أعلنت قناة DMC عن مجموعة متنوعة من مسلسلات رمضان 2024، حيث ستتضمن هذه الأعمال مزيجًا من الإنتاجات الحصرية وتعاونات متزامنة مع قنوات أخرى. يتنوع العرض بين مسلسلات تتألف من 30 حلقة وأخرى بـ 15 حلقة. تقدم DMC مجموعة متنوعة من المسلسلات في موسم دراما رمضان 2024.
الحشاشين
أبطال مسلسل "الحشاشين" يضمون نخبة من النجوم، بينهم كريم عبد العزيز، فتحى عبد الوهاب، نيقولا معوض، وأحمد عيد.
امبراطورية ميم
أبطال مسلسل "إمبراطورية ميم" يشملون كل من خالد النبوي، حلا شيحة، نور النبوي، ومايان السيد. يشارك في العمل أيضًا نشوى مصطفى، محمود حافظ، هاجر السراج، ومجموعة من الممثلين المتميزين. السيناريو والحوار من تأليف محمد سليمان عبدالمالك، والإخراج من إبداع محمد سلامة.
عتبات البهجة
أبطال مسلسل "عتبات البهجة" يجمعون بين يحيى الفخرانى، جومانا مراد، وصلاح عبد الله، إلى جانب عدد من الوجوه البارزة مثل عنبة وخالد شباط. يشارك أيضًا صفاء الطوخي، هنادي مهنا، سما إبراهيم، وفاء صادق، وغيرهم من الممثلين الموهوبين. السيناريو والحوار والمعالجة الدرامية من تأليف مدحت العدل، والإخراج يأتي بفنية مبدعة من إبداع مجدى أبو عميرة.
بابا جه
أبطال مسلسل "بابا جه" يتألفون من أكرم حسني، نسرين أمين، سماء إبراهيم، وفريال يوسف، بالإضافة إلى محمد أوتاكا، ياسر الطوبجى، والأطفال لافينا نادر، سليم محمود، وهنا. يشارك أيضًا ميريت الحريرى ومجموعة من الفنانين، وضيوف الشرف مثل كريم فهمى ومحمود البزاوى. العمل من إبداع وائل حمدى في التأليف وخالد مرعي في الإخراج.
فراولة
نجوم مسلسل "فراولة" يضمون نيلي كريم، شيماء سيف، صدقي صخر، وأحمد فهيم، بالإضافة إلى علا رشدي، حجاج عبد العظيم، ودنيا سامي. يشارك أيضًا توني ماهر وعدد كبير من ضيوف الشرف، بما في ذلك الفنانة سمر مرسى. السيناريو من تأليف محمد سليمان عبد المالك، والإخراج من إبداع محمد علي.
دون سابق انذار
نجوم مسلسل "دون سابق إنذار" يتألفون من آسر ياسين، عائشة بن أحمد، أحمد خالد صالح، وفريق مميز من الممثلين، بما في ذلك إسلام حافظ، جهاد حسام، أحمد علي ماهر، ونهال عنبر. العمل من تأليف ألمى كفارنة وإخراج هاني خليفة.
صدفة
نجوم مسلسل "صدفة" يضمون ريهام حجاج، ويشارك بجانبها كل من خالد الصاوي، عصام السقا، سلوى خطاب، ورحاب الجمل، بالإضافة إلى رشدي الشامي، فراس سعيد، نور إيهاب، ميار الغيطي، وعدد آخر من الممثلين المتألقين. السيناريو من تأليف أيمن سلامة، والإخراج من إبداع سامح عبد العزيز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إسلام جمال دراما رمضان مصطفى محمود محمد سليم وفاء صادق نشوى مصطفى يحيى الفخرانى فتحي عبد الوهاب مسلسلات رمضان خالد النبوي صفاء الطوخي مدحت العدل محمود البزاوي نهال عنبر سلوى خطاب سمر مرسي صلاح عبد الله كريم عبد العزيز سوزان نجم الدين خالد صالح رحاب الجمل هنادي مهنا محمد سلامة جومانا مراد نيقولا معوض ميرنا نور الدين محمود حافظ عصام السقا ياسر الطوبجي عبد الرحيم كمال ميريت الحريري مسلسل الحشاشين إمبراطورية ميم الحشاشين من الممثلین من إبداع من تألیف
إقرأ أيضاً:
التمديد الحتمي لقائد الجيش.. السيناريو نفسه سيتكرّر؟!
قبل نحو شهرين من انتهاء الولاية "الممدّدة" لقائد الجيش العماد جوزيف عون، المفترض مطلع العام المقبل، عاد الحديث عن "التمديد" للرجل لسنة ثانية، ليتصدّر الكواليس السياسية، باعتبار أنّ إنجاز الاستحقاق الذي كان "متعذّرًا" قبل عام، في ظلّ الفراغ الرئاسي المتمادي، أصبح "شبه مستحيل"، بعدما تحوّلت "جبهة الإسناد" التي كانت محصورة ضمن قواعد اشتباك محدّدة، إلى "حرب" إسرائيلية عبثيّة بأتمّ معنى الكلمة.انطلاقًا من ذلك، بدأت اقتراحات ومشاريع القوانين تتوالى لضمان التمديد لقائد الجيش، حيث خطت "القوات اللبنانية" الخطوة الأولى في هذا المسار بتقديم اقتراح بالتمديد للعماد جوزيف عون، ليبدأ الحديث عن اقتراحات أخرى يتمّ العمل على بلورتها، من أجل عدم "حصر" الأمر بقائد الجيش دون غيره من قادة الأجهزة الأمنية، حتى لا يكون القانون معرّضًا للطعن، بداعي "الشخصنة"، بوصفه "مفصّلاً على قياس" شخص واحد هو عون.
وإذا كانت هذه النقاشات تذكّر بالجدل الذي دار العام الماضي، ولا سيما أنّها تبدو "مستنسَخة" بالكامل عنها، فإنّ ما قد يكون "مُستنسَخًا" أيضًا يتمثّل في موقف "التيار الوطني الحر" برئاسة الوزير السابق جبران باسيل، الذي وإن لم يتبلور بوضوح بعد، إلا أنّه يتمسّك في المبدأ بمعارضة أيّ توجّه للتمديد، لأسباب يصفها المحسوبون عليه بـ"المبدئية"، وباعتبار أنّ قانون المؤسسة العسكرية لا يسمح أساسًا بأيّ "شغور" في قيادتها..
أسباب "موجبة" للتمديد
في المبدأ، يقول العارفون إنّ ما تتّفق عليه كلّ القوى السياسية هو أنّ "الشغور" ممنوع في قيادة الجيش في الأيام العادية، فكيف بالحريّ في مثل هذه الظروف الدقيقة والاستثنائية، وفي ضوء الحرب الإسرائيلية المفتوحة، والتي تتوجّه فيها الأنظار إلى الجيش بقوة، بالنظر إلى الدور الذي يتوقع أن يكون مطلوبًا منه في "اليوم التالي" لها إن صحّ التعبير، وبالتالي فإنّ التمديد لقائد الجيش سيُبَتّ في الأيام المقبلة، وقبل نهاية العام، تفاديًا لسيناريوهات صعبة.
يتحدّث هؤلاء عن العديد من الأسباب الموجبة للتمديد التي تجعل الأخير خارج النقاش، على رأسها الحرب الإسرائيلية بطبيعة الحال، وذلك من أكثر من زاوية، فأيّ فراغ في المؤسسة العسكرية في هذا الوقت بالتحديد ستكون له تداعيات "كارثية"، خصوصًا أنّ الجيش قد يشكّل "مفتاح" الحلّ والتسوية، كما أنّ من غير المنطقيّ تغيير القادة في ذروة المعركة، وطالما أنّ الحرب مستمرّة، ولا أحد يستطيع أن يتكهّن بموعد نهايتها.
وفي السياق، يضيف العارفون إلى الأسباب الموجبة أيضًا، "تعذّر" تعيين قائد جديد للجيش في المرحلة المقبلة، في ضوء "أولوية" وقف إطلاق النار، قبل إنجاز أيّ استحقاق آخر، ولكن أيضًا في ضوء استمرار الفراغ الرئاسي، ورفض شريحة واسعة الذهاب إلى تعيينات في قيادة الجيش وغيرها من المراكز الأساسية قبل انتخاب رئيس جديد للجمهورية، وهو الاستحقاق الذي يبدو أنّه سيبقى مؤجَّلاً لما بعد انتهاء الحرب الإسرائيلية.
ماذا عن "الإخراج"؟
استنادًا إلى ما تقدّم، وبالنظر إلى ظرف الحرب الإسرائيلية المفتوحة، وسيناريوهات المرحلة المقبلة، والدور المطلوب من الجيش، وتعذّر تعيين قائد جديد للجيش، يصبح التمديد لقائد الجيش "حتميًا" برأي كثيرين، بمعزل عن موقف "التيار الوطني الحر" المعارض، ولو أنّ هناك من المحسوبين على "الثنائي الشيعي" خصوصًا، من يقول إنّه لا يزال هناك متّسع من الوقت لبتّ هذا الموضوع وحسمه، قبل انتهاء ولاية العماد جوزيف عون.
بهذا المعنى، فإنّ ما يبقى هو حسم "الإخراج" المحتمل للأمر، وسط توقّعات بأن يتكرّر السيناريو نفسه الذي اعتُمِد العام الماضي، في ضوء تعدّد وتنوّع المشاريع المطروحة، مع أرجحية للذهاب نحو توافق نيابي على إقرار مشروع قانون يشمل العديد من قادة الأجهزة الأمنية، وبالتالي لا يكون محصورًا بقائد الجيش وحده بما يعرّضه للطعن، علمًا أنّ ثمّة مشروعًا بهذا المعنى للحزب التقدمي الاشتراكي، كما أنّ كتلة "الاعتدال" تبلور اقتراحًا في هذا السياق.
في كلّ الأحوال، ومهما كان الإخراج النهائي للموضوع، يقول العارفون إنّ ما هو محسوم هو أنّ التمديد لقائد الجيش "حتميّ"، وأنّ الحرب الإسرائيلي تعزّز الذهاب إليه، إلا في حالة واحدة، وهي التوصّل إلى وقف لإطلاق النار قريبًا، والتوافق على انتخاب رئيس جديد للجمهورية، عبر "سلّة متكاملة" قد تشمل تعيينات سريعة، بما في ذلك في قيادة الجيش، وهو أمر يبقى مُستبعَدًا حتى الآن، رغم الرهان على الانتخابات الأميركية في هذا السياق.
لا شغور في قيادة الجيش. هذا ما يؤكده الجميع، بمعزل عمّا إذا كانت قوانين المؤسسة العسكرية تسمح بالفراغ، أو تؤمّن "البدائل" كما يقول المعارضون للتمديد. بالنسبة إلى مؤيدي التمديد، فإنّ الأمر ليس متعلّقًا بـ"شخص" العماد عون، ولا بكونه مرشحًا محتملاً لرئاسة الجمهورية، بل بمصلحة وطنية بتحصين المؤسسة العسكرية، التي لا يخفى على أحد "ثقل" الدور المُنتظر منها في المرحلة المقبلة!
المصدر: خاص "لبنان 24"