أهالي محتجزين يقتحمون برلمان الاحتلال ويغلقون شوارع في تل أبيب
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
القناة 12 العبرية: عائلات محتجزين يغلقون الشارع المقابل لوزارة الدفاع في تل أبيب
خرج آلاف المتظاهرين من عائلات المحتجزين، مساء الاثنين، وقاموا بإغلاق الشارع المقابل لما يسمى "وزارة الدفاع" في حكومة الاحتلال بتل أبيب، بحسب القناة 12 العبرية.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: 120 ألف "إسرائيلي" بدون كهرباء بالتزامن مع تظاهر الآلاف في الشوارع
وأضافت وسائل إعلام عبرية بأن أهالي عدد من المحتجزين اقتحموا برلمان الاحتلال في تل أبيب.
وفي وقت سابق، أقر جيش الاحتلال بقلته محتجزين "بالخطأ" في غزة، وذلك بتسجيل صوتي كشفت عنه هيئة البث العبرية.
وأفادت هيئة البث العبرية بأن المحتجزين ألون ويوتام صرخا وناشدا جنود الجيش إنقاذهما لكنه قتلهما بالخطأ.
قتلى في صفوف الاحتلالوارتفعت حصيلة قتلى جيش الاحتلال إلى 586 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، و246 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول الماضي.
وبحسب جيش الاحتلال، أصيب 3,030 من جنود الاحتلال منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة، وصف حالة 475 منهم بالخطرة، و800 إصابة متوسطة، و1,755 إصابة طفيفة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عدوان الاحتلال غزة تل ابيب الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة دعم الشعب الفلسطيني: إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو «قرار تاريخي»
قال الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إن إصدار مذكرات الاعتقال بحق رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت قرار تاريخي وتطور لافت في تاريخ العدالة الدولية وزلزال حقوقي، إذ يتم لأول مرة وقف مسلسل إفلات دولة الاحتلال الإسرائيلي من العقاب.
إصدار مذكرات الاعتقال بحق نتنياهو «قرار تاريخي»وأضاف عبد العاطي، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه بعد المزيد من التحقيقات سيصبح نتنياهو وجالانت وكل مسؤولين الاحتلال عرضه للمساءلة أمام محكمة الجنيات الدولية ليس فقط عن جرائم الإبادة الأكثر بشاعة في قطاع غزة وانما أيضا عن الجرائم المرتكبة والعدوان على لبنان.
لبنان فتح جبهة مساندة لقطاع غزةوتابع رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني: «لبنان فتح جبهة مساندة لقطاع غزة وبموجبها تصاعدت إلى أن وصلت الحرب إلى ذروتها، وذلك يكشف سبب إطالة أمد الحرب الذي أحدثه نتنياهو، واهمًا شعبه بأنها سيحقق إنجازا حال بقائه في الحكم».