أستاذ علوم سياسية: انخفاض شعبية "بايدن" بسبب الدعم المفتوح لإسرائيل
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية، إن الضغط الشعبي والسياسي متزايد في أمريكا مع انخفاض شعبية الرئيس جو بايدن ووجود حالات تجاذب في الكونجرس بسبب الدعم الأمريكي المفتوح لإسرائيل والميزانية المفتوحة.
العين يهزم النصر بهدف نظيف في دوري أبطال آسيا العين يُطيح بالنصر بهدف نظيف في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال آسيا 2024 أداء بايدن كان فاشلا خارجياوأضاف "فهمي"، خلال حوار ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن شعبية الرئيس بايدن سيئة للغاية وأداء بايدن كان فاشلا خارجيا بمعنى الكلمة منذ البداية في الخروج من أفغانستان والعراق والعلاقة مع الخليج ونهاية بالوضع في غزة.
وأشار إلى أن هناك اتهامات كاملة بأن بايدن أضر بالمصالح الأمريكية وأخطأ في إدارة المشهد السياسي، منوها بأن الداخل الإسرائيلي يعاني من حالة تأزم والدولة العبرية مذعورة بسبب توترات الوضع ومن حالة قلق مما هو قادم
وأوضح أستاذ العلوم السياسية أن المواطن الإسرائيلي والمجتمع يريد أن يعيش لحظة الوجود وليس الحدود وأن تبقى الدولة الإسرائيلية موجودة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور طارق فهمي الرئيس جو بايدن الكونجرس بايدن
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: اجتماع القادة العرب من أجل استكشاف المواقف والتمهيد للقمة العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن اجتماع القادة العرب أمس مهم من أجل استكشاف المواقف، والتمهيد للقمة العربية المقبلة في مصر، كما أنه لقاء أخوي يضم مصر والأردن وأعضاء مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف “فهمي”، خلال تصريحاته عبر القناة “الأولى المصرية”، أن هناك إجماعا عربيا على ضرورة أن يكون هناك رفض لمشروع التهجير، والدخول مباشرة في تقديم المشروع الرئيسي من أجل إعادة إعمار غزة، وهذا يؤكد على الدعم العربي لموقف مصر.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية، أن القاهرة تتحرك على مسارات متعددة ومتتابعة الهدف منها كسب الوقت، ومحاولة لتغيير الواقع في قطاع غزة، فضلًا عن التأكيد على تهجير الفلسطينيين من أرضهم، لافتًا إلى أن اللقاء الأخوي الذي ضم الرئيس السيسي مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي يصب في هذا الاتجاه.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن هناك حرصا مباشرا من قبل الدول العربية المعنية بضرورة أن يكون هناك توافقات قبل عقد القمة، وهي رسالة مهمة للجانبين الإسرائيلي والأمريكي، بأن قطاع غزة شأن عربي وليس شأن دولي كما يتصور البعض.