اليوم العالمي للمرأة هو احتفال عالمي يحدث في 8 مارس من كل عام، وهي مناسبة فخر وإعتزاز بالمرأة، بسبب دورها المميز في المجتمع، ويأتي يوم المرأة العالمي 2023 ليشهد المزيد من التقدم والرقي وتحقيق الإنتصارات والإنجازات.
اقرأ ايضاًوفيما يلي أجمل بطاقات عن يوم المرأة العالمي:
المرأة كالشعلة إذا عرف الرجل كيف يمسكها أضاءت له طريقه وإذا أخطأ في مسكها أحرقت يده.المرأة القوية لا تبكي على فراق رجل لا يقدرها وإنما تبكي على قلبها الذي صانته طويلاً ثم أهدته لمن لا يستحقه.المرأة نحلة رائعة تعشق الزهور وتعطيك العسل ولكنها قد تلسعك، هذا أجمل كلام عن اليوم العالمي للمرأة.هناك من يظن أن الأنثى رحالة من قلب إلى قلب تبحث عن أحاسي مؤقتة وترحل، بل الأنثى هي وطن لمن استوطنها وقدرها.الأنثى من طبعها تقول كلاماً سيئاً لحظة الغضب وتفعل عكسة في لحظة الرضا لا يوجد أصفى من قلبها.المرأة كالوردة تستدرج الرجل بأريحها لتلسعه بأشواكها.المرأة القوية تبتسم وكأنها لم تتذوق الألم يوماً وتضحك وكأنها لم تجرب البكاء أبداً.المرأة هي أكبر مربي للأجيال وتحتاج أن نحتفل بها في يوم خاصّ نسلط الضوء فيه على إنجازاتها العظيمة، كلّ عام وكل نساء العالم بخير.في عيدك السنوي ويومك العالميّ كلّ عام وأنتِ بخير فأنت الأم والأخت والزوجة والحبيبة، حماك الله وعافاكِ.أجمل كلام عن اليوم العالمي للمرأة 2023، المرأة هي نصف المجتمع وهي من ربي ويتعب لينشئ الطرف الآخر.في كلّ عام 8 آذار نقول لك أيتها المرأة أنت السند أنت الرفيق أنت الصديق، أنت الحبّ والأمان، كل عام وأنت بخير.وراء كل رجل عظيم وناجح امرأةإن المرأة كالجيتار لا تعطي ألحانها إلا لمن يتقن العزف على أوتار قلبها.المرأة مثل الكهرباء إذا أحسنت إستخدامها أنارت لك حياتك، وإذا أسأت استخدامها كهربت حياتكالأنثى كالزجاجة تعكس لك جمال الحياة.المرأة هي تحفة الكونالمرأة هي نصف المجتمع
خواطر في يوم المرأة العالمي 2023
أجمل كلام عن يوم المرأة 2023
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: يوم المرأة العالمي المرأة صور یوم المرأة العالمی الیوم العالمی عن یوم المرأة المرأة هی کلام عن
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا: وزير الأوقاف يؤكد نداء التعارف والتكامل الإنساني
أكد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في كلمته بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا، أن هذه الظاهرة باتت تشكل تهديدًا واضحًا للسلم الاجتماعي والتعايش الإنساني على المستويات المحلية والقارية والدولية.
وأشار إلى أنها ليست مجرد مخاوف فردية، بل اتجاه متنامٍ يرسخ الانقسام وينال من أسس الاحترام المتبادل بين الشعوب. وأضاف أن تخصيص يوم عالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا يمثل خطوة في الاتجاه الصحيح لمواجهة هذه الظاهرة المتصاعدة؛ مستحسنًا تفاعل المؤسسات الدولية مع هذا اليوم باعتباره يومًا لمكافحة العداء للمسلمين والتمييز ضدهم.
وثمّن الوزير نشاط مجموعة الدول الإسلامية والعربية في الأمم المتحدة حتى إقرار يوم عالمي لمكافحة تلك الظاهرة؛ مؤكدًا أن حقيقتها ليست رهابًا مَرَضيًا؛ بل هي عداء مستتر وتمييز ظاهر يقترفهما أصحاب المصالح وينساق وراءهما من تنطلي عليهم خطابات الكراهية والإقصاء والتمييز.
وأوضح وزير الأوقاف أن تلك الظاهرة العدائية هي نتاج مباشر لغياب الوعي بحقيقة الإسلام وقيمه النبيلة، فضلًا عن الحملات الممنهجة التي تعمل على تشويه صورته من خلال ربطه بالإرهاب والتطرف، وهو ما يخالف الحقيقة التاريخية التي تثبت أن الإسلام كان على الدوام دين سلام وتعارف وتعاون بين الشعوب.
واستشهد بقوله تعالى: ﴿وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا﴾ [الحجرات: 13]، ومؤكدًا أن التنوع الديني والثقافي إرادة إلهية وسنة كونية يتعلمها المسلم من أول آية في القرآن الكريم بعد البسملة: (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) [الفاتحة: ٢]، فيترسخ في يقين المسلم -الحق- أن الله أراد كونه عوالم متعددة الجهات والتوجهات، مختلفة المشارب والأديان، متنوعة الأعراق والحضارات، فيشب بذلك على احترام إرادة الله في خلقه.
وأشار الوزير إلى أن تصاعد خطابات الكراهية ضد المسلمين يأتي نتيجة لاستغلال بعض الجهات الإعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي لنشر صور نمطية مغلوطة عن الإسلام، مؤكدًا أن هذه الممارسات تعزز الانقسامات المجتمعية وتؤدي إلى مزيد من التوتر والصراعات، ودعا إلى ضرورة تفعيل مبادرات إعلامية وثقافية تهدف إلى تقديم الصورة الحقيقية للإسلام وتصحيح المفاهيم الخاطئة عنه، من خلال التعاون بين المؤسسات الدينية والمجتمعية على المستوى الدولي؛ مشيرًا إلى أن الإنصاف من أسمى القيم الإنسانية التي هي أوجب ما تكون بين الإنسان والمختلف عنه في أي شيء.
كما شدد الوزير على أهمية إقرار القوانين وإنفاذها لمكافحة التمييز الديني والعنصرية.
وطالب وزير الأوقاف، بضرورة وضع تشريعات دولية تحظر أي شكل من أشكال التحريض على الكراهية ضد الأديان، وتجريم الخطابات التي تثير العداء ضد المسلمين.
وأكد أن الوقت قد حان لتطوير سياسات أكثر فاعلية لتعزيز ثقافة الحوار والتسامح، بدلًا من السماح باستمرار الخطابات المتطرفة التي تضر بالاستقرار العالمي.
كما أكد وزير الأوقاف أن وحدة الصف بين أركان المؤسسة الدينية في مصر، وعلى رأسها الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء، تعد ركيزة أساسية في مواجهة تلك الظاهرة العدائية وفي التصدي لحملات التشويه التي تستهدف صورة الإسلام والمسلمين.
وأوضح أن التنسيق المستمر بين هذه المؤسسات أسهم في إطلاق مبادرات فكرية وإعلامية تعكس جوهر الإسلام القائم على الرحمة والتسامح، فضلًا عن تنظيم المؤتمرات الدولية واللقاءات الحوارية لتعزيز التفاهم بين الشعوب، كما شدد على اهتمام الوزارة بإعداد دعاة وأئمة وواعظات على مستوى عالٍ من الوعي والثقافة، ليكونوا سفراء لقيم الاعتدال، في مواجهة التطرف من جهة، وخطابات الكراهية من جهة أخرى، ما يعزز مكانة الإسلام بوصفه دينًا يدعو إلى التعارف والتعايش السلمي بين البشر.
وفي ختام كلمته، أبدى وزير الأوقاف تأييده لدعوة الإمام الأكبر شيخ الأزهر، الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، إلى إنشاء قواعد بيانات توثق جميع أشكال الاعتداءات العنصرية والتمييز ضد المسلمين، لتكون مرجعًا للمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية في رصد الظاهرة ومعالجتها بآليات أكثر فاعلية.
كما أكد أن التصدي للعداء للمسلمين والتمييز ضدهم ليس مسئولية المسلمين وحدهم، بل هو واجب إنساني عالمي يتطلب تضافر الجهود لبناء عالم أكثر تسامحًا وعدالةً وانفتاحًا على الجميع لخير بني الإنسان.