مستشارة سابقة لأوباما: نسبة التصويت في الانتخابات التمهيدية بأمريكا رسالة قوية لبايدن.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أكدت لوري واتكينز، مستشارة سابقة لأوباما، أن نسبة التصويت في الانتخابات التمهيدية بأمريكا أرسلت رسالة قوية للرئيس الأمريكي جو بايدن، موضحة أن أكثر من 100 ألف مصوت خلال الانتخابات التمهيدية غير راضين عن بايدن وتعامله ودعمه لإسرائيل ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
خبير علاقات دولية: تذمر لدى الناخب الأمريكي بسبب إدارة بايدن للقضايا الدولية مبعوث بايدن: وقف إطلاق النار في غزة لن ينطبق بالضرورة على لبنانالشعب الأمريكي غير راضٍ عن بايدن
أوضحت «واتكينز»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية إيمان الحويزي، المُذاع عبر شاشة «مطروح للنقاش»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن المصوتين يطالبون بوقف فوري لإطلاق النار ويشعرون أن هذا الرئيس لا يستمع اليهم ويتورط بدعم إسرائيل، مؤكدة أن هناك حالة من عدم الرضا من قبل الشعب الأمريكي تجاه سياسيات بايدن، منوههة بأن هذا سيؤثر سلبًا على بايدن.
أشارت إلى أن بعض المصوتين في واشنطن يقولونه أنهم سيصوتون لترامب وهذا شئ صادم، ويجب على حملة بايدن أن تدرك تلك المشكلات وتعمل على حلها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رسالة تهديد قوية من بوتين لكييف وأمريكا.. موسكو تلوح باستخدام السلاح النووي
قالت الإعلامية فيروز مكي، إنه على مدار أكثر من عامين ونصف العام، اعتادت روسيا التلويح باستخدام السلاح النووي كورقة ضغط على أوكرانيا، ورسالة ردع لدول الناتو، التي تقدم الدعم السياسي والعسكري لكييف منذ بداية الحرب الأوكرانية.
مخاوف أوروبية من استخدام روسيا أسلحة نوويةوأضافت «مكي»، خلال تقديم برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن تصريحات المسؤولين الروس بشأن اللجوء إلى سلاح نووي أثارت مخاوف بعض دول أوروبا، نظرا لتراجع تسليحهم النووي منذ نهاية الحرب الباردة في تسعينات القرن الماضي.
عقيدة نووية روسية جديدةوأشارت إلى أنه مع تصاعد حدة المعارك، بين موسكو وكييف، وبعد يومين من رفع واشنطن القيود المفروضة على أوكرانيا لاستخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى في الضربات ضد الأراضي الروسية، عادت التهديدات النووية إلى الواجهة من جديد بتوقيع من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على النسخة المحدثة للعقيدة النووية لبلاده، للتأكيد على أن روسيا من الممكن أن ترد باستخدام الأسلحة النووية في حال تعرضها هي أو حلفاؤها لعدوان من جانب أي دولة حتى وإن كانت غير نووية وبدعم من دولة أخرى تمتلك سلاح نووي.
ولفتت إلى أن هذا النص يحمل في طياته رسالة تهديد واضحة للولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها في الغرب، بأن روسيا لا تخشى الأسلحة الغربية، ولن تتنازل عن شروط التفاوض، ولن تقبل بالحوار في ظل الضغط والتصعيد الأمريكي.