جمعية تنمية وطن تنظم أسبوع بيئى مع جامعة الوادى الجديد
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أطلقت جامعة الوادى الجديد فاعليات الاسبوع البيئي بالتعاون والتنسيق مع جمعية تنمية وطن وذلك بقاعة المؤتمرات بالمبنى الإداري تحت رعاية الدكتور عبدالعزيز طنطاوى رئيس جامعة الوادى الجديد وإشراف الدكتور مصطفى محمود مصطفى المشرف العام على قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وحضور الدكتورة نجوي واعر وكيل كلية التربية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور جمال حسن المنسق العام الانشطة الطلابية بالجامعة ووفد من جمعية تنمية وطن الدكتورة شيماء القصاص رئيس مجلس إدارة الجمعية والدكتور هشام عيسي مدير البرامج ورئيس مركز التنمية، وسيد عبد المنعم مدير إدارة البرامج وبحضور وليد حمدالله مدير فرع جهاز شئون البيئة بالوادي الجديد، والدكتورة فاطمة طه مدرس بقسم الإعلام بكلية الاداب وبحضور طلاب من مختلف كليات الجامعة.
وأكد الدكتور مصطفى محمود المشرف على قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أن إحياء العمل البيئي والاهتمام بالبيئة من أهم الأنشطة في جامعة الوادي الجديد التي تتضامن مع كافة الجهات لإبراز الاهتمام بالبيئة مؤكداً على دور قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة في الجامعة نحو الاهتمام بجميع قضايا البيئة
وأضافت الدكتورة شيماء القصاص رئيس مجلس إدارة جمعية تنمية وطن أن شباب الجامعات هم أمل مصر ويجب عليهم أن ينقلوا رسائل التوعية البيئية إلى المحيطين بهم مشيرة إلى أن الاهتمام بالبيئة ليس رفاهية وإنما أسلوب حياة.
IMG-20240304-WA0004 IMG-20240304-WA0018 IMG-20240304-WA0017 IMG-20240304-WA0006المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة الوادى الجديد الاسبوع البيئى قطاع خدمة المجتمع
إقرأ أيضاً:
إدفع يورو واحداً واشتر منزلا.. فما القصة؟
في أقل من عشرة أيام فقط، أصبحت بلدة بيني الصغيرة الواقعة في منطقة أبروتسو الإيطالية محط أنظار العالم بعد أن نشر خبرًا حول مبادرة غير مألوف لمبادرة بعناون تملك منزل مقابل يورو واحد.
يهدف هذا المشروع إلى إحياء المركز التاريخي للبلدة ومواجهة التحديات المرتبطة بالانخفاض السكاني وتدهور حالة المباني القديمة, وأثار الخبر موجة من الاهتمام الدولي، حيث وصلت إلى بريد البلدية أكثر من 1700 رسالة إلكترونية من مختلف أنحاء العالم
مبادرة لتعزيز الحياة الجيدة
الفكرة ليست جديدة على إيطاليا، إذ سبق وأن طرحت بلدات أخرى مشاريع مشابهة لتحفيز إعادة تأهيل المناطق التاريخية. ومع ذلك، فإن مشروع بلدة بيني يتميز ببساطته وتنفيذه الفعّال.
فعلى عكس بعض المشروعات المشابهة التي تتطلب دفع ودائع كبيرة أو التزامات مالية معقدة، تشترط بلدية بيني فقط أن يقوم المشتري بتجديد المنزل خلال ثلاث سنوات من شراء العقار. ولا يتطلب الأمر أي دفع مسبق، مما يجعل الفرصة أكثر جاذبية للمستثمرين والمهتمين بالحياة في الريف.
تقول المعلومات الواردة من بلدية بيني إن الاهتمام بالمشروع جاء من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والأرجنتين وأوروبا.
كما قال رئيس بلدية بيني جيلبيرتو بيتروتشي، "نعم، حتى هذا الصباح تلقينا سيلا من الرسائل"، وأضاف: "لقد أُعجبنا حقًا بهذا الاهتمام الكبير، فهو مصدر فخر لنا لأن بيني أصبحت مرة أخرى مدينة للحياة الجيدة."
كلمات دالة:عقاراتمبادرةشراء منزلتملك منزلالقروضاقتصادترندحصري© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن