تفوق على سامسونج وiPhone.. أقوى موبايل شاومي في السوق
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أطلقت شركة شاومي هاتفها الرائد الأحدث، مي 14 ألترا، في الصين يوم 22 فبراير.
وفي 25 فبراير، طرحت الشركة الهاتف الرائد في الأسواق العالمية بسعر 1499 يورو، ولا شك أن هذا قرار جريء من شاومي، فبموجب هذه النقطة السعرية، يتنافس الهاتف مباشرة مع عملاقي السوق، سامسونج وآبل.
مي 14 ألترا يحقق نتائج واعدة في الأسواق العالمية
صرح Weibing، الشريك والرئيس في شركة شاومي، عبر منشور على موقع Weibo أمس، أن نجاح هاتف مي 14 ألترا في السوق العالمية مهم للغاية للشركة فيما يتعلق بتأسيسها في مثل هذه الأسواق.
وأشار إلى أن تعميم العلامات التجارية الصينية على الصعيد الدولي لا يزال أمامه طريق طويل بسبب سيطرة كل من شركة آبل وسامسونج القوية على الأسواق.
كما أشار إلى أنه إلى جانب السوق المحلية، فقد تلقى هاتف مي 14 ألترا استجابة إيجابية من المستخدمين في الأسواق العالمية حتى الآن.
في اليوم الأول من البيع في 27 فبراير، قال Weibing إن حجم مبيعات مي 14 ألترا الأولى في أوروبا تضاعف ثلاث مرات مقارنة بالجيل السابق، وفي الوقت نفسه، حقق هاتف مي 14 مبيعات أعلى بست مرات مقارنة بسلفه.
تجدر الإشارة إلى أن هاتف مي 14 ألترا الذي يبلغ سعره 1499 يورو، يأتي مع 16 جيجابايت رام + 512 جيجابايت ذاكرة تخزين، وهذا أعلى بكثير مقارنة بالأسواق الصينية.
يركز هذا الهاتف الرائد من شاومي بشكل أساسي على قدرات التصوير مع مستشعر Sony LYT-900 رئيسي بدقة 50 ميجابكسل و 1 بوصة يقع داخل نظام فتحة متغيرة. تحتوي كل من كاميرا التقريب البصري 3.2x و 5x على مستشعر Sony IMX858 ووحدات الكاميرا قادرة على التركيز على الأجسام القريبة مما يتيح المجال لبعض لقطات تقريب مثيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 14 ألترا هاتف می 14
إقرأ أيضاً:
عطل فني يضرب "يمن موبايل" ويشل خدمات الاتصالات في عموم اليمن عشية عيد الفطر
ضرب عطل فني واسع شركة الاتصالات النقالة "يمن موبايل"،عشية عيد الفطر المبارك 29 مارس/ اذار، مما أدى إلى خروج الخدمة بشكل كامل في مختلف المناطق اليمنية.
واكدت مصادر محلية متعددة لوكالة "خبر"، أنه رغم مرور ساعات على الانقطاع، لم تصدر الشركة ووزارة الاتصالات، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، أي توضيح رسمي بشأن أسباب العطل أو موعد إصلاحه.
وذكرت المصادر أن انقطاع الخدمة تركت ملايين المشتركين في عزلة تامة عن العالم الخارجي، مما أثار حالة من الاستياء بين المواطنين والتجار الذين يعتمدون على الاتصالات في تسيير أعمالهم، خاصة في ظل الاستعدادات للعيد.
وتسببت هذه الأزمة في شلل واسع للأنشطة التجارية والخدمية، حيث تعطلت عمليات التواصل بين الشركات والعملاء، مما أدى إلى خسائر اقتصادية كبيرة في وقت حساس.
ويحمّل المواطنون وزارة الاتصالات وشركة "يمن موبايل" مسؤولية الإهمال والتقصير في توفير خدمات اتصالات مستقرة، وسط اتهامات بغياب الشفافية والتخطيط لمواجهة مثل هذه الأزمات.