صدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيان بشأن الادعاء باستهداف منطقة سكنية في مدينة "التحيتا" بمحافظة الحديدة بتاريخ 12 / 11 / 2021م.
فيما يلي نصه: فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك أنه بتاريخ (12 / 11 / 2021م) حوالي الساعة (الرابعة) مساءً قتل رجل وثلاثة أطفال وأصيب رجلين آخرين نتيجة لاستهداف جوي على (منطقة سكنية) في مدينة (التحيات) بمديرية (التحيات) بمحافظة (الحديدة).


أخبار متعلقة "التعاون الإسلامي": الجرائم الإسرائيلية تستدعي حراكًا دوليًا أكثر فاعليةفريق تقييم الحوادث في اليمن يفند ادعاءات المنظمات الدوليةقام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.تقييم الأدلةوبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك عدم وجود مدينة بمسمى (التحيات) كما ورد في الادعاء، ولكن يوجد مدينة بمسمى (التحيتا) وتقع في مديرية (التحيتا) بمحافظة (الحديدة)، كما لم يتضمن الادعاء تحديد إحداثي موقع الاستهداف.
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ (12 / 11 / 2021م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على كامل محافظة (الحديدة).
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فريق تقييم الحوادث في اليمن يفند ادعاءات المنظمات الدولية قوات التحالفوبدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي: 1. بتاريخ (11 / 11 / 2021م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية في مدينة (التحيتا) بمحافظة (الحديدة)، 2. بتاريخ (13 / 11 / 2021م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية في مدينة (التحيتا) بمحافظة (الحديدة).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى عدم قيام قوات التحالف باستهداف (منطقة سكنية) بمدينة (التحيتا) بمديرية (التحيتا) بمحافظة (الحديدة) بتاريخ (12 / 11 / 2021م).مستشفى ساقين العامفي نفس السياق، صدر عن الفريق بيان بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (مستشفى ساقين العام) بمديرية (ساقين) بمحافظة (صعدة) بتاريخ (30 / 05 / 2015م).
وفيما يلي نصه: فيما يتعلق بما رصده الفريق المشترك في التقرير الصادر من منظمة (أطباء من أجل حقوق الإنسان) بتاريخ (مارس 2020م) المتضمن أن الحوثيون احتلوا (مستشفى ساقين العام) في عام (2009م) ونهبوا معداته وحولوا سكن الطبيب إلى قاعدة عسكرية، ولم يقدم المستشفى سوى الخدمات للمقاتلين المصابين المنتمين إلى الجماعة، وفي (30 مايو 2015م) نفذت طائرات التحالف غارتين جويتين على المستشفى مما ألحق أضراراً بالغة فيه.
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، الموقع الالكتروني (لمركز المعلومات الوطني اليمني) المحدد للمراكز الصحية والمستشفيات في الجمهورية اليمنية، قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL)، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فريق تقييم الحوادث في اليمن يفند ادعاءات المنظمات الدولية مدينة صعدةوبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن (مستشفى ساقين العام) يقع على الطريق الرابط بين مديرية (ساقين) ومدينة (صعدة) في الجزء الغربي من محافظة (صعدة)، والموقع مدرج ضمن قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 30 / 05 / 2015م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف قامت بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري تابع لميليشيا الحوثي المسلحة، يبعد مسافة (13) كم عن (مستشفى ساقين العام) محل الادعاء، وذلك باستخدام قنبلة موجهة أصابت الهدف.
وبدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي: 1. بتاريخ ( 29 / 05 / 2015م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، قامت قوات التحالف بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري يبعد مسافة (7000) متر عن (مستشفى ساقين العام) محل الادعاء، وذلك باستخدام قنبلة واحدة موجهة أصابت الهدف.. 2. بتاريخ 31 / 05 / 2015م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على مديرية (ساقين) محل الادعاء.استهداف جويوقام المختصون بالفريق المشترك بدراسة (الصور الفضائية) لموقع الادعاء (مستشفى ساقين العام) بعد التاريخ الوارد في الادعاء، وتبين التالي: 1. يتكون (مستشفى ساقين العام) محل الادعاء من مبنى وملحقاته محاط بسور. 2. لا توجد أي آثار تدمير أو أضرار ناتجة عن استهداف جوي على مبنى (مستشفى ساقين العام) وملحقاته.
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى عدم قيام قوات التحالف باستهداف (مستشفى ساقين العام) بمديرية (ساقين) بمحافظة (صعدة) بتاريخ ( 30 / 05 / 2015م )، كما ورد في الادعاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فريق تقييم الحوادث فند ادعاءات المنظمات الدولية (اليوم)محافظة حجة اليمنيةكما صدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيان بشأن الادعاء باستهداف منطقة سكنية في منطقة بني مكي بمحافظة حجة بتاريخ ( 29 / 06 / 2021م).
وفيما يلي نصه: فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك أنه عند الساعة (12:00) بتاريخ ( 29 / 06 / 2021م) استُهدفت منطقة سكنية في منطقة (بني مكي) بمديرية (ميدي) بمحافظة (حجة)، نتج عنها مقتل شخص واحد وإصابة شخصين.
قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة، الصور الفضائية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.منطقة بني مكيوبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن منطقة (بني مكي) تقع شمال غرب مدينة (عبس) بمديرية (عبس) بمحافظة (حجة)، ولم يتضمن الادعاء تحديد احداثيات (المنطقة السكنية) محل الادعاء.
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ ( 29 / 06 / 2021م) وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف نفذت عند الساعة (07:35) صباحاً مهمة جوية على هدف عسكري عبارة عن (عربة تحمل عناصر مقاتلة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) في مديرية (عبس) بمحافظة (حجة)، وذلك باستخدام صاروخ واحد موجه أصاب الهدف.
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي: 1. بتاريخ ( 28 / 06 / 2021م) قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية في محافظة (حجة). 2. بتاريخ ( 30 / 06 / 2021م) بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية في محافظة (حجة).الصور الفضائيةوقام المختصون بالفريق المشترك بدراسة الصور الفضائية لموقع الهدف العسكري وتبين أنه يبعد مسافة (1500) متر تقريبا عن أقرب (منطقة سكنية).
بدراسة تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة تبين للفريق المشترك التالي: 1. مشاهدة (عربة) من نوع (شاص) مختبئة تحت شجرة. 2. تركيز التهديف على الهدف العسكري (عربة). 3. أصاب الصاروخ الهدف إصابة مباشرة.
بمقارنة ما ورد بالادعاء مع المهمة المنفذة بتاريخ الادعاء، تبين للفريق المشترك التالي: 1. عدم توافق التوقيت الوارد في الادعاء عند الساعة (12:00) مع توقيت المهمة الجوية المنفذة عند الساعة (7:35) صباحاً. 2. عدم توافق وصف الهدف العسكري (عربة تحمل عناصر مقاتلة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) مع الوصف الوارد في الادعاء (منطقة سكنية). 3. عدم توافق الموقع الوارد بالادعاء منطقة سكنية في (مديرية ميدي)، مع موقع الهدف العسكري (عربة تحمل عناصر مقاتلة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) في (مديرية عبس).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى عدم قيام قوات التحالف باستهداف (منطقة سكنية) في منطقة (بني مكي) بمحافظة (حجة) بتاريخ ( 29 / 06 / 2021م) كما ورد في الادعاء.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس الرياض فريق تقييم الحوادث فريق تقييم الحوادث في اليمن اليمن السعودية الفریق المشترک لتقییم الحوادث قوات التحالف باستهداف فریق تقییم الحوادث ادعاءات المنظمات الصور الفضائیة منطقة سکنیة فی الهدف العسکری عند الساعة article img ratio جویة على فی مدینة ما ورد

إقرأ أيضاً:

معارك بأم درمان والفاشر

العربي الجديد: واصل الجيش السوداني معاركه مع قوات الدعم السريع مع تركز الاشتباكات في مدينة أم درمان الضلع الآخر للعاصمة الخرطوم المكونة من مدن الخرطوم وبحري وأم درمان، حيث تصر مجموعات من الدعم السريع على البقاء في غرب وجنوب أم درمان فيما يقود الجيش هجمات مكثفة لإخراجها من المنطقة والسيطرة على كامل العاصمة، فيما تتواصل المعارك بين الجانبين في ولاية شمال دارفور وعاصمتها مدينة الفاشر والبلدات المجاورة لها، التي تتعرض بصورة مستمرة لهجمات برية ومدفعية بجانب هجمات بالطائرات المسيرة من قبل الدعم السريع، وسط موجات نزوح متواصلة للسكان إلى مناطق أخرى بحثاً عن الأمان.

ودارت معارك اليوم الأحد بين الجيش والدعم السريع في غرب مدينة أم درمان ومنقطة أم بدة، وذلك بعد هجوم للدعم السريع على عدد من المواقع، محاولة توسيع مواقع سيطرتها التي ضيقتها تحركات الجيش، إذ وسع الجيش السوداني خلال الأيام الماضية من مناطق سيطرته في المدينة، وتمكن من طرد قوات الدعم السريع من مناطق الصفوة، والحلة الجديدة، وقرية الصفيراء، بعد أن كان قد سيطر نهاية مارس الماضي على سوق ليبيا في ذات المنطقة، وهو أحد أكبر الأسواق في العاصمة الخرطوم، وكان معقلاً رئيسياً لها في أم درمان.

وشرح المستشار في الأكاديمية العليا للدراسات الاستراتيجية والأمنية، اللواء معتصم عبد القادر، لـ"العربي الجديد" أهمية المعارك في أم درمان، قائلاً إن معارك مناطق غرب أم درمان بالنسبة للدعم السريع هي خط الدفاع الأخير عن دارفور، لأن انتزاع الجيش السيطرة على طريق الصادرات (طريق حيوي للبضائع) الذي يصل أم درمان بمدينة بارا في شمال كردفان، يعني استمرار تدفق الإمداد الكثيف للقوات المسلحة السودانية من أم درمان ومن ولاية البحر الأحمر والشمال إلى إقليمي كردفان ودارفور، ما يعني نهاية التمرد في الإقليمين، مبيناً أنه لذلك تستميت الدعم السريع في أم درمان، وتحاول الاحتفاظ بسيطرتها على الطريق. وأضاف: "لكن اليوم تعرضوا لخسائر كبيرة، وتدمير مدافع وأسلحة هاون، ومقتل الكثير من قواتهم وآلياتهم، وقد استماتت القوات المسلحة في هذه الجبهة، والأيام القليلة القادمة سوف تشهد انطلاق القوات إلى كردفان ودارفور".

وذكر أن قوات الدعم السريع في غرب أم درمان هي في حكم المحاصرة، لأنه في جهة الشرق هناك مناطق ولاية الخرطوم التي يسيطر عليها الجيش بصورة كاملة، ومن جهة الغرب هناك متحركات الصياد (قوة ضخمة تتحرك برياً) وصلت إلى مناطق في غرب كردفان، وتحاصر مدينة بارا في شمال كردفان، لذلك قوات الدعم السريع في مناطق جبرة الشيخ وحمرة الشيخ محكوم عليها بالتعرض لضربات موجعة من القوات المتقدمة من محور الشمال والجهة الغربية مقابل ولايات الخرطوم والنيل الأبيض، مما يعني أن التمرد في نهاياته.

وأشار إلى أنه من ناحية عسكرية لم يعد لدى الدعم السريع إمداد إلا من بعض الجهات، حتى حركة المسيّرات التي كانت تستهدف المرافق الحيوية، مثل محطات الكهرباء والمناطق المدنية توقفت في الأيام السابقة، نتيجة عمليات استهداف للقوات المسلحة والطيران المسير، بجانب الضغط الدولي وتوقف الدول الداعمة.

وكشف اللواء عبد القادر عن وجود متحركات كبيرة موجودة في الصحراء في مناطق يعلمها الجيش ومتوقع أن تنطلق في الوقت المناسب إلى دارفور ومدن نيالا والضعين. وأشار إلى أن هناك قلاقل داخلية بين بعض القبائل وقوات الدعم السريع في دارفور والتي جرى تهميشها وتجاهل جرحاها وقتلاها، وحدثت نتيجة لذلك عمليات هروب للإدارات الأهلية من دارفور إلى جنوب السودان وتشاد وأفريقيا الوسطى.

وأبان أن مناطق عديدة بدارفور تشهد حالياً موجات من الحركة في الاتجاه المعاكس للدعم السريع، وحتى محاولات المليشيات لإسقاط مدينة الفاشر توقفت بعد استهدافها مخيم زمزم مؤخراً، وما حصدته من إدانات دولية قوية ضدها. وتابع: "المليشيا في حالة يرثى لها ولا تقدر على فتح جبهة جديدة سوى استهداف المدنيين في مخيم زمزم، وأي موقع يهاجمه الجيش تهرب منه إلى موقع آخر، وسوف تستمر الدائرة عليهم حتى تحرير المناطق كافة".

وفي ولاية شمال دارفور، هاجمت قوات الدعم السريع أمس السبت قرية بروش التابعة لمحلية (بلدية) أم كدادة، وتبعد عنها بنحو 27 كيلومتراً، وعن مدينة الفاشر 168 كيلومتراً. كانت قوات الدعم السريع قد شنت هجوماً في 10 إبريل/ نيسان الحالي على محلية أم كدادة، وسيطرت عليها بعد معارك ضارية مع مجموعة من القوات الشعبية المساندة للجيش.

وقالت غرفة طوارئ محلية أم كدادة (مجموعة تطوعية)، إن قوات الدعم السريع شنت هجوماً وحشياً على قرية بروش أمس، ما أوقع قتلى وجرحى من المدنيين، بينهم نساء وأطفال، وطالبت بتوفير حماية فورية وفعالة للمدنيين في أم كدادة وضواحيها، ولا سيما قرية بروش والمناطق المتأثرة الأخرى، وضمان الوصول الآمن والمستدام للمساعدات الإنسانية إلى جميع المحتاجين دون أي عوائق.

الجيش السوداني: 35 قتيلاً بقصف مدفعي لـ"الدعم السريع" في الفاشر

من جانبها، قالت الفرقة السادسة مشاة التابعة للجيش السوداني في مدينة الفاشر في بيان اليوم الأحد، إن قوات الدعم السريع نفذت أمس السبت قصفاً على مدينة الفاشر بخمس قذائف عيار 120 ملم باتجاهات متفرقة، ما أدى إلى مقتل 7 مواطنين وإصابة 3 آخرين، بينهم امرأتان. وأضافت أن "النازحين من معسكر زمزم يعانون من ويلات المليشيا والتعامل اللاإنساني القائم على التمييز الإثني، وقد تعرض بعض المواطنين للضرب وحدثت عمليات قطع طريق بحق من حاول الخروج من الفاشر". وطالبت الفرقة المواطنين بعدم مغادرة الفاشر حرصاً على سلامتهم وعلى ما تبقى من ممتلكاتهم.

   

مقالات مشابهة

  • موقع عسكري غربي: حرب برية في اليمن.. ما تقييم القدرات العسكرية للطرفين؟ (ترجمة خاصة)
  • السيطرة علي حريق شقة سكنية في منطقة الجيزة
  • ناقشا الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.. أمير منطقة الرياض يستقبل السفير الإندونيسي لدى المملكة
  • الصومال: مقتل عناصر من مليشيات "الشباب" في عملية عسكرية بمحافظة شبيلى الوسطى
  • السيطرة على حريق نشب داخل مصنع فوم فى المنوفية دون إصابات
  • الاحتلال الإسرائيلي يصعّد عدوانه في الضفة الغربية.. تفجير منازل واعتقالات وهدم عمارة سكنية
  • أعضاء النيابات العامة بدول مجلس التعاون يزورون الادعاء العام
  • وزير الأوقاف يهنئ فريق الأوقاف بمحافظة القاهرة لحصوله على "المركز الثالث لبطولة الجمهورية"
  • إعلام حوثي: غارات أمريكية على جزيرة كمران بمحافظة الحديدة غربي اليمن
  • معارك بأم درمان والفاشر