تقديم المصحف الشريف كهدية لبيتكوفيتش بعد تعيينه على رأس الإدارة الفنية لمنتخب الجزائر (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
قدم أحد الصحفيين المصحف الشريف لفلاديمير بيتكوفيتش عقب أول مؤتمر صحفي يعقده المدرب السويسري بعد تعيينه على رأس الإدارة الفنية لمنتخب الجزائر الأول.
وأعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم في وقت سابق يوم الاثنين، أن بيتكوفيتش وقع عقدا لتدريب "محاربي الصحراء" حتى العام 2026 خلفا لجمال بلماضي، وعقد بعدها المدرب السويسري مؤتمرا صحفيا.
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لأحد الصحفيين وهو يقدم لبيتكوفيتش بعد المؤتمر الصحفي، مصحفا وتمنى له "رمضان كريم".
Quand un journaliste offre à Vladimir Petković un Mes'haf et lui souhaite un bon ramadan.. ????
???? @EMouhtarif via @faridmca1921pic.twitter.com/wGq90bKI4b
وستكون المهمة الأساسية لبيتكوفيتش، قيادة الجزائر إلى نهائيات كأس العالم المقبلة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك عام 2026، بعدما غابت عن النسختين الأخيرتين في روسيا (2018) قطر (2022).
وتتصدر الجزائر حاليا المجموعة السابعة في التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026، برصيد ست نقاط بفارق ثلاث نقاط عن بوتسوانا وغينيا وأوغندا وموزامبيق.
ويخوض "محاربو الصحراء" الجولتين الثالثة والرابعة ضد غينيا وأوغندا في الخامس والثامن من يونيو المقبل تواليا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
أول كاهن كاثوليكي هندي يتم تعيينه كاردينالًا.. من هو جورج كوفاكاد؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد الكاردينال جورج جاكوب كوفاكاد، دبلوماسي بارز في الفاتيكان ورئيس أساقفة الكنيسة السيرو-مالابارية في كيرالا، الهند. منذ بداية مسيرته، ترك كوفاكاد بصمة مميزة بفضل سجله الحافل واهتمامه العميق بالإيمان والإنسانية.
شعاره الأسقفي، “انشر عبير محبة المسيح” (المستوحى من رسالة القديس بولس إلى أهل كورنثوس)، يعكس رؤيته ورسالة حياته. يُجسد كوفاكاد هذا الشعار من خلال سعيه لنقل نور المسيح في كل جانب من جوانب حياته وخدمته، مبدأً يؤمن به بشدة: “كل ما نُشِعُّه يجب أن ينبع من يسوع”.
في عام 2023، أجرى البابا فرنسيس مكالمة فيديو مع جدة كوفاكاد البالغة من العمر 95 عامًا. كانت المكالمة تهدف للاطمئنان على صحتها وتقديم البركة لها، مما يعكس الود والقرابة بين البابا وكوفاكاد، وهو ما يتماشى مع الشخصية الدافئة للبابا فرنسيس.
الكاردينال كوفاكاد لا يعتبر نفسه مجرد راعي ديني، بل هو شخص ملتزم بخدمة الإنسانية وتعزيز القيم الروحية في كل عمل يقوم به.