يوم الشهيد.. الوفد مع أسرة الشهيد إبراهيم محمدين ابن الوراق
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
والد الشهيد البطل: كان بطلاً منذ طفولته وكانت جنازته زفة بالزغاريد إلى الجنةكان يقول لوالدته أنا يا أمى هشرفك إنتى وأبويا وإن شاء الله هخليكم تروحوا الحجفى الإجازة الأخيرة قال لجاره: أنا حاسس إنى هموت شهيد
«إن مت يا أمى ماتبكيش.. راح اموت علشان بلدى تعيش» كلمات حفرتها الأيام على ذاكرة الوطن مصر، كلمات الحماس الوطنى الذى يفدى الوطن بدمه، ولا يقبل أن يمس تراب وطنه بسوء، انه الجندى المصرى من خير أجناد الأرض الذين يتم فطامهم على فداء الوطن، والقتال فى سبيل الله والوطن، حتى آخر نقطة دماء، الأبطال الذين دخلوا الحرب ضد الإرهاب الأسود الغاشم فى سيناء، وهم يطلبون الشهادة من أجل أن ينعم الوطن بالاستقرار والأمان الذى ينعم به اليوم، وسط منطقة ملتهبة، ومخططات تريد النيل من مصر، واستقرار، وأمان مصر، واليوم ومصر كلها تحتفل بيوم الشهيد، اليوم الوطنى الخالد فى تاريخ العسكرية المصرية، يوم استشهاد الفريق عبدالمنعم رياض رئيس أركان حرب القوات المسلحة، والذى استشهد وسط جنوده فى الميدان، نلقى نبذة عن ابطالنا الشهداء الذين اكملوا المسيرة فى الزود عن الوطن الغالى فى حربنا ضد الإرهاب الغاشم فى سيناء، الذين قالوا للعلم نحن لم نستعين بميليشيات أو أى دولة ولكننا حاربنا بخير اجناد الأرض لكى يبقى الوطن فى امان واستقرار.
«زفة جنازة الشهيد»
الشهيد إبراهيم محمدين ابن الوراق كان من هؤلاء الأبطال الذين شرفوا العسكرية المصرية فى الحرب ضد الإرهاب، والذى استشهد فى أيام العيد قبل الماضى وهو وزملاؤه يحمون سيناء، وحدود الوطن لكى ننعم بالأمان والاستقرار، الشهيد ابن الوراق الذى كانت جنازته بالزغاريد فى منطقة الوراق، وكانت زفة.
إلى الجنة وسط صيحات الله اكبر، ودعاء وبكاء الأمهات والأطفال، يقول والده العامل البسيط ٥٥ سنة وهو يبكى، لم تكن جنازة ابنى جنازة عادية، بل زفة إلى الجنة بالزغاريد التى زلزلت القلوب: ابنى إبراهيم كان شاباً جميلاً فى كل شىء منذ طفولته، وكانت جدته تقوم بإطعامه مثل طعام ٣ أطفال بعد شهور قليلة من الرضاعة، وكان ابنى على ٤ بنات، قبل ان يرزقنى الله بولدين آخرين، بينهما عبدالرحمن المعاق والحمدلله، احمدالله على كل شىء، ويضيف والد الشهيد ابراهيم ابن الوراق، كان ابراهيم ذا جسم رياضى، مفتول العضلات، وكان شاباً محبوباً من الكبير والصغير بالمنطقة، وانا الذى انهيت له أوراقه وادخلته الجيش كى يدافع عن وطنه، وانا الذى قمت بتسلمه عندما حضر شهيداً فداء للوطن الغالى.
«ابن الوراق الجندى المقاتل»
ويقول الأب عن الشهيد ابراهيم ابن الوراق: ابراهيم التحق بالدفاع الجوى، وكانوا يأخذونه فى مأموريات كثيرة نظراً لشجاعته، وذهب إلى السودان مع كتيبته، وكانت مأمورية كبيرة، جاء بعدها وذهب إلى رفح، وكان سعيداً بوجوده فى سيناء، وينزل كل إجازة ليروى لنا ولأصدقائه، عن محاربة الإرهاب، وكان يقول لزميل له، فى أحد إجازاته أنا نفسى أموت شهيداً، وحاسس انى هستشهد، وكان يقول لوالدته انا يا امى هشرفك انتى وابويا، وان شاء الله هخليكم تروحوا الحج، وكأن قلبه كان حاسس انه هيشرفنا، وهيخلى أعناقنا فى السماء، ويضيف: ابنى كان محبوب من كل الناس مسلمين واقباط، اخوانا الاقباط كانوا يبكون على ابنى الشهيد، كان يساعدهم، ولو حصل وشاهد سيدة قبطية من المنطقة شايلة حاجة تقيلة، يجرى يشيل عنها، كان رجلاً بكل معانى الكلمة، وآخر مرة كان ذاهباً إلى الجيش قبل الاستشهاد اعطى والدته مصحفاً صغيراً، وقام بتقبيل رأس والده.
«ليلة الاستشهاد»
ويقول الأب وهو يبكى: ابنى ابراهيم كان فى الإجازة الأخيرة، سهر مع زملائه بالمنطقة، وكان يضحك مع زملائه من أهل المنطقة بطريقة كبيرة، والأغرب من ذلك أن فى هذه الإجازة كنت اذكر والدته بطفولته، وكأنى اعيد شريط ذكرياتنا معه، وبعدما سافر، وفى ليلة الاستشهاد كلمنى فى التليفون، واطمن على اخواته، وقال لى عاوز اكلم والدتى، ولكن السكة قطعت وقتها، وقال لى زملاؤه عن هذه الليلة، انه اول ما رجع الوحدة فى سيناء بكمين المياه، لم يكن عنده خدمة، ولكنه اصر على الضابط القائد انه ينزل الخدمة، واصر على نزول الخدمة لدرجة انه شطب اسم زميل له، ووضع اسمه مكانه فى الخدمة، كان محباً لتراب الوطن، وانا قلت له فى الاجازة مينفعش تقعد معانا يومين كمان، قال لى يا والدى فى زملاء زيى عاوزين يشوفوا اهاليهم وينزلوا الإجازة، مقدرش لازم ارجع لهم، وحصلت كمان حاجة غريبة ليلة استشهاده، اخوه عبدالرحمن المعاق، لقيناه قام فى فزع كبير من النوم، وأخذ يصرخ «هيما دم، هيما دم» وقعدنا مستغربين نقول له ليه بتقول كده، ويضيف والد الشهيد، وبعد ٣ أيام جاءنا اتصال من زملائه، ان ابراهيم راح المستشفى، وعلمنا ان كمين المياه فى رفح فيه حادث كبير، واخذت والدته وسافرنا على المستشفى وعرفنا هناك ان ابنى استشهد فى سبيل مصر، والحمدلله عرفنا ندخل ونشوفه، وكان وجهه مثل البدر، وقامت القوات المسلحة بتسلم الجثمان معى، ولم يتركونا لحظة، حتى مراسم الدفن، وخرجت المنطقة كلها وبالزغاريد كانت بالفعل زفة، لم تنسها الوراق، ولن ينساها اهل الوراق، واتمنى انا ووالدته ان نذهب للحج، وكانت هذه البشرى من إبراهيم لوالدته قبل الإجازة الأخيرة، وقد قامت المحافظة مشكورة بالتنسيق مع القوات المسلحة، بكتابة مدرسة باسم الشهيد ابراهيم، وأتمنى ان يكتب الشارع الذى تربى فيه باسمه، تخليداً لذكراه العطرة، وانا وهبت ابنى لمصر، واقول ان مصر لن تهزم لان أولادها يحبون الشهادة، ويفدونها بدمائهم فى كل وقت، وتحيا مصر عظيمة برجالها..تحيا مصر.
الشهيد البطل
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تحيا مصر يوم الشهيد الوفد والد الشهيد البطل رئيس أركان حرب القوات المسلحة القوات المسلحة فى سیناء
إقرأ أيضاً:
المطران ابراهيم احتفل بعيد القديس يوسف : ليكن لنا الصامت العظيم معلمًا في زمن الضوضاء
احتفل رئيس اساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران ابراهيم مخايل ابراهيم بعيد القديس يوسف البتول بصلاة الغروب والليتورجية الإلهية في كنيسة مار يوسف الشير عشية عيد شفيعها بمشاركة النائب الأسقفي العام الأرشمندريت نقولا حكيم والأب طوني الفحل وكاهن الرعية الأب عبدالله سكاف.
والقى المطران ابراهيم العظة الآتية:" نحتفل اليوم بعيد القديس يوسف شفيع هذه الكنيسة المباركة المقدسة، الإنسان الصامت العظيم، رجل العدل، وحارس الفادي، والذي لم يسطع اسمه في الكتب ولا رفعت له الشعارات، لكنه كان عمودًا من أعمدة الخلاص الإلهي، إذ وضع الله بين يديه أعظم وديعة، يسوع المسيح، وربّى العذراء نفسها تحت جناحيه في صمت الطاعة والثقة."
أضاف: " مار يوسف هو علامة للصبر والثبات في زمن القلق والاضطرابفي عالمنا اليوم، بات الصبر عملة نادرة، والتحمل فضيلة مفقودة، والثبات في وجه العواصف أمرًا لا يقدر عليه الكثيرون. نرى كل شيء يتحرك بسرعة، نطلب النتائج الفورية، ونثور على أدنى تأخير أو صعوبة. ولكن لننظر إلى القديس يوسف، ذاك الرجل الذي لم يسأل، ولم يحتج، ولم يتذمر، بل عاش حياته في تسليم كامل لمشيئة الله. عندما وجد أن العذراء حبلى دون أن يعلم السر الإلهي، لم يلجأ إلى الغضب أو التسرع، بل فكر بصمت واتخذ القرار الذي يمليه عليه ضميره، إلى أن جاءه ملاك الرب في الحلم وكشف له سر التجسد العجيب. وهنا نتعلم أن الصبر ليس مجرد احتمال الظروف الصعبة، بل هو إصغاء لله في وقت الحيرة والضيق، هو التريث حتى ينكشف لنا نور السماء وسط ظلام الشكوك".
تابع : " مار يوسف هو رجل العمل في الخفاء، كم نحن اليوم نبحث عن الأضواء، نريد التقدير، وننتظر الشكر على كل عمل نقوم به! لكن القديس يوسف لم يكن كذلك، فهو عمل بصمت في ورشته، لم يطلب مجدًا لنفسه، بل كان كل همه أن يهيّئ البيت والخبز ليسوع ومريم. لم يسأل عن دوره ولم يشكُ من الظلم، بل قبل أن يكون خلف المشهد، يعمل بأمانة دون أن ينتظر الاعتراف بفضله. هنا نسأل أنفسنا: أين نحن من هذا النموذج؟ كم مرة نرفض القيام بعمل إن لم يكن لنا فيه تقدير أو مكافأة؟ كم مرة نتضايق إذا لم يعرف الآخرون حجم تضحياتنا؟ لكن الله لا ينظر إلى الأضواء الخارجية، بل يرى الأمانة في الخفاء، وهو الذي يكافئ في العلن."
أضاف: " مار يوسف هو رجل الطاعة والثقة باللهلا نسمع القديس يوسف يتكلم في الإنجيل، لكنه يتحدث من خلال أعماله. يأمره الملاك أن يأخذ الطفل وأمه إلى مصر، فيطيع فورًا دون تردد. يأمره بالعودة إلى أرض إسرائيل، فيعود بلا اعتراض. كم مرة نجد أنفسنا عاجزين عن الطاعة لله؟ نريد أن نفهم كل شيء قبل أن نتحرك، نطلب الضمانات، نريد أن نعرف النهاية قبل أن نخطو الخطوة الأولى. لكن مار يوسف يعلّمنا أن الإيمان ليس رؤية كل الطريق، بل السير في الظلام بثقة بأن الله يقودنا."
تابع: " مار يوسف هو أبٌ في زمن اليُتم الروحي. نعيش اليوم في عالم يعاني الاضطراب، من التشتت، من الضياع الروحي، وكأننا أيتام نفتقر إلى الإرشاد الأبوي. في ظل هذا الواقع، يقدّم لنا مار يوسف نموذج الأب الحقيقي، ليس الأب الذي يفرض سلطته، بل الذي يحمي بحنانه، يوجه بصمته، ويضحي من أجل أبنائه دون ضجيج. كم نحن بحاجة اليوم إلى آباء مثل يوسف، في عائلاتنا، في مجتمعنا، في كنيستنا! آباء لا يبحثون عن راحتهكم بل عن خلاص أبنائهم، آباء يعلمون أولادهم بالقدوة لا بالكلام فقط، آباء يتعبون من أجل أن يعيش الآخرون بأمان ".
وقال: " المشهد الليلة هو اهم من كل الكلام، وجودكم في هذه الكنيسة هو الأهم. لا ادري لماذا لا تستعملونها كل أحد؟ ماذا تريدون اجمل من هذه الكنيسة؟ لماذا لا تملؤنها كل أحد؟ لماذا فقط في يوم العيد؟ كنيستكم من اجمل الكنائس الموجودة في زحلة، لديها هذا الموقع الرائع جداً وفيها الإيقونوستاس الذي يتكلم وفيها مذبح واسع لا يوجد مثيل له حتى في الكاتدرائية. هنئياً لكم بهذه الكنيسة، يجب ان تستعملوها في كل أحد وفي كل قداس وكل مناسبة، لا ان تستعملوها كقاعة لا للأعراس ولا للجنانيز ولا لأي شيء آخر، هذه الكنيسة يجب ان تبقى كنيسة، تدبروا اموركم في باقي القضايا، اعملوا على الحفاظ على هذه الكنيسة. لو لم يكن هناك سبب مهم جداً ان تبنى هذه الكنيسة لما كانت بنيت، ولو لم يرد الله ان تتعمر في اصعب الظروف لم تكن لتتعمر. بنيت في اصعب الظروف وكان هناك ارادة قوية لتتعمر، لماذا تغيرون هذه الإرادة؟ سواء كانت ارادة الله او ارادة الكنيسة . لا تتخلوا عن هذه الكنيسة الرائعة، بالطبع الكنيسة القديمة قامت بالواجب وهي رائعة ايضاً لكن هذه الكنيسة شرحة وواسعة وجميلة وتليق بهكذا جماهة مؤمنة:.
ختم : " إذا نظرنا إلى حياتنا بصدق، سنجد أننا نفتقر إلى الكثير من صفات هذا القديس العظيم. نفتقر إلى الصبر حين تواجهنا الصعوبات، نفتقر إلى الأمانة في عملنا حين لا يكون هناك من يراقبنا، نفتقر إلى الطاعة حين لا نفهم مقاصد الله. نحن نعيش في عالم يعجّ بالكلام، بينما مار يوسف عاش في صمت مليء بالحكمة. نحن نبحث عن الراحة، بينما هو اختار التعب من أجل يسوع ومريم. فلنطلب اليوم من الرب، بشفاعة مار يوسف، أن يمنحنا قلبًا صبورًا، ويدين أمينتين، وروحًا واثقة لا تخاف من المجهول، بل تتكل على الله الذي يقود كل شيء بحكمته. وليكن لنا هذا الصامت العظيم معلمًا في زمن الضوضاء، ومرشدًا في وقت الحيرة، وعونًا حين تخور قوانا. آمين."
في نهاية القداس بارك المطران ابراهيم القرابين وانتقل الحضور الى صالون الكنيسة حيث تبادلوا التهاني بالعيد. مواضيع ذات صلة احتفال دير سيّدة لبنان في المملكة المتحدة بعيد القدّيس مارون Lebanon 24 احتفال دير سيّدة لبنان في المملكة المتحدة بعيد القدّيس مارون 19/03/2025 08:32:46 19/03/2025 08:32:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الراعي في عيد القديس يوسف: لنلتمس منه تواضع القلب والبساطة Lebanon 24 الراعي في عيد القديس يوسف: لنلتمس منه تواضع القلب والبساطة 19/03/2025 08:32:46 19/03/2025 08:32:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بري استقبل وفد جامعة القديس يوسف وسفير التشيك Lebanon 24 بري استقبل وفد جامعة القديس يوسف وسفير التشيك 19/03/2025 08:32:46 19/03/2025 08:32:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بنك لبنان والمهجر يتعاون مع اتحاد جمعيات خريجي جامعة القديس يوسف وشركة أروب للتأمين Lebanon 24 بنك لبنان والمهجر يتعاون مع اتحاد جمعيات خريجي جامعة القديس يوسف وشركة أروب للتأمين 19/03/2025 08:32:46 19/03/2025 08:32:46 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً على خطى "التيار" Lebanon 24 على خطى "التيار" 02:30 | 2025-03-19 19/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الزخم العربي يتراجع Lebanon 24 الزخم العربي يتراجع 02:15 | 2025-03-19 19/03/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يتريث بحسم الوضع على الحدود الشرقية مترقبا نتائج الاتصالات الديبلوماسية Lebanon 24 الجيش يتريث بحسم الوضع على الحدود الشرقية مترقبا نتائج الاتصالات الديبلوماسية 02:00 | 2025-03-19 19/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 متعاقدو الأساسي يعلنون الاضراب التحذيري... من اليوم وحتى الاحد Lebanon 24 متعاقدو الأساسي يعلنون الاضراب التحذيري... من اليوم وحتى الاحد 01:29 | 2025-03-19 19/03/2025 01:29:55 Lebanon 24 Lebanon 24 إشكال تطور إلى إطلاق نار في طرابلس.. وسقوط جريح Lebanon 24 إشكال تطور إلى إطلاق نار في طرابلس.. وسقوط جريح 01:26 | 2025-03-19 19/03/2025 01:26:17 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة دانييلا رحمة ستُصبح أماً.. قريبا! Lebanon 24 دانييلا رحمة ستُصبح أماً.. قريبا! 05:46 | 2025-03-18 18/03/2025 05:46:10 Lebanon 24 Lebanon 24 للبنانيين.. احذروا شراء الذهب Lebanon 24 للبنانيين.. احذروا شراء الذهب 14:20 | 2025-03-18 18/03/2025 02:20:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في منزله... وفاة أحد أبرز الفنانين (صورة) Lebanon 24 في منزله... وفاة أحد أبرز الفنانين (صورة) 11:03 | 2025-03-18 18/03/2025 11:03:21 Lebanon 24 Lebanon 24 مذكرة بإقفال كلّ الادارات العامة بمناسبة عيد البشارة Lebanon 24 مذكرة بإقفال كلّ الادارات العامة بمناسبة عيد البشارة 10:41 | 2025-03-18 18/03/2025 10:41:23 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... مُذيعة الـ"ال بي سي" السابقة تُغادر لبنان: إلى اللقاء القريب Lebanon 24 بالصور... مُذيعة الـ"ال بي سي" السابقة تُغادر لبنان: إلى اللقاء القريب 07:18 | 2025-03-18 18/03/2025 07:18:32 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-03-19 على خطى "التيار" 02:15 | 2025-03-19 الزخم العربي يتراجع 02:00 | 2025-03-19 الجيش يتريث بحسم الوضع على الحدود الشرقية مترقبا نتائج الاتصالات الديبلوماسية 01:29 | 2025-03-19 متعاقدو الأساسي يعلنون الاضراب التحذيري... من اليوم وحتى الاحد 01:26 | 2025-03-19 إشكال تطور إلى إطلاق نار في طرابلس.. وسقوط جريح 00:14 | 2025-03-19 في طرابلس.. إشكال تطور إلى إطلاق نار فيديو "انت مريض نفسي ".. ممثلة لبنانية شهيرة تشتم وتنفعل بشكل هستيري على رامز جلال (فيديو) Lebanon 24 "انت مريض نفسي ".. ممثلة لبنانية شهيرة تشتم وتنفعل بشكل هستيري على رامز جلال (فيديو) 00:53 | 2025-03-19 19/03/2025 08:32:46 Lebanon 24 Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 19/03/2025 08:32:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 19/03/2025 08:32:46 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24