نورهان: مشروع المسرح المدرسي مبهج وإضافة كبيرة لحياتي
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تحدثت الفنانة نورهان، عن تجربتها الإخراجية لمسرحية "أبناء ونيس" لدى المدرسة التي تدرس فيها اللغة الإنجليزية، قائلة: "في بداية البروفات، وتحديدا في الأسبوع الأول واجهت مشكلة تتمثل في كثرة استخدام الطلاب هواتفهم الشخصية".
أضافت "نورهان"، في حوارها مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، على قناة "المحور": "في البداية اتسمنا بالمرونة بين الترهيب والترغيب وأساليب التربية التي تعلمناها وأساليب التربية الحديثة وفي النهاية استجاب الطلاب لنا".
وتابعت: "أشعر بالنجاح لأن الطلاب أدمنوا العمل الفني ويريدون الاستمرار في العمل بالدراما دائما، وفي ليلة العرض يبكي فريق العمل بسبب فرحة أولياء الأمور بالمهارات التي تعلمها أبناؤها، وبالتالي، فإن مشروع المسرح المدرسي مبهج جدا وإضافة كبيرة لحياتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مشروع المسرح أولياء الأمور التربية
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم الأسبق: ربط القبول الجامعي بسوق العمل ضرورة حتمية
قال الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، إن نظام القبول الجامعي القائم على المجموع فقط هو أحد أبرز العيوب في منظومة الثانوية العامة، حيث لا يراعي قدرات ومهارات الطلاب الفعلية، بل يعتمد فقط على الدرجات واقترح أنه من الأفضل إدخال اختبارات قدرات كمعيار رئيسي للقبول في بعض التخصصات الجامعية، مثل كليات التربية النوعية، والتربية الموسيقية، والفنون الجميلة، والفنون التطبيقية، وغيرها من الكليات التي تتطلب مهارات خاصة، مؤكدًا أن ذلك سيُخفف الضغط النفسي على الطلاب خلال مرحلة الثانوية العامة.
وأوضح خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الاعتماد على اختبارات القدرات بدلًا من المجموع فقط في القبول الجامعي، سيُسهم في تحقيق عدالة أكبر وتوجيه الطلاب إلى المسارات المناسبة لهم، دون أن يُفتح الباب أمام المحسوبية أو الوساطة، طالما أن هذه الاختبارات تتم وفق معايير شفافة وعادلة.
وتابع: المشكلة الحقيقية في نظام الثانوية العامة لا تكمن فقط في المناهج أو أسلوب الامتحانات، بل في آلية القبول الجامعي التي تعتمد بشكل أساسي على مكتب التنسيق والمجموع الكلي، لافتا إلى أن مكتب التنسيق يُعد أكثر أنظمة القبول الجامعي عدالة في مصر، نظرًا لعدم وجود وساطة أو محسوبية فيه، لكنه في الوقت ذاته يمثل عائقًا أمام توجيه الطلاب وفقًا لاحتياجات سوق العمل.