منها استعمال الكريمات وتذوق الطعام.. ما يفطر وما لا يفطر في رمضان
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
ما يفطر وما لا يفطر في رمضان.. قبل بداية شهر رمضان، تكثر العديد من التساؤلات التي تخص الصيام في رمضان، لذلك أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية «فيسبوك»، أشهر الأحكام الشرعية المتعلقة بالصيام، من خلال حملة ما يفطر وما لا يفطر في رمضان.
الأشياء التي لا تُفطر في رمضان- الأكل والشرب ناسيًا.
- التبرد بالماء من شدة الحرارة، مع الحرص على عدم دخول الماء إلى الجوف.
- الغسيل الكلوي.
- القيء غير المتعمد.
- استعمال المراهم والكريمات.
- استعمال الحقن «عضلاً أو وريدًا أو تحت الجلد».
- استعمال مرطب الشفاه إذا لم يصل منه شيء للحلق.
- بلع الريق.
- تذوق الطعام باللسان دون بلعه.
- الاكتحال أثناء الصيام.
- عمل تحليل للدم.
- خروج الدم من الأنف.
- نقل الدم سواء من المتبرع أو للمتبرع له.
صيام رمضان- استخدام زيوت الشعر.
- وضع محلول في العين.
- ممارسة السباحة في نهار رمضان، ما لم يصل شيء من الماء للحلق عمدًا.
- وضع اللاصقات الطبية على الجلد.
- خلع الأسنان والأضراس إذا لم يدخل شيء إلى الجوف.
- بخاخة الربو.
- التقطير في الأذن إذا كانت طبلة الأذن سليمة تمنع وصوله إلى الحلق.
- الصوم على جنابة.
- وضع العدسات اللاصقة داخل العين.
- عمل أشعة سينية على القولون للكشف عن مشاكل الجهاز الهضمي.
- التخدير لإجراء عملية مع تبييت النية للصوم ما لم يتناول مفطرًا من المفطرات.
- استعمال بخاخ العلاج الموضعي بالفم وإن وجد طعمه في الفم.
- إذا رأت المرأة بعض نقاط دم الحيض في غير وقته ثم انقطع.
- وصول شيء من ماء المضمضة إلى الحلق بغير تعمد.
- النوم أكثر النهار في رمضان يفوت بعض الأجر.
- الاطلاع على العورة أثناء الكشف على المريض أثناء الصيام.
- المضمضة أو غسل الوجه أو الاغتسال من شدة الحرارة.
- استخدام مزيل العرق في نهار رمضان.
شهر رمضانالأشياء التي تُفطر في رمضان- التدخين.
- دم الحيض والنفاس ولا يجوز الصيام معه.
- القيء عمدًا.
- تناول الطعام أو الشراب أثناء أذان الفجر.
اقرأ أيضاًما يفطر وما لا يفطر؟.. إليك أهم الفتاوى عن صيام شهر رمضان
الإفتاء توضح ما يفطر وما لا يفطر في شهر رمضان المبارك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحر في رمضان الصيام في رمضان الفجر في رمضان رمضان ما يفطر وما لا يفطر مفطرات رمضان شهر رمضان فی رمضان
إقرأ أيضاً:
السنن المهجورة: الاجتماع على الطعام يوم الجمعة وذكر اسم الله
الطعام نعمة عظيمة من الله عز وجل، أسبغها على عباده لتكون مصدر قوتهم وسببًا لاستمرار حياتهم، ومن جمال الشريعة الإسلامية أنها لم تقتصر على الإرشاد في الأمور التعبدية، بل شملت أمور الحياة اليومية، ومنها آداب الطعام.
ومن ذلك الاجتماع على الطعام وذكر اسم الله عليه، لما فيه من بركة تعم الجميع.
نص الحديث الشريفورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه سنن أبي داود: "قالوا: يا رسولَ اللهِ، إنا نأكلُ ولا نشبعُ، قال: فلعلَّكم تفترقون؟ قالوا: نعم، قال: فاجتمِعوا على طعامِكم، واذكُروا اسمَ اللهِ عليهِ يُبارَكْ لكم فيهِ".
أهمية الاجتماع على الطعامالاجتماع على الطعام سنة نبوية تحمل العديد من الدروس الاجتماعية والروحية، ومن أهمها:
زيادة البركة: كما أشار الحديث الشريف، فإن ذكر اسم الله والاجتماع على الطعام يفتح أبواب البركة، فيكفي الطعام الجميع ويشعرون بالشبع.تعزيز الروابط الاجتماعية: يساهم الاجتماع على الطعام في تقوية أواصر المحبة والتآلف بين الناس، سواء في الأسرة أو بين الأصدقاء والجيران.إظهار التواضع والشكر: فالاجتماع على الطعام يعكس روح المشاركة والتواضع، ويجعل الجميع يشعرون بنعمة الله ويشكرونه عليها.ذكر اسم الله على الطعامذكر اسم الله على الطعام من أهم الآداب التي أرشدنا إليها النبي صلى الله عليه وسلم، لما له من فضل عظيم. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا أكل أحدكم فليذكر اسم الله، فإن نسي أن يذكر اسم الله في أوله فليقل: بسم الله أوله وآخره". (رواه الترمذي).
الجمعة والاجتماع على الطعاميوم الجمعة يوم مبارك في الإسلام، يُستحب فيه الإكثار من الطاعات، ومنها الاجتماع مع الأهل أو الأصدقاء لتناول الطعام.
فهو يوم يجتمع فيه المسلمون للصلاة والدعاء، ومن الجميل أن يُضاف إلى ذلك الاجتماع على الطعام لتكون فرصة لتعزيز المحبة بينهم واتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
نصيحة مجمع البحوث الإسلاميةأكد مجمع البحوث الإسلامية أهمية إحياء سنة النبي صلى الله عليه وسلم في الاجتماع على الطعام وذكر اسم الله عليه، لما تحققه من بركة وفضل، مشيرًا إلى أن الالتزام بآداب الإسلام في الطعام يعكس جمال الدين الإسلامي وتكامله.
الاجتماع على الطعام وذكر اسم الله عز وجل عليه عمل بسيط، لكنه يحمل معاني عظيمة في الإسلام.
فهو طريق للبركة، ووسيلة للتقرب إلى الله، وفرصة لتعزيز المحبة بين الناس، فلنحرص على اتباع هذه السنة النبوية في حياتنا اليومية، ولنتذكر دائمًا أن البركة في اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم.