الأسبوع:
2025-03-19@21:58:15 GMT

يعطي لمعانا للوجه.. كيفية عمل ماسك الزعفران

تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT

يعطي لمعانا للوجه.. كيفية عمل ماسك الزعفران

يعد الزعفران علاجاً فعالاً لعديد من الأمراض، حيث يساعد الزعفران البشرة في الحفاظ على صحتها ورونقها، فهو غني بمضادات الأكسدة والالتهابات، ويمتلك العديد من الفوائد الأخرى.

أهم فوائد الزعفران للبشرة

يحتوي الزعفران على مضادات الأكسدة، كالكروسين والكرويستين والسافرانال، وتساعد تلك العناصر على حماية البشرى من الإجهاد التأكسدي والذي يحدث بسبب تراكم الأتربة على البشرة وارتفاع درجات الحرارة والأشعة فوق البنفسجية.

ومن خصائص الزعفران تهدئة الحروق والالتهابات، وذلك لما يحتويه من مضادات للالتهابات.

ويحتوي الزعفران على العديد من الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين أ، وفيتامين ج، والبوتاسيوم، والتي تعزز من نضارة البشرة وتعطيها المظهر الشبابي.

ويعطي الزعفران للبشرة توهجاً ولمعانا، وذلك لوجود كاروتينات طبيعية.

الزعفرانطرق لاستخدام الزعفران في روتين البشرة

ماسك الزعفران للوجه

يصنع ماسك الزعفران عبر خلط الزعفران مع الزبادي والعسل، ثم وضع هذا الخليط على الوجه وتركه لمدة تتراوح بين 15-20 دقيقة قبل شطفه بالماء، حيث يعمل الماسك على ترطيب البشرة ويقلل الالتهاب ويضفي عليها لمعانا مشرقا.

تونر الزعفران

تنقع خيوط الزعفران في ماء الورد لمدة 12 ساعة، ومن ثم يتم استخدام المحلول المنقوع كتونر منعش للوجه، حيث يساعد هذا التونر على تضييق المسام وتوازن مستويات الحموضة وتعزيز وضوح البشرة.

التدليك بزيت الزعفران

يخلط زيت الزعفران مع زيت جوز الهند، ومن ثم يتم تدليكه على البشرة، حيث يعمل الزيت على ترطيب البشرة على تحسين الدورة الدموية وتعزيز الكولاجين في البشرة، مما يترك البشرة ناعمة ولامعة.

اقرأ أيضاًأبرزها العسل وخل التفاح.. وصفات طبيعية للتخلص من حب الشباب

حافظي على بشرتك.. وصفات طبيعية للتخلص من الرؤوس السوداء في الأنف

روتين العناية بالبشرة في فصل الشتاء

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ترطيب البشرة فوائد الزعفران

إقرأ أيضاً:

ليست حلا سحريا لمشاكل البشرة.. 5 خرافات حول مكملات الكولاجين

يبدأ إنتاج الكولاجين في أجسامنا بالتباطؤ بعد سن الـ25، ومع تراجعه بشكل كبير تبدأ علامات الشيخوخة في الظهور، بما في ذلك التجاعيد وترهل الجلد والخطوط الدقيقة. هنا تبرز أهمية تناول مكملات الكولاجين لتعويض النقص وتخفيف أعراض التقدم في العمر. لكن هل تعتبر هذه المكملات حلا سحريا لمشاكل البشرة كما يتم الترويج لها؟ سنتناول هنا فوائد هذه المكملات وأبرز الخرافات المتمحورة حولها.

ما الكولاجين؟

الكولاجين بروتين بنيوي في أنسجتنا، يتواجد في الجلد والشعر والأظافر والأوتار والغضاريف والعظام، ويشكل نحو 30% من إجمالي البروتين في أجسامنا.

من الممكن الحصول على الكولاجين من مصادر طبيعية وأخرى صناعية. تشمل المصادر الطبيعية العديد من الأطعمة بما في ذلك اللحوم، المأكولات البحرية، ومرق العظام. أما "مكملات الكولاجين" فتندرج في قائمة المصادر الصناعية، وتتوفر على شكل حقن أو حبوب أو ألواح بروتينية أو حلوى هلامية. ولا تحتاج هذه المكملات إلى وصفة طبية إذ يكفي اتباع الإرشادات المذكورة على العلبة.

فوائد مكملات الكولاجين

في حين تشتهر مكملات الكولاجين بقدرتها على تعزيز صحة ونضارة البشرة، فإنها ضرورية كذلك لدعم صحة العظام والعضلات والقلب. وتشمل فوائدها:

تجديد البشرة: يسهم الكولاجين في تأخير ظهور علامات الشيخوخة ويعزز من مرونة البشرة إذ يزيد من قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة. وتشير الأبحاث إلى أهمية تناول مكملات الكولاجين بانتظام، إذ لا تظهر نتائجها قبل نحو 12 أسبوعا من بدء الاستخدام.

إعلان

تجديد العظام: يعمل الكولاجين على تقوية العظام وتحسين وظائفها، كما أنه يخفف من آلام المفاصل الناتجة عن فقدان كتلة العظام.

تجديد العضلات: يُعد الكولاجين مكونًا أساسيًا للعضلات الهيكلية. ووفقًا لإحدى الدراسات أظهر الرجال الذين تناولوا مكملات الكولاجين ومارسوا الرياضة زيادة في كتلة العضلات مقارنةً بالمشاركين الآخرين.

تحسين صحة القلب: يُعزز الكولاجين نمو الأوعية الدموية، وتشير بعض الأبحاث إلى دوره في الوقاية من أمراض الشريان التاجي (تصلب الشرايين).

تجديد الشعر والأظافر: يعزز الكولاجين النمو السريع للشعر والأظافر ذات المظهر الصحي.

الكولاجين يعزز النمو السريع للشعر والأظافر ذات المظهر الصحي (بيكسلز) خرافات حول مكملات الكولاجين

على الرغم من الفوائد العديدة لتناول مكملات الكولاجين فإن هناك بعض المبالغات حول فعاليتها، والخرافات حول الطرق المثلى لاستخدامها، إليك أبرز هذه الخرافات:

1 – مكملات الكولاجين آمنة لجميع الأشخاص

من الممكن ألا تكون مكملات الكولاجين آمنة بالنسبة لبعض الأشخاص الذين يعانون من أعراض جانبية عند تناولها أو في حالة عدم الالتزام بالجرعة المحددة.

تختلف هذه الأعراض من شخص لآخر وقد تشمل:

الطفح الجلدي أو ظهور حب الشباب أو التهاب الجلد بشكل عام. قد يعاني البعض من تليف الكبد نتيجةً لتناول هذه المكملات بشكل مفرط. وفي حال لم يتم علاج التليف من الممكن أن يتطور تدريجيًا إلى سرطان الكبد. يمكن أن يؤدي الكولاجين إلى تكوين حصوات الكلى. البعض يعانون من مشاكل هضمية كأثر جانبي لتناول مكملات الكولاجين، بما في ذلك الإسهال أو والإمساك، وحرقة المعدة، بالإضافة إلى الشعور بالانتفاخ وفقدان الشهية. يمكن أن يسبب الكولاجين تراكما مفرطا للكالسيوم في الدم مما يؤدي إلى عدم انتظام ضربات القلب. 2 – مكملات الكولاجين، حل سحري لمشاكل البشرة

تروج العديد من الشركات لمكملات الكولاجين على أنها الحل السحري لمشاكل البشرة ومكافحة الشيخوخة، وعلى الرغم من أن بعض الأبحاث تؤيد هذه النظرية فإنه لا يزال هناك حاجة للمزيد من البحث والتدقيق العلمي. لا سيما وأن معظم الأبحاث قد تم إجراؤها على مكملات الكولاجين التي تحوي أيضا مواد أخرى مثل الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة وحمض الهيالورونيك وكبريتات الكوندرويتين، وبالتالي لا يمكن الجزم بأن التحسن في مظهر البشرة بعد تناول هذه المكملات كان بسبب الكولاجين وحده.

إعلان

ويشير دانييل كلارك، أخصائي التغذية والمدير التنفيذي للتغذية المستدامة، إلى أن الشركات المصنعة لمكملات الكولاجين كانت قد مولت بعض هذه الدراسات، مما يظهر الحاجة إلى التحري عن دقتها.

ويضيف أن أجسامنا لا تستطيع امتصاص الكولاجين في شكله الكامل، ولكي يدخل مجرى الدم، يجب تكسيره إلى ببتيدات حتى يمكن امتصاصه عبر الأمعاء. قد تتحلل هذه الببتيدات إلى لبنات بناء تصنع بروتينات مثل الكيراتين التي تساعد في تكوين الجلد والشعر والأظافر. أو قد تشكل الببتيدات الكولاجين الذي يترسب في أجزاء أخرى من الجسم، مثل الغضاريف أو العظام أو العضلات أو الأوتار. وحتى الآن، لم تثبت أي دراسات بشرية بشكل واضح أن الكولاجين الذي يتم تناوله عن طريق الفم سينتهي به المطاف في البشرة أو الشعر أو الأظافر.

مكملات الكولاجين تختلف بناءً على المصدر وطريقة التصنيع ومدى قدرة الجسم على امتصاصها (الجزيرة) 3 – تحتوي مكملات الكولاجين على جميع الأحماض الأمينية الأساسية

لا يعتبر الكولاجين بروتينا كاملا. يوضح خبير التغذية أليكس جلوفر: "في حين يحتوي الكولاجين على 19 حمضًا أمينيا مختلفا، إلا أنه يفتقر إلى أحد الأحماض الأمينية التسعة الأساسية (التريبتوفان)".

وبالتالي لا يجب الاعتماد على مكملات الكولاجين كمصدر أساسي للبروتين، خاصة في حالة الأشخاص الراغبين في بناء العضلات. فالأحماض الأمينية اللازمة لتكوين الكولاجين تختلف بنسبها عن الأحماض الأمينية المسؤولة عن بناء العضلات. وبالتالي لا غنى عن تناول البروتينات الكاملة، مثل تلك الموجودة في مسحوق البروتين أو اللحوم.

مع ذلك تشير العديد من الدراسات إلى أن مكملات الكولاجين هي أحد الحلول المثالية للأشخاص الذين يعانون من آلام المفاصل بعد التمرين.

4 – كل مكملات الكولاجين متساوية في الجودة والفعالية

هناك اعتقاد شائع بأن جميع مكملات الكولاجين متساوية في الجودة والفعالية، لكن في الواقع تختلف مكملات الكولاجين بناءً على المصدر، وطريقة التصنيع، ومدى قدرة الجسم على امتصاصها والاستفادة منها. وتشمل مصادر الكولاجين:

الكولاجين البحري (Marine Collagen)، الذي يستخرج من الأسماك ويتميز بسرعة الامتصاص. ويُعتبر الأفضل لصحة الجلد بسبب احتوائه على نسبة عالية من النوع الأول من الكولاجين (Type I)، وهو المكون الأساسي للبشرة.

الكولاجين البقري (Bovine Collagen): الذي يُستخرج من الأبقار ويحتوي على النوعين الأول والثالث من الكولاجين. وهو مفيد لصحة المفاصل، العظام، والعضلات، كما يساعد في دعم صحة البشرة والشعر.

إعلان

الكولاجين المتحلل (Hydrolyzed Collagen): الكولاجين العادي عبارة عن بروتين كبير الحجم، مما يجعل امتصاصه صعبًا على الجسم. لذلك، يُفضَّل اختيار الكولاجين المتحلل (Hydrolyzed Collagen أو Collagen Peptides)، حيث يتم تكسيره إلى جزيئات أصغر تُمتص بسهولة في الجهاز الهضمي، مما يعزز فعاليته. ومن معايير الجودة في اختيار مكملات الكولاجين: يفضل أن تكون خالية من الإضافات الضارة مثل السكريات والنكهات الاصطناعية. يجب أن تكون من مصدر نظيف وخاضع لاختبارات الجودة. يفضل احتواؤها على فيتامين C والزنك والهيالورونيك أسيد لزيادة فعاليتها.

مكملات الكولاجين الطبيعية

على الرغم من أن الأطعمة الغنية بالبروتين مثل اللحوم، المأكولات البحرية، ومرق العظام تحتوي على الكولاجين أو الأحماض الأمينية الضرورية لإنتاجه، فإن الجسم يواجه صعوبة في إنتاج كميات كافية منه مع التقدم في العمر. كما أن عوامل مثل التعرض للشمس، التدخين، التوتر، وسوء التغذية يمكن أن تزيد من انخفاض نسبة الكولاجين. وهنا تبرز أهمية تناول مكملات الكولاجين لا سيما إذا كنت تعاني من علامات نقص الكولاجين مثل التجاعيد المبكرة، آلام المفاصل، أو ضعف الشعر والأظافر.

مقالات مشابهة

  • استعداداً لهجوم عسكري أو كوارث طبيعية.. فرنسا ستوزع دليل البقاء على مواطنيها
  • خالد سليم: ياسمين عبد العزيز إنسانة جميلة وشطارتها مش طبيعية
  • ليست حلا سحريا لمشاكل البشرة.. 5 خرافات حول مكملات الكولاجين
  • 10 نصائح لتجنب ظهور حب الشباب في رمضان
  • سعرها رخيص.. 3 طرق طبيعية لعلاج الإمساك في رمضان
  • واتساب يعمل على تطوير ميزة جديدة تهدف إلى تنظيم المحادثات الجماعية
  • 3 وصفات لعمل طبق فول غير تقليدي على السحور
  • مكافحة التستر التجاري: 621 فرعًا يعمل بنظام الامتياز التجاري في نشاط صيانة السيارات
  • روسيا.. تطوير عقاقير طبيعية لعلاج أمراض اللثة
  • يعمل بنظام هارموني.. هواوي تغزو الأسواق بهاتف بيورا