قضت المحكمة العليا في الولايات المتحدة لصالح الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، في قضية تاريخية تتعلق بصلاحيته للحصول على ترشيح حزب الجمهوريين في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

وفيما يشير تاريخ القضية إلى أحداث الاقتحام التي شهدها مبنى الكونجرس الأمريكي في يناير عام 2021، فإنها تركز على استناد البند الدستوري الذي يمنع "التمرد" من تولي المناصب الحكومية والسياسية وفقًا للتعديل الرابع عشر من الدستور الأمريكي.

ونقلت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية أن المحكمة العليا أكدت في بيانها أن مسؤولية تطبيق هذا البند تقع على عاتق الكونجرس، وليس على الولايات، مما يعني أن الحكم السابق الذي صدر من محكمة كولورادو لا يمكن أن يظل ساري المفعول.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الولايات المتحدة الانتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

الجريدة الرسمية تنشر أحكام المحكمة الدستورية العليا بجلسة 9 نوفمبر

نشرت الجريدة الرسمية اليوم الأحد أحكام المحكمة الدستورية العليا في 12 دعوى دستورية، بالجلسة العلنية المنعقدة يوم السبت التاسع من نوفمبر سنة ٢٠٢٤م، برئاسة المستشار بولس فهمي إسكندر رئيس المحكمة.

 

عقدت الجلسة برئاسة المستشار بولس فهمي إسكندر، وعضوية المستشارين رجب عبد الحكيم سليم ومحمود محمد غنيم، والدكتور عبد العزيز محمد سالمان وطارق عبد العليم أبو العطا وعلاء الدين أحمد السيد، وصلاح محمد الرويني و حضور المستشار الدكتور عماد طارق البشري رئيس هيئة المفوضين.

 







مقالات مشابهة

  • ترامب يعتزم استخدام الجيش الأمريكي لترحيل 11 مليون شخص من الولايات المتحدة
  • عاجل - اختراق إلكتروني يستهدف مكتبة الكونجرس الأمريكي وتهديد للبريد الإلكتروني
  • شولتس يعلن «عدم التراجع» عن الترشح لمنصب المستشار في الانتخابات المقبلة
  • مستشفى بريطاني ينهي حياة طفل رضيع بقرار من المحكمة العليا
  • الجريدة الرسمية تنشر أحكام المحكمة الدستورية العليا بجلسة 9 نوفمبر
  • نصية يأمل أن يكون الاستحقاق القادم الانتخابات الرئاسية والبرلمانية
  • فنزويلا تعتزم الإفراج عن 225 شخصًا اعتقلوا خلال أزمة ما بعد الانتخابات الرئاسية
  • صراع لا ينتهي.. نتائج الانتخابات الأمريكية تشغل العالم.. ونهج ترامب فى التعامل مع الصراع قد يغير مسار التاريخ بالنسبة للبلاد
  • بريطانيا.. وفاة طفل رضيع بقرار المحكمة العليا
  • لتعزيز التواصل مع جيل Z.. من هي كارولين ليفيت الذي عينها ترامب سكرتيرة صحفية للبيت الأبيض؟