناة السويس.

وذكر الموقع أنه لا أحد يريد أن يرى اضطرابات عامة في مصر بسبب الانهيار الاقتصادي في الوقت الحالي. وقد كتب المعلق السياسي ماجد مندور إنه "في ظل الحرب المستمرة في غزة والحرب الأهلية في السودان، أصبح استقرار نظام السيسي مصدر قلق بالغ لحلفائه، حتى لو كان ذلك يعني السماح له بتجنب الإصلاحات الاقتصادية التي تشتد الحاجة إليها". 
دول الخليج تنخرط في "دبلوماسية الإنقاذ"

وتساءل الموقع: كيف ترتبط مليارات الإمارات الواردة بالصراع في غزة والاتفاق المحتمل مع صندوق النقد الدولي؟

ونقل الموقع ـ لإجابة هذا السؤال ـ ما قاله حسن الحسن، الخبير في سياسة الشرق الأوسط في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، من أن هذه المصادفة "مذهلة إلى حد ما"، ومن المعروف أن الولايات المتحدة، أحد الداعمين الرئيسيين لصندوق النقد الدولي، تستخدم الوكالة المالية لمعاقبة أو مكافأة الحلفاء الأجانب. ومع ذلك، أشار حسن الحسن، المقيم في البحرين، إلى أن رؤساء صندوق النقد الدولي وكبار المسؤولين المصريين والإماراتيين قالوا جميعًا إن الصفقة البالغة قيمتها 35 مليار دولار لا علاقة لها بأي من ذلك.



لكن الأمر يتعلق بتقليد دام عقودًا من الزمن لانخراط دول الخليج الغنية في ما يسميه الحسن وآخرون "دبلوماسية الإنقاذ".

وكتب الحسن وكاميل لونس، زميلة زائرة في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، في ورقة بحثية سنة 2023 حول هذا الموضوع، وقالا إنه يمكن تعريف ذلك "بأنه ممارسة توزيع حزم كبيرة من المساعدات المالية أو العينية لإنقاذ الدول التي تواجه أزمات مالية أو اقتصادية والتي كانت تمثل أداة رئيسية للسياسة الخارجية الخليجية منذ أوائل السبعينات".

وقالت لونس لموقع "دويتشه فيله" إن "هذه الصفقات الأخيرة تعكس اتجاهًا أوسع في دبلوماسية الإنقاذ في الخليج. فلقد قامت دول الخليج بإنقاذ الاقتصاد المصري منذ الستينات، وهي الدولة التي حصلت على أكبر حصة من الدعم المباشر للميزانية، بما لا يقل عن 108 مليارات دولار".

وفي الآونة الأخيرة، اتفقت هي والحسن على أن هذه الممارسة قد تغيرت إلى حد ما.

وأوضح الحسن قائلًا: "لقد رصدنا رغبة أكبر من جانب دول الخليج للاستفادة من النفوذ الذي اكتسبته من خلال دبلوماسية الإنقاذ لتأمين الوصول التفضيلي إلى الأصول المملوكة للدولة التي يتم خصخصتها".

الصفقات غير الشفافة

وأكد الموقع أن دول الخليج تمتلك الآن شركات مصرية تدير الموانئ، وتعمل في مجال البتروكيماويات وفي قطاعي المال والتجزئة، فضلاً عن سلسلة من الفنادق التاريخية. وقالت لونس إن الصفقات المعلن عنها حديثًا تمثل جانبًا آخر من هذا الأمر.

وقال الحسن إن أحدث صفقة مع الإمارات، وكذلك الصفقة السعودية التي ترددت شائعات عنها، من المحتمل أن تمثل استثمارًا جيدًا لأن دول الخليج تدرك أنها قد لا تستعيد قروضها من مصر أبدًا، وهم يعلمون أن مصر أكبر من أن تفشل، وهم يدركون أن الصراع في غزة يفرض المزيد من الضغوط عليهم.

لكن هناك بعض الاختلافات المهمة مع هذا الاستثمار الإماراتي الأخير، كما قال الحسن لموقع "دويتشه فيله". وأوضح أن "هناك المزيد من الأموال على المحك والتوقيت أكثر واقعية"، وهو أمر لم يحدث في كثير من الأحيان.

واختتم الموقع التقرير بقول الحسن: "يبدو أن التوقيت مؤشر على أن هذا قد يحدث. لكن مرة أخرى، يمكن أن تسوء الأمور، ويمكن أن تتغير أسعار النفط وقد ترى تغيرًا في الرغبة في الاستثمار في الخليج. إنه بالتأكيد إعلان مهم، ولكن طالما أننا لم نر كل تفاصيل الصفقة، علينا أن نكون حذرين بشأن مدى احتمالية التوصل إلى الاتفاق الكامل".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية المصري اقتصادية الإمارات مصر اقتصاد الإمارات راس الحكمة صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة صندوق النقد الدولی الاقتصاد المصری دول الخلیج أکبر من فی غزة

إقرأ أيضاً:

ماذا كان يريد حميدتي من الميرغني؟

عندما بدأت عملية "الاتفاق الإطارى" تحاول أن توسع آطارها بضغط من " المسهلين" بعد ورشة لجنة تسيير المحاميين في اغسطس 2022، و وقع بعدها الحسن نجل الميرغني على الإطاري. و بدأ قائد ميليشيا الدعم الطواف على بعض القوى السياسية، و الطرق الصوفية، و أيضا رجال الإدارات الأهلية، بهدف تكوين قاعدة اجتماعية عريضة تدعم " الإتفاق الإطاري" في الظاهر، و لا يستبعد أن يكون يبحث عن ايجاد دعم لأجندة أخرى كان يخبئها لمرحلة قادمة. و لا أريد أن اخوض في كل اللقاءات، اريد حصر المقال في لقاء مهم، بين قائد الميليشيا و "الاتحادي الديمقراطي الأصل" الذي انقسم بين الأخوين " الحسن و جعفر" الأول موقع على الاتفاق الإطاري، و الأخر كان يرأس مجموعة " قحت الديمقراطي".. حيث ذهب حميدتي في الأسبوع الثاني من شهر ديسمبر 2022، لمقابلة السيد محمد عثمان الميرغني لمباركة الأمر الذي جاء من أجله.. حميدتي كان يعلم أن السيد الميرغني عاجز عن أداء أية مهمة سياسية، و غير قادر على الاستيعاب بحكم السن.. و هذا أكده إبراهيم الميرغني في المقابلة التي أجراها معه عزام إبراهيم.. حيث قال أن الميرغني خارج عن التفاعل السياسي منذ خمس سنوات.. و هناك الذين يصدرون بيانات بأسم دون علمه..
يتأكد من الزيارة أن حميدتي كان يريد الأسم فقط " الميرغني" و ليس الأفعال، و الزيارة كانت ذات مضامين غير معلنة.. تؤكدها كلمة حاتم السر الذي قال في كلمة ترحيبه بقائد الميليشيا ( أن الزيارة ذات دلالات و معاني و رسائل لمن يريد أن يفهم لأنها جاءت في مواقيت في غاية الأهمية) لكن حاتم السر لم يفصح عن دلالات الزيارة و رسائلها للذين يريدون معرفة مغذى الزيارة.. لكن التقرير الصحفي الذي كتبه سنهوري عيسى يقول فيه (أن أهداف تحركات حميدتي داخل الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل تكمن في التوسط لطي الخلافات بين نجلي الميرغني " جعفر والحسن" واستمالة الميرغني للحاق بالاتفاق الإطاري، كما تحمل أهدافا "غير معلنة" تعزز طموحات الجنرال حميدتي في بناء تحالفات مستقبلية مع الطائفة الختمية استعدادا للانتخابات المقبلة)... إذا كان حميدتي ذهب في نسق تفكير الانتخابات ما كان الحرب اندلعت مطلقا.. و هذا الذي كان قد أشار إليه الإمام من قبل، عندما قال أن حميدتي إذا هو يريد السلطة عليه أن يخلع البزة العسكرية، و يمارس السياسة كمدني، و لا نمانع إذا أراد أن ينتمي لحزب الأمة.. حميدتي يعرف تماما مقدراته السياسية.. و يعرف أن البندقية هي التي قدمته لمركز السلطة و ليس السياسة..
تظل زيارة حميدتي إلي الميرغني مكان تساءل يحتاج إلي إجابة.. و حاتم السر و المجموعة التي معه هم الذين كانوا حول مولانا، و هم وحدهم يستطيعون الإجابة على سبب الزيارة.. خاصة أن حاتم أشار أنها ذات دلالة و مغذى.. أيضا أشار إلي هذه التساؤلات سنهوري عيسى في تقريره الصحفي قال ( تساؤلات عديدة طرحتها زيارة الجنرال حميدتي إلي مولانا الميرغني وتنظيم مأدبة عشاء على شرفه.. في مقدمتها ما الأهداف الظاهرة والخفية للزيارة والمأدبة .. وهل ستغير في مواقف مولانا الميرغني وتلحقه بالاتفاق الإطاري…؟ .. وهل زيارة حميدتي للميرغني وتنظيم مأدبة عشاء على شرفه بحضور البرهان وبعض قيادات الاتحادي الأصل الموقعة على الاتفاق الإطاري تؤشر لقرب لحاق الميرغني بقطار الاتفاق الإطاري .. أم تكتيك مرحلي ومؤشر لتحالف مستقبلي بين "حميدتي والميرغني" .. وما تأثير إنضمام الميرغني الي الاتفاق الإطاري علي المشهد السياسي السوداني…؟) و معلوم أن بيت الميرغني كان متنازع بين ولدي الميرغني الحسن و جعفر.. و قبل ذهاب الحسن للتوقيع على مسودة " الاتفاق الإطاري" كان إبراهيم الميرغني يقف إلي جانب جعفر.. و عند توقيع الحسن على الإطاري تحول إبراهيم من جعفر إلي الحسن، و أصبح المسؤول السياسي.. هل كان لطه عثمان الحسين الذي يدير مع الأمارات مؤامراتها ضد السودان تدخل في أن يقنع إبراهيم الميرغني لكي يتحول إلي جانب الحسن.. لكن ظلت المجموعة التي تقود الحزب إلي جانب جعفر بعيدة عن الإطاري، و مجموعة جعفر هي التي كانت تصدر بيانات بأسم الميرغني.. و المجموعة نفسها هي التي فصلت إبراهيم الميرغني عندما غادرت محطة جعفر.. و بعد فترة غادرت المجموعة نفسها محطة جعفر عندما قرر الأبن الثالث للميرغني عبد الله المحجوب أن يدخل حلبة السياسة، و أيضا استخدمت نفوذها في فصل المجموعة التي حول جعفر خاصة " حاتم السر و معتز الفحل و أخرين" .. هل حدث بسبب أن كل من جعفر و الحسن قد قاما بزيارة سرية للأمارات و مقابلة طه عثمان الحسين لإقناعهم بدعم الميليشيا في حربها.. أم هي أسباب أخرى.. خاصة أن جعفر جعل زيارته للأمارات في طي الكتمان دون حتى أن يبررها، و رجع يواصل رئاسته " قحت الديمقراطي" الذين أيضا كانوا راغبين في الأسم و ليس الفعل..
أن انعقاد اجتماعات نيروبي و ذهاب إبراهيم الميرغني للمشاركة مع المجموعة و هي تعلم أن إبراهيم لا يمثل الحزب بل يمثل نفسه... تؤكد أن زيارة حميدتي للميرغني كان يريده سندا لمشروعه السياسي المدعوم من حزب الأمة.. و الذي ذهب رئيس الحزب و اعضاء من المكتب السياسي للمشاركة بفاعلية و قناعة.. و أن يكون أسم الميرغني موجودا للدلالة على أن المجموعة لها قاعدة اجتماعية سياسية عريضة.. رغم أن مشوار حميدتي للميرغني كان لهذا السبب، رغم تغيير أدوات الصراع لآن حميدتي كان مقتنعا أن انقلابه سوف ينجح بنسبة 99% لأن قواته كانت تحرس أغلبية مؤسسات الدولة المهمة و الكباري و المصارف و حتى القيادة العامة.. كان حميدتي يبحث عن دعومات سياسية.. هل حاتم السر كان مدركا لذلك.. و إذا كان الجواب بنعم ما هو الذي جعله يتخلف عن الجناح السياسي للميليشيا.. و إذا كان الجواب بلا ماذا كان يقصد بمغذى الزيارة و دلالتها و ما هو الذي يريد أن يعرفه الأخرين؟ أن المجموعة التي حول الميرغني كانت تعرف مقاصد حميدتي، و إلي أية جزء كانت مشاركة في مشروع الانقلاب، و متى تخلت عنه؟ نسأل الله حسن البصيرة..

zainsalih@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • مجلس الأمن الدولي يوافق على بيان يدين العنف في سوريا
  • السعودية تشتري "بوكيمون جو": اهتمامٌ متزايد بعالم الترفيه أم "غسيلٌ رياضي"؟
  • معهد أبحاث صهيوني : الإجراءات التي اتخذها التحالف الدولي لم تنجح في ردع اليمنيين
  • وزير الإعلام اللبناني: تشكيل لجنة لمتابعة النقاط التي عرضها صندوق النقد الدولي
  • عندما تشتري الحليب لأسرتك.. تأكد من تلك الإرشادات السبعة
  • ماذا كان يريد حميدتي من الميرغني؟
  • لماذا تعد مدينة سماء الخليج العربي بأبين الخيار الأمثل للراغبين بمنزل العمر؟
  • مجلس الشورى يدين الجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية بحق المدنيين في سوريا
  • مجلس الشورى يدين الجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية في سوريا
  • مجلس الشورى يندد بجرائم الإبادة التي ترتكبها الجماعات التكفيرية في الساحل السوري