انطلاق النسخة الثالثة من برنامج تبادل المعرفة بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
استقبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اليوم الدفعة الثالثة من المشاركين في برنامج تبادل المعرفة 2024.
تم تصميم البرنامج، الذي يستمر لمدة شهر وينتهي في 29 مارس الجاري، لتعزيز قدرات الاتحادات الوطنية والإقليمية الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في التطوير الشامل لإدارة كرة القدم، من خلال منح المشاركين فرصة التعلم والعمل إلى جانب مجموعة من نخبة العاملين في إدارة اللعبة.
وبناء على إرث برنامج التدريب العملي في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، تتضمن الدفعة الثالثة من برنامج تبادل المعرفة خمسة مشاركين، يمثلون الاتحاد الصيني لكرة القدم، والاتحاد الياباني لكرة القدم، والاتحاد الأوزبكي لكرة القدم، واتحاد ميانمار لكرة القدم، إلى جانب مشارك مستقل.
وخلال هذه الفترة، سيتلقى المشاركون تدريبا عمليا من خبراء الاتحاد الآسيوي لكرة القدم حول أفضل ممارسات إدارة كرة القدم والعمليات اليومية في دوائر الاتحادات الأعضاء، والمسابقات وإدارة فعاليات كرة القدم، في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
يشار إلى أن برنامج تبادل المعرفة مفتوح لجميع موظفي الاتحادات الوطنية والإقليمية الأعضاء في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم. كما يمكن لخريجي مركز التميز الأكاديمي التابع للاتحاد الآسيوي لكرة القدم الذين تخرجوا "بامتياز" المشاركة في هذا البرنامج.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: الاتحاد الآسيوي لكرة القدم فی الاتحاد الآسیوی لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
مستشارة بالاتحاد الأوروبي: التهديدات الأمريكية تخلق تحديات اقتصادية وسياسية معقدة
أكدت الدكتورة كاميلا زاريتا، المستشارة بالاتحاد الأوروبي، أن التهديدات الأمريكية تشكل مصدر قلق كبير، خاصة فيما يتعلق بالمفاوضات التجارية والتعريفات الجمركية التي قد تؤثر على المشهد السياسي العالمي.
التعريفات الجمركيةوأوضحت كاميلا، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج «مطروح للنقاش»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الأمر لا يقتصر على الجانب العسكري فحسب، بل يمتد إلى التجارة الدولية، حيث يمكن أن تؤدي هذه التوترات إلى اضطرابات اقتصادية بين الدول، مما يجعلها أقل قدرة على تحقيق الاستقرار، مضيفةً أن العلاقات بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ليست في أفضل حالاتها، وزيادة التعريفات الجمركية ستؤدي إلى مزيد من التدهور.
وأشارت زاريتا إلى أن الاستعدادات لزيادة الإنفاق العسكري، بالتزامن مع التحديات الاقتصادية، تزيد من تعقيد المشهد، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي يمتلك ديناميكيات اقتصادية خاصة تختلف عن السياسات الأمريكية.
اضطراب اقتصاديكما حذرت من أن القيود المفروضة على المساعدات الإنسانية ستؤثر ليس فقط على التضخم، ولكن أيضًا على قضايا تنموية كبرى، مثل أسعار الطاقة والتنوع البيئي، مما سيؤدي إلى انعكاسات سلبية على الاقتصاد العالمي، مختتمةً حديثها بالتأكيد على أن الاقتصاد يبقى المحرك الأساسي للسياسة، وأن أي اضطراب اقتصادي ستكون له تداعيات سياسية واسعة النطاق.
اقرأ أيضاًالاتحاد الأوروبي ينفي استهداف الشركات الأمريكية بقانون المنافسة الرقمية
وزير الخارجية يؤكد لمفوض الاتحاد الأوروبي على أهمية تعزيز التعاون في مكافحة الهجرة غير الشرعية
الاتحاد الأوروبي يهنئ لبنان على تشكيل الحكومة الجديدة