الطريقة الصحيحة لعمل الكاتشب في المنزل مثل الجاهز وأفضل.. خطوة بخطوة منوعات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
منوعات، الطريقة الصحيحة لعمل الكاتشب في المنزل مثل الجاهز وأفضل خطوة بخطوة،ليس بالأمر الصعب إعداد الكاتشب في المنزل بالعديد من المكونات البسيطة التي تضمن .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الطريقة الصحيحة لعمل الكاتشب في المنزل مثل الجاهز وأفضل.. خطوة بخطوة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ليس بالأمر الصعب إعداد الكاتشب في المنزل بالعديد من المكونات البسيطة التي تضمن الحصول على وصفة جيدة وآمنة بعيدًا عن التي يتم بيعها بالمحلات التجارية وتسبب الضرر للكثيرين.
*المكونات:
كيلو جرام طماطم طازجة.
50 مل خل.
50 جرام سكر.
ربع ملعقة صغيرة فلفل أبيض.
ربع ملعقة صغيرة ملح.
*الطريقة:
في البداية نغسل الطماطم جيدًا ونقعها لمدة 30 دقيقة تقريبًا مع القليل من الخل للتخلص من أي بكتريا أو جراثيم عليها.
ثم يتم شق الطماطم إلى جزئين لإخراج البذر منها والاستمرار في ذلك مع الكمية كلها.
بعدها يتم تصفية البذر واستخلاص الماء منه وإضافتها إلى الطماطم ورفعها في قدر على النار الهادئة حتى تمام النضج.
كما يفضل تقشير الطماطم بعد النضج للتخلص من القشرة الخارجية التي تكون مؤثرة بشكل كبير في شكل وقوام الكاتشب بعد ذلك.
ثم بعد هذه الخطوة الهامة تترك الطماطم حتى تبرد تمامًا ومن ثم توضع داخل الخلاط الكهربائي وتضرب جيدًا ومن ثم يتم تصفيتها للتخلص من أي شوائب.
بعدها يتم إضافة السكر والخل والملح والفلفل الأبيض إلى الطماطم بعد التصفية مع التقليب المستمر ورفع المكونات من جديد على النار.
يجب الحرص على تهدئة النار وتقليب الخليط من حين إلى الآخر حتى لا يحترق ومتابعته للحصول على قوام الكاتشب السليم.
ثم يرفع الخليط عن النار ويترك ليبرد تمامًا وبعدها يوضع داخل زجاجة خاصة ونظيفة ويوضع داخل الثلاجة للحصول على القوام الأصلي.
ومن الممكن إضافة الببريكا إلى المزيج عند التسوية أو حبة من الفلفل الأحمر مع الطماطم من البداية للحصول على لون أفضل.
كما من الممكن ترك الكاتشب داخل الثلاجة لفترات طويلة والحرص على وضع كمية في زجاجة صغيرة وبعد استخدامها يتم ملأها من جديد لتجنب تعرضها للجفاف.
وأخيرا، لا تحتاج هذه الوصفة إلى وقت كبير حيث يتم إعدادها لمرة واحدة وتظل لفترات كبيرة جدًا داخل الثلاجة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مد خدمة المعلمين 3 سنوات بعد المعاش.. الطريقة والموعد والشروط والأوراق المطلوبة
طريقة مد خدمة المعلمين 3 سنوات بعد المعاش تحظى باهتمام كبير من جانب المعلمين الذين وصلوا إلى سن التقاعد ويرغبون في مد خدمتهم في الحقل التعليمي لمدة عام واحد، مع إمكانية تجديده سنويًّا بحد أقصى 3 سنوات، خصوصًا مع الإعلان الجديد الذي نُشر في الجريدة الرسمية في عددها الصادر يوم الاثنين الموافق 24 مارس 2025، عن إمكانية مد خدمة المعلمين بعد سن المعاش، وهو القرار الصادر عن رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي.
شروط مد خدمة المعلمين بعد المعاشبحسب القرار المنشور في الجريدة الرسمية، فإن مد خدمة المدرسين بعد المعاش يكون بشرط أن يكونوا ضمن التخصصات التي تمثل احتياجًا فعليًا داخل مختلف الإدارات التعليمية، إذ تقوم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بتحديث قائمة التخصصات المطلوبة في المدارس دوريًّا، ليجري الإعلان عنها في الموقع الرسمي للوزارة.
اقرأ أيضًا:
يجب على المعلمين الراغبين في مد خدمتهم بعد سن المعاش، تقديم طلب إلى الإدارة التعليمية المختصة خلال العام السابق لموعد بلوغ سن المعاش، على أن يتم ذلك قبل نحو 6 أشهر على الأقل من تاريخ الإحالة إلى المعاش (سن التقاعد)، مع إرفاق المستندات الآتية:
إثبات ممارسة التدريس: شهادة من الإدارة التعليمية تفيد بقيام الشخص المتقدم بالتدريس الفعلي في إحدى المدارس، لمدة لا تقل عن 5 سنوات، خلال آخر 10 سنوات قبل تقديم الطلب.
شهادة تقييم الأداء الوظيفي: وهي شهادة توضح حصول المتقدم على تقدير كفاءة سنوي في آخر 3 سنوات.
التقرير الطبي: وهو شهادة معتمدة من القومسيون الطبي، تثبت قدرة المعلم المتقدم على مواصلة مهنته في التدريس، وخلو جسمه من أي مواد مخدرة.
تعمل الإدارات التعليمية المختصة على رفع الطلبات المقدمة لها، إلى مديريات التربية والتعليم بشكل شهري، ومن ثم إرسالها إلى اللجنة الدائمة المشكلة لهذا الغرض، بقرار من وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إذ تختص اللجنة بدراسة الطلبات، والتأكد من استيفائها الشروط، وتقديم المستندات المطلوبة، قبل اتخاذ القرار النهائي بشأن الموافقة على مد الخدمة.
قرار مد خدمة المعلمين بعد سن المعاش خطوة إيجابية نحو تعزيز استقرار العملية التعليمية، من خلال الحفاظ على الكفاءات التدريسية داخل المدارس، خصوصًا في ظل العجز الذي تعاني منه بعض التخصصات، كما أنه يتيح للمعلمين ذوي الخبرة فرصة الاستمرار في تقديم خبراتهم إلى الطلاب، بما يساهم في رفع جودة التعليم.