أبرمت شركة “فيولا كوميونيكيشنز”، الرائدة في توفير حلول الاتصالات التسويقية في منطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، شراكة استراتيجية لمدة 10 سنوات مع شركة “أدنوك”، وذلك لتوفير خدمات تأجير المساحات الإعلانية الخارجية في العاصمة أبوظبي ومدينة الظنة بما يسهم في تعزيز ظهور العلامة التجارية لأدنوك في مدينة الظنة.

وكجزء من الشراكة، ستقوم “فيولا كوميونيكيشنز” بتركيب وتشغيل لوحات الإعلانات الخارجية على الأصول التابعة لأدنوك” في مواقع استراتيجية في جميع أنحاء مدينتي أبوظبي والظنة، بهدف ضمان أقصى قدر من المشاهدة من قبل الجمهور، كما ستعطي الأولوية للموردين والشركات المحلية بما يدعم مساهمة “أدنوك” في تعزيز المحتوى المحلي في مدينة الظنة.

وقع الاتفاقية في المقر الرئيسي لأدنوك كلاً من سيف الفلاحي، نائب رئيس تنفيذي، دعم أعمال المجموعة والمهام الخاصة في “أدنوك”، وعمار شرف، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فيولا كوميونيكيشنز، بحضور عدد من ممثلي الإدارة العليا في الجانبين.

وبهذه المناسبة، قال عمار شرف، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فيولا كوميونيكيشنز: ” في فيولا ، تعمل خارطة الطريق الاستراتيجية الخاصة بنا على إنماء أفق رؤيتنا وخططنا المستقبلية، مما دفع بنا إلى التطوير الجوهري في خدماتنا المقدمة في مجال الاتصالات التسويقية، والإعلانات الخارجية”، مؤكداً على “أهمية الشراكة مع أدنوك، ومسلطاً الضوء على أن الاستفادة من الأصول المتنوعة التي تملكها شركة فيولا ستعزز من بيئة الأعمال المحلية، وتوفر مصادر إيرادات مبتكرة، وهو ما يتماشى مع أهداف مئوية الإمارات 2071 في تعزيز نمو الاقتصاد الوطني”.

وأضاف عمار شرف: “نحن ملتزمون بزيادة حجم الفرص الواعدة، وإقامة الشراكات التي تعزز من خبراتنا محلياً ودولياً. كما نتطلع إلى إطلاق العديد من المشاريع الرائدة، وزيادة حضورنا الإعلاني الخارجي من خلال شبكتنا الإعلانية الخارجية المبتكرة والحديثة عبر تقديم حلول وسائط رقمية وتقليدية في مواقع رئيسية واستراتيجية، كما نعمل على تقديم حلول تسويقية مخصصة لمتطلبات المناطق المختلفة في أبوظبي”.

وتعد شركة “فيولا كوميونيكيشنز”، واحدة من الشركات التابعة لمجموعة “ملتيبلاي” Multiply Group، وقد لعبت فيولا دوراً محورياً في تنفيذ العديد من المشاريع المميزة بالتعاون مع حكومة أبوظبي من خلال محفظتها الواسعة من اللوحات الإعلانية وأعمدة الإنارة وإعلانات الحافلات.

وانطلاقاً من التزام “فيولا كوميونيكيشنز”، وتماشيا مع الخطة الاستراتيجية لدولة الإمارات للتحول الرقمي، أدخلت الشركة شبكة متطورة من الأصول الرقمية بما في ذلك D.Toplight، وD.Totemlights، وD.Hoardings، ولافتات جسر D.Skylight، وشاشات الوسائط D.Taxi-top، ما يشكل أكبر شبكة إعلانية في المنطقة.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

نعومي كامبل تصعّد قضيتها.. “المعطيات مثيرة للقلق”

متابعة بتجــرد: بعدما مُنعت عارضة الأزياء العالمية نعومي كامبل من الحصول على وضع الوصي لجمعية “فاشن فور ريليف” الخيرية (Fashion for Relief)، في أيلول/ سبتمبر من العام الماضي، حصلت كامبل على إذن لاستئناف حكم  لجنة الأعمال الخيرية الصادر في الخريف الماضي.

ونشرت كامبل هذا الخبر في منشور على حسابها الرسمي في “إنستغرام”، جاء فيه: “يسعدني أن أعلن أنني حصلت على إذن لاستئناف حكم لجنة الأعمال الخيرية الصادر في الخريف الماضي. منذ صدور تقرير اللجنة الذي استند إلى معلومات غير كاملة وغير دقيقة، وأنا أكافح من أجل كشف الحقائق. وكانت الاكتشافات مثيرة للقلق والصدمة إلى درجة أنّ اللجنة وافقت على إعادة النظر في القضية”.

وأضافت كامبل في البيان: ” وكانت الخسائر الشخصية لهذه المحنة هائلة. لقد عشت مع فريقي سنوات من العمل الإنساني يتمّ استجوابهم أثناء العمل بلا كلل لكشف الحقيقة. ومع ذلك، فمن خلال كلّ ذلك، خرجنا أقوى ووقف مؤيدونا إلى جانبنا. ثقتكم تعني لي الكثير!”

كما أعلنت كامبل: “أريد أن أضمن محاسبة المسؤولين وتحقيق العدالة”. وأضافت: “كافحت لكشف الحقائق”، لافتة إلى أنّ ما اكتشفته كان صادماً.

وقد ادّعى ممثل كامبل أنّ بعض الوثائق المقدّمة إلى تحقيق هيئة الرقابة كانت مضلّلة في ما يتعلّق بتورّطها في إدارة المؤسسة الخيرية.

كما زعم ممثّل عارضة الأزياء أنّه تمّ إنشاء بريد إلكتروني مزيف لانتحال شخصية كامبل عند التواصل مع محامي لجنة الأعمال الخيرية. ويقول إنّ هذا يعني أن كامبل لم تتمكّن من الرد على مزاعم التحقيق.

سيتم الاستماع إلى قضية كامبل في المحكمة، يوم الجمعة 7 شباط/فبراير في جلسة استئناف للحكم الذي تعتبره كامبل مجحفٌ في حقّها.

وكانت كامبل قد أسست الجمعية الخيرية في عام 2005 لتنظيم عروض أزياء لجمع التبرعات لصالح ضحايا الأزمات الإنسانية، بدءاً من إعصار كاترينا.

واتّهمت هيئة الرقابة البريطانية، مفوضية المؤسسات الخيرية، المؤسسة الخيرية بارتكاب “حالات متعددة من سوء السلوك و/أو سوء الإدارة”، بعد تحقيق استمرّ ثلاث سنوات، وخلُص إلى أنّ 8.5% فقط من إنفاق المؤسسة الخيرية ذهب إلى المنح الخيرية من عام 2016 إلى عام 2022.

ونتيجة لذلك، منحت هيئة الرقابة العارضة البالغة من العمر 54 عاماً حظراً لمدّة خمس سنوات من العمل كأمينة للأعمال الخيرية.

View this post on Instagram

A post shared by DR. Naomi Campbell (@naomi)

View this post on Instagram

A post shared by DR. Naomi Campbell (@naomi)

main 2025-02-06Bitajarod

مقالات مشابهة

  • بعد أربع سنوات غياب.. المغربية نوفاكوين تعود بـ “ڭادة”
  • “أبوظبي للتقاعد” يدعو المتقاعدين للتسجيل في خدمة “سجّل اهتماماتك وخبراتك”
  • سونلغاز توقع مذكرة تفاهم مع “سيمنس” الألمانية 
  • نعومي كامبل تصعّد قضيتها.. “المعطيات مثيرة للقلق”
  • زيتوني: إعادة بعث شركة “ماقرو”
  • توقيع اتفاقية شراكة بين جامعة الجزائر3 ومركز البحث في الإعلام العلمي والتقني
  • 18.4 مليار درهم أرباح “أدنوك للغاز” في 2024
  • “أبوظبي للتقاعد” يدعو المتقاعدين للتسجيل في خدمة ” سجّل اهتماماتك وخبراتك “
  • خبير نفطي:شركة “سومو” تتولى بيع النفط المصدر من الإقليم
  • الشؤون الاجتماعية والعمل تبحث تعزيز التعاون مع وكالة “الأونروا”