احتفل محرك البحث «جوجل» اليوم بذكرى ميلاد الروائية الجزائرية طاووس عمروش الـ111 في 4 مارس 2024، والتي وُلدت عام 1913 في منطقة القبائل.

 اشتهرت طاووس عمروش بكونها أول روائية جزائرية، حيث نشرت روايتها الأولى "حياة فتاة" عام 1947. وقد تميزت كتاباتها بالدفاع عن حقوق المرأة والهوية الأمازيغية، ونضالها من أجل استقلال الجزائر.

خبير آثار يكشف مفاجأة حول تابوت بنها المكتشف حديثا| تفاصيل انطلاق برنامج الاحتفال بالذكرى الـ20 لتأسيس مجلس الشباب العربي والإفريقي اتحاد كتاب أفريقيا وآسيا يكرم جمال أبو الحسن عن كتابه 300000 عام من الخوف نوستالجيا رمضان في ورشة المسرح الأسود لأطفال المحافظات الحدودية ضمن "أهل مصر" تهدف لنبذ العنف.. «بساطة وبطاطا» قناة مصرية جديدة تغير الفكر النمطي للأطفال بحضور سفير أرمينيا.. العرض الأول للفيلم الوثائقي «أبجدية ماشتوتس» للكاتب محمد مندور سفير فنلندا في مصر يستضيف النسخة الرابعة من "السلسلة الدبلوماسية الثقافية" منها المملكة المصرية القديمة.. أبرز 10 إمبراطوريات حكمت العالم عبر التاريخ صنيعة الإله.. هل كان الإسكندر الأكبر متصوفا حقا؟ مفاجأة .. لماذا قرر مرقص سميكة باشا تصميم المتحف القبطي على الطراز الإسلامي؟
10 معلومات عن طاووس عمروش

- اسمها ماري عمروش، واختارت اسم طاووس كاسم أدبي تيمناً بجمال الطاووس ورمزية الحرية.

- ولدت طاووس عمروش في 4 مارس 1913 بقرية آث يني بمنطقة القبائل في الجزائر.

- نشأت طاووس عمروش في عائلة مثقفة، فوالدتها فاطمة آيت منصور كانت مغنية مشهورة، وأخوها الأكبر جان عمروش كاتب ومناضل سياسي.

- تلقت تعليمها الابتدائي والثانوي في تونس، ثم انتقلت إلى فرنسا لدراسة التربية وعلم النفس.

- نشرت روايتها الأولى "حياة فتاة" عام 1947، لتكون أول رواية تُكتب وتُنشر من قبل امرأة جزائرية.

- شاركت طاووس عمروش في النضال من أجل استقلال الجزائر عن فرنسا، إذ نضمت إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية عام 1955.

- ساهمت في إثراء الثقافة الجزائرية من خلال كتاباتها، كما دافعت عن حقوق المرأة والهوية الأمازيغية.

- حصلت طاووس عمروش على جائزة "رينيه كايوا" عام 1956، وتم تكريمها من قبل العديد من المؤسسات الثقافية في الجزائر وخارجها.

- توفيت طاووس عمروش في 2 أبريل 1976 في فرنسا.

- لا تزال أعمالها الأدبية تُقرأ وتُدرس حتى اليوم، إذ تُعدّ من أهمّ الكاتبات العربيات في القرن العشرين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجزائر جوجل فرنسا

إقرأ أيضاً:

بشأن التدريس في المدارس القريبة من القصف.. هذا ما تقرر اليوم

التقى وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال الدكتور عباس الحلبي الدفعة الأولى من الطلاب اللبنانيين الذين فازوا بالمنح الدراسية الجامعية في جامعات الجزائر، وعددهم 18 طالبا وطالبة مع اهاليهم، في حضور المدير العام للتعليم العالي الدكتور مازن الخطيب والمسؤول عن المنح الجامعية وليد زين الدين والمستشار الإعلامي ألبير شمعون.


وأشار الخطيب إلى ان "الجامعات الجزائرية تتمتع بمستوى رفيع ويتولى التدريس فيها أساتذة من حملة الدكتوراه من افضل جامعات فرنسا واوروبا"، لافتا إلى "عدد السنوات المطلوب إنجازه في كل اختصاص ليتطابق مع القوانين اللبنانية للمعادلات"، مؤكدا أنهم "سيرفعون إسم لبنان عاليا".

بدوره، أوضح زين الدين ان "هذه الدفعة هي الأولى منذ العام 2002"، منوها بالدور الذي لعبه الحلبي وسفير الجزائر في هذا السياق .

  من جهته، رحب الحلبي بالطلاب وأهاليهم في وزارة التربية ، وتوجه بالشكر إلى حكومة جمهورية الجزائر وإلى وزارة التعليم العالي فيها عبر سفير الجزائر في لبنان ، الذي أسهم بصورة عملية في إتاحة هذه الفرصة للتخصص الجامعي أمام طلاب لبنان .

وأشار وزير التربية إلى أن "الجزائر دولة شقيقة مناضلة ولها وقفات كثيرة ومشرفة تجاه لبنان، وكانت إحدى الدول الأعضاء المشرفة على اتفاق الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية اللبنانية، كما كانت لها وقفة مشرفة أخرى ورائعة حيث أرسلت بواخر الفيول لكي تعود الكهرباء بعدما حلت العتمة".

ولفت الى أن "هذه المنح تفتح امام الطلاب مسارا مهما لكي يتمكنوا من بناء مستقبلهم، خصوصا في ظل هذه الظروف المعقدة والخطرة التي يمر بها لبنان".

ودعا الحلبي الطلاب الذين حصلوا على المنح إلى "الإفادة من فرصة العمر والإجتهاد لكي يحققوا المعارف والمهارات، وأن يرفعوا إسم لبنان عاليا"، مؤكدا ان "اندفاعهم يعطي الأمل بمستقبل لبنان ونهوضه من جديد"، ودعاهم إلى "الاتصال بالوزارة في حال واجهتهم اي صعوبات لكي تتم المتابعة الفورية مع السفراء".


ثم اجتمع الحلبي مع رئيس رابطة معلمي التعليم الأساسي الرسمي حسين جواد وأعضاء الرابطة، ورئيس رابطة أساتذة التعليم الثانوي بالإنابة حيدر اسماعيل وأعضاء الرابطة، في حضور المدير العام للتربية عماد الأشقر ومدير التعليم الثانوي خالد فايد ومدير التعليم الأساسي جورج داوود ومستشاري الوزير .

وكان عرض لعدد كبير من القضايا الإدارية واللوجستية بهدف إنجاح العام الدراسي حضوريا ومن بعد، وتم التداول في مطالب الهيئة التعليمية من ملاك ومتعاقدين وعاملين في المدارس، وساد جو إيجابي الإجتماع، شمل كل المسائل المطروحة.


من جهة ثانية، أصدر وزير التربية البيان الآتي: "لما كان عدد من المدارس والثانويات والمهنيات الرسمية والخاصة يعمل حضوريا بعد انطلاق التدريس في 4 تشرين الثاني 2024، وبعضها الآخر باشر بالتعليم المدمج أو عن بعد وفق مقتضيات الواقع الأمني، ولما كانت وزارة التربية والتعليم العالي قد أصدرت تعميما يفرض على المدارس والمهنيات الخاصة المفتوحة حضوريا تحمل المسؤولية وأن توفر التعليم عن بعد في آن ليكون لدى الأهالي إمكان تعليم أولادهم عن بعد في مدرستهم، إذا كان الوضع لا يطمئنهم في التعليم الحضوري،

ولما كانت الأوضاع الأمنية الناتجة عن العدوان الإسرائيلي الذي يتعرض له لبنان، قد تسببت بإقفال المدارس والثانويات والمهنيات الرسمية والخاصة الواقعة في المناطق الأكثر خطورة،

وبسبب تطورات العدوان اليومية على مناطق عدة في الضاحية الجنوبية لبيروت والتي أثرت على مناطق في محيطها،

يُطلب إلى جميع المسؤولين والمديرين عن المدارس والثانويات والمهنيات الرسمية والخاصة في محيط المناطق التي تتعرض يومياً للقصف، لما يشكله ذلك من خطر على انتقال التلامذة وأهاليهم والأساتذة إلى مدارسهم، الالتزام بالآتي:

أولا: تعليق العمل بالتعميم السابق الذي ينص أن على مديري المدارس في المناطق المتاخمة للضاحية الجنوبية أو في أي منطقة متاخمة للمناطق المستهدفة بصورة يمكن أن تشكل خطرا، على المتعلمين تقدير الوضع على الأرض وعدم فتح مدارسهم حضوريا.

ثانيا: اعتماد التعليم عن بُعد، وعدم اعتماد التعليم الحضوري أو المدمج في المدارس القريبة من مناطق القصف حتى لو كانت تعتبر مناطق آمنة.

ثالثا: يتحمل كل مدير المسؤولية عن عدم الالتزام بمضمون هذا البيان، وعليه تأمين التعليم عن بعد، إلى أن تقرر الوزارة، بعدما تزول الأسباب الأمنية التي تشكل خطورة على المدارس والمتعلمين.

إننا نشدد على كل مدير أو مسؤول عن اي مدرسة أو ثانوية أو مهنية رسمية كانت أو خاصة الالتزام بما ورد أعلاه، وتنظيم تدريس التلامذة وفق الآليات المتاحة في ظل هذه الظروف الاستثنائية".

مقالات مشابهة

  • مفاجأة لم يتوقعها أحد..هكذا استقبل الفرنسيون منتخبإسرائيل
  • لطفي عمروش مدربا لمولودية البيض
  • بشأن التدريس في المدارس القريبة من القصف.. هذا ما تقرر اليوم
  • بيان الثورة التحريرية الجزائرية في ذكراها السبعين
  • أسرة عشال تكشف مفاجأة بشأن الجثة المجهولة التي عثر عليها في عدن
  • إسبانيا تقبل المساعدة التي عرضها جلالة الملك في فيضانات فالنسيا إلى جانب فرنسا والبرتغال
  • أثناء محاولته استقلال الأسانسير.. مصرع موظف سقط من الطابق الرابع بالدقي
  • تطور جديد في العملية سيرلي التي نفذتها فرنسا لتصفية مدنيين في مصر
  • كارثة ثقيلة.. هكذا احتفى مغردون بمقتل 4 جنود إسرائيليين في غزة
  • تراجع كبير.. أسعار الذهب اليوم فى مصر وعيار 21 مفاجأة