جامعة الفيوم تعقد اللقاء الطلابي لفريق "ايناكتس"
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
نظم فريق (ايناكتس جامعة الفيوم) لقاء طلابى تحت عنوان (DONOT QUIT)، اليوم الاثنين، بقاعة الدكتور سعد نصار بالجامعة، وذلك تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاته رئيس جامعة الفيوم، وإشراف الدكتور محمد فاروق الخبيري، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
تناول اللقاء التعريف بالفريق الطلابي والأنشطة المختلفة والدور المجتمعي الذي يقوم به، والأهداف التي يسعى إلى تحقيقها والتي تتركز حول مساعدة الناس، والأمل في توفير حياة أفضل لهم، ولخدمة البيئة.
بالإضافة إلى خطوات تكوين الفريق الطلابي وتحديد واختيار المشروعات والتجارب العلمية المستهدفة، وكيفية الاستعانة بالوسائل التكنولوجية والتقنية، والتعاون على مستوى كليات جامعة الفيوم والجامعات الأخرى.
وكذلك تمت مناقشة الصعوبات والتحديات التي من الممكن مواجهتها، وأهمية التحلي بالإرادة والعلم لمعالجة هذه الصعوبات.
تم خلال اللقاء استضافة عدد من المدربين والنماذج الشبابية لإلقاء الضوء على ما يعرف بالوعي الذاتي وتعريفه، والمعوقات التي يقابلها الفرد خلال رحلة الحياة، والقناعات التي يجب التمسك بها من أجل تحقيق الأهداف المنشودة.
ندوة عن أهمية التطوع ومجالاته بفعاليات مشاركة جامعة الفيوم في مبادرة "أنت الحياة" 00ec0d12-b610-42c0-ac49-44fe4d6ebf51 1433d044-a7c9-4019-8098-f6caf9a2b7fc 71215feb-f8e9-43c3-8964-bbd481976025 b1e9fb5e-16c4-418c-89c3-4beb052e394e ef13a113-aa35-44b9-9e20-0c321063ba0e f417ae4f-8496-4b85-a214-6ff3ef8bfd29المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم جامعة الفيوم فريق ايناكتس شئون التعليم والطلاب جامعة الفیوم
إقرأ أيضاً:
طالب إماراتي في جامعة خليفة ينضم لفريق مهندسين توكاماك إنيرجي العالمية
أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، و"توكاماك إنيرجي"، الشركة العالمية المتخصصة بطاقة الاندماج التجارية، ومقرّها المملكة المتحدة، انضمام أول طالب إماراتي إلى فريق من المهندسين الذين يصممون أول محطة تجريبية لطاقة الاندماج في "أُكسفورد شاير"، في إطار برنامج تدريب عملي.
وأصبح جاسم الحمادي، طالب البكالوريوس المقبل على التخرّج، والذي يتخصص في الهندسة الكيميائية في جامعة خليفة مع تخصص فرعي في الهندسة النووية، أول متدرب إماراتي ينضم إلى فريق توكاماك إنيرجي، حيث سيقضي شهرين في مدينة أُكسفوردشاير في المملكة المتحدة، يتعرف أثناءها على مهمة الشركة في توفير طاقة نظيفة وآمنة بتكلفة مناسبة.
ويأتي برنامج التدريب عقب فعالية ناجحة تم تنظيمها في سبتمبر 2023 في الحرم الجامعي الرئيس لجامعة خليفة، واستمرّت ثلاثة أيام تحت عنوان "التركيز على الاندماج" وشملت معرضًا، وشاركت فيها الجهات المعنيّة في عالم الاندماج وقطاع الطاقة، وقدم خلالها فريق "توكاماك إنيرجي" المكوّن من باحثين في العلوم ومهندسين روّاد، سلسلة من المحاضرات التي تطرّقت إلى منهجيات مختلفة تسهم في تحقيق الاندماج في القطاع التجاري وفيزياء الاندماج وكيف أسهم الجيل الجديد من تكنولوجيا المغناطيس فائق التوصيل عند درجات حرارة عالية، في تسريع عملية التقدّم في هذا المجال.
واختير جاسم لهذا التدريب العملي ضمن شراكة مستمرة بين "توكاماك إنيرجي" وجامعة خليفة تهدف إلى تثقيف الجيل القادم من المهندسين في مجال طاقة الاندماج، إذ سيكتسب مهارات عملية في إدارة وقود الاندماج، كما سيلعب دورًا هاما في البحوث المتطورة في مجال الطاقة النظيفة.
أخبار ذات صلةوقال جاكي دالزييل، رئيس قسم المواهب في "توكاماك إنيرجي": "ساعدتنا فعالية ومعرض "التركيز على الاندماج" في جامعة خليفة على زيادة الوعي بالاندماج داخل دولة الإمارات والمنطقة، وسلطت الضوء على فوائد هذا المصدر الأساسي للطاقة النظيفة والآمنة وميسورة التكلفة، والذي من المقرر أن يغير المشهد العالمي للطاقة، وفي إطار تعاوننا المستمر، يسعدنا أن نرحب بجاسم الحمادي في المملكة المتحدة من خلال هذه الفرصة المميّزة للعمل مع فريقنا، ودعم جزء أساسي من عملية تصميم أول محطة تجريبية للاندماج".
من جهته قال الدكتور سعيد العامري، مدير مركز الإمارات للتكنولوجيا النووية في جامعة خليفة، الأستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية والنووية: "يشهد هذا التدريب على التعاون المتنامي بين جامعة خليفة وشركة "توكاماك إنيرجي"، الأمر الذي يعكس التزامنا المشترك بتطوير تكنولوجيا الاندماج، ونحن فخورون بإنجاز جاسم، وعلى ثقة بأن تجربته في المملكة المتحدة لن تعزز فهمه لعمليات الاندماج فحسب، بل ستلهم أيضًا الطلبة الإماراتيين الآخرين لمواصلة مسيرتهم المهنية في هذا المجال التحويلي، حيث تسلّط هذه الشراكة الضوء على تفانينا في تعزيز الابتكار والاستدامة، وهما أمران أساسيان للنهوض بمستقبل قطاع الطاقة في الإمارات".
من ناحيته قال جاسم الحمادي: "يسرّني أن أصبح جزءًا من فريق "توكاماك للطاقة"، وأنا حريص على اكتساب الخبرة العملية وتعميق فهمي لعمليات الدمج مع المساهمة في ابتكار حلول للتحديات التي تواجه قطاع الطاقة المستدامة، حيث سيسمح لي هذا التدريب بتطبيق معرفتي الأكاديمية واكتساب مهارات عملية".
المصدر: وام
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية