فنون حدث بالفن- وفاة والد فنانة وتطورات أزمة شاكوش وطليقته وأحمد سعد في تونس
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
فنون، حدث بالفن وفاة والد فنانة وتطورات أزمة شاكوش وطليقته وأحمد سعد في تونس،12 02 ص الأحد 23 يوليو 2023 إعداد مروان الطيب نشر موقع مصراوي خلال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حدث بالفن- وفاة والد فنانة وتطورات أزمة شاكوش وطليقته وأحمد سعد في تونس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
12:02 ص الأحد 23 يوليو 2023
إعداد- مروان الطيب: نشر موقع مصراوي خلال الـ 24 ساعة الماضية عددا من الأخبار الفنية المتعلقة بوفاة المنتج الأمريكي بيل جيدي، رأي رامي جمال في أغاني أحمد سعد الأخيرة، ذكرى هياتم، ريم طارق وأزمتها مع شاكوش، إضراب نقابة ممثلين هوليوود، أحمد سعد في تونس، وفاة والد بسنت النبراوي وغيرها من الأخبار. مصراوي يعرض لكم أبرز 10 أخبار فنية خلال 24 ساعة:
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سعد فی تونس حدث بالفن
إقرأ أيضاً:
يبيع القصص ويرسم آماله ويحلم بالفن.. «محمود» يستغل الإجازة في توفير نفقاته
الإجازة الصيفية تعني الكثير لدى الطلاب، ويحصي بعضهم الأيام والليالي للحصول عليها، لممارسة أنشطتهم المفضلة، مثل اللعب والتنزه والبحث عن راحة البال بعيدًا عن أجواء الامتحانات، لكن محمود قدري السعيد، البالغ من العمر 15 عامًا، كانت نظرته إلى العطلة مختلفة، فهو ينتظرها من أجل العمل لتوفير نفقاته والاعتماد على نفسه.
قصة الطموح«بحب الرسم وهبقى فنان»، بتلك الجملة عبر «محمود» عن حبه لهوايته التي أشعلت رغبته في العمل للاعتماد على نفسه، وسط تخوف من الأسرة وعدم رغبتهم في أن يقدم على هذه الخطوة، لكنه أصر على تحقيق هدفه، وكان له رأس مال قصص وألبومات رسم قديمة يحتفظ بها منذ نعومة أظافره، فقرر بيعها واستثمار ثمنها، حتى وجد توفيق الله حليفًا له.
في أول مرة خرج فيها «محمود» من منزله إلى أحد النوادي في مدينة المنصورة، لبيع القصص الأدبية والمصورة، حقق أرباحًا مبشرة، شجعته على الاستمرار والمضي قدمًا في مسيرة تحقيق الذات: «ببيع القصة بـ25 جنيهًا وعملت 300 جنيه في أول يوم، وجبت موبايل وكنت فرحان أوي عشان من تعبي ومجهودي مراحش سدى».
مع الوقت أصبح العمل بالنسبة لـ«محمود» من أساسيات الحياة، وبدأ يفكر في تطوير نفسه ومن مشروعه، وسط دعم ابنة عمه «فاطمة»، التي اقترحت عليه التوسع لإنشاء صفحة على منصات التواصل الاجتماعي لجذب الزبائن، «محدش بيروح يشتري لازم أنا اللي أعرض وأوصل شغلي».
وفي الوقت نفسه يكثف «محمود» من مهاراته في الرسم، حتى يتمكن من إعداد كتب الرسم للأطفال بنفسه دون الاعتماد على شرائها، كما ما زال يسير في طريق حلمه الأكبر وهو الالتحاق بكلية فنون جميلة، «إن شاء الله هبقي فنان كبير وهحقق حلمي».