الإعلان عن حدث بحري في جزيرة سقطرى.. تفاصيل
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
جزيرة سقطرى اليمنية (وكالات)
أكدت قوات خفر السواحل بمحافظة سقطرى الكائنة على المحيط الهندي، فقدان عبارة بحرية كانت قادمة من حضرموت إلى سقطرى، وعلى متنها خمسة بحارة وخمسة ركاب بينهم امرأتين.
وفي التفاصيل، قالت قوات خفر السواحل بسقطرى، إنه تم فقدان فقدان العبري (المشقاص5) رقم ( 226 ) لمالكه قيس علي عمرو الجريري حيث أن طاقمه عدد ( 5 ) بحارة مع الناخوذة، الحمولة بضائع وعدد خمسة ركاب " 2 نساء + 3 رجال".
وتابعت أن "العبري" غادر ظهر يوم الخميس الموافق 29 فبراير 2024م من ميناء الشحر – حضرموت متجها الى سقطرى، وبأنه تم فقد التواصل معهم حتى هذه اللحظة.
وقد ناشد أبناء سقطرى، السلطات المحلية والجهات المعنية والتحالف بالعمل بكل وسائل البحث عن المفقودين، والعمل لكل ما من شأنه إنقاذ حياتهم من خطر الموت.
ووفق بلاغ قوات خفر السواحل، فإن أفراد الطاقم هم:
1- سالم جمعان سالم السليمي – ناخوذة
2- صالح فائز صالح الجريري
3- عيسى سعد عيسى فتوان
4- رضوان جمعان سالم شنيهان
الركاب:
1- مسلم سعيد سعد صعبابة
2- حسن عبدالله عامر مالك
3- يوسف عبدالله عامر مالك
4- حسنة نوح دوعهن محدهن
5- فاطمة جمعان احمد سلمون.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: المحيط الهندي اليمن جزيرة سقطرى سقطرى صنعاء عدن
إقرأ أيضاً:
“الإصلاح اليمني” يدعو إلى إدارة سقطرى بشكل عقلاني
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أكد حزب التجمع اليمني للإصلاح في محافظة أرخبيل سقطرى على ضرورة إدارة المحافظة بشكل عقلاني يشمل جميع الأطراف السياسية، مع التأكيد على أهمية توحيد الصف الجمهوري والعمل من أجل تحقيق الهدف الأسمى الذي يطمح إليه جميع اليمنيين، وهو استعادة الدولة وتحرير الأراضي من سيطرة الحوثيين.
جاء ذلك، خلال مأدبة إفطار جماعي أقامها الحزب في مدينة حديبوه، بحضور عدد من الشخصيات الاجتماعية البارزة في المحافظة، ووكيل المحافظة عيسى مسلم عبد الله.
رئيس المكتب التنفيذي للإصلاح في سقطرى، أحمد جمعان سعد، أشار إلى أن استمرار مليشيات الحوثي في نقض اتفاقيات السلام، دفع الأطراف السياسية في الشرعية والمجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف حاسم واتخاذ قرار بتحرير الأرض واستعادة الدولة.
من جانبه، دعا سالم محمد، رئيس دائرة التوجيه والإرشاد بالمكتب التنفيذي للإصلاح في سقطرى، الحضور إلى اغتنام ما تبقى من شهر رمضان، مشيرًا إلى أنه فرصة للتزود بالخير والتقوى، ويجب استغلاله كمدرسة عملية لتحقيق الأهداف الإيمانية والعملية.
يذكر أن أرخبيل سقطرى، يشهد أزمة متصاعدة بسبب التحكم الكامل من قبل المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، مما يزيد من تفاقم الوضع المعيشي للسكان.