ساعة المسلة: دعوات الى تفعيل قانون إخراج القوات الأجنبية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ساعة المسلة دعوات الى تفعيل قانون إخراج القوات الأجنبية، بغداد المسلة الحدث المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية عضو الإطار الشيعي حسن فدعم خلال حوار متلفز 8211; .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساعة المسلة: دعوات الى تفعيل قانون إخراج القوات الأجنبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
عضو الإطار الشيعي حسن فدعم خلال حوار متلفز:
– الاساءة للمعتقدات هي استهداف للعراق وليس القران الكريم فقط – هناك مؤامرة تحاك ضد العراق في الوقت الحالي – سحب السفراء لا يعد قطعا للعلاقات وفق الاطر الدبلوماسية – خطوات بعض الدول العربية ضد السويد كانت خجولة – الحكومة تمثل راي الشعب الذي كان يغلي ضد الاساءة للقران الكريم – طرد السفير هو ابسط الاجراءات في الاعراف الدبلوماسية – طرد السفير السويدي من العراق اجراء موفق – هناك تحرك عربي واسلامي وتهديد باتخاذ خطوات مشابهة لخطوات العراق – العراق قد يقطع العلاقات تماما مع السويد في حال تكرار الاساءة للقران الكريم – الاساءة للمعتقدات الدينية لا تندرج ضمن حرية التعبير – حرق السفارة السويدية غير مقبول ولا يمثل الشعب العراقي نهائيا – على التيار الصدري مغادرة ثقافة الحرق
الباحث بالشأن السياسي والاكاديمي غالب الدعمي خلال حوار متلفز:
– التجاوز على القران الكريم هو تجاوز على الدستور العراقي – الحرق ثقافة غير صحيحة وجذرت في الاونة الاخيرة – قرار الحكومة بقطع العلاقات مع السويد كان شجاعا – الشعب السويدي رفض الاساءة للقران الكريم – اجراءات الحكومة ضد السويد كانت قوية وشجاعة – “سلوان موميكا” لديه اغراض شخصية حاول الوصول اليها – اتفاق العراق وايران والسعودية وتركيا ومصر سيدخل اوروبا في حالة انذار
الكاتب والصحفي ثائر جياد خلال حوار متلفز:
– الاساءة للقران الكريم لم تاتي من السويد بل من مواطن عراقي – العراق اتخذ قرارا منفعلا بقطع العلاقات مع السويد – الاساءة للمعتقدات حدثت كثيرا في السويد مع ديانات مختلفة – اوروبا مليئة بالشخصيات البعثية والصدامية – حرق السفارة السويدية كان عملا خاطئا – العراق رهين السوشال ميديا حتى الكاظمي تعين عن طريق السوشال ميديا
رئيس مركز الوان للدراسات حيدر البرزنجي خلال حوار متلفز:
– اميركا تريد من خلال العقوبات فرض قيود اقتصادية على العراق – هناك حرب اقتصادية تقاد ضد العراق من اطراف داخلية وخارجية – هيمنة الدولار على الاقتصاد العالمي بدات تنخفض شيئا فشيئا – العقوبات الاميركية على المصارف هي استهداف سياسي – العقوبات الاميركية هي وسائل ضغط على الحكومة
رئيس تحالف اقتصاديون عدي العلوي خلال حوار متلفز:
– العقوبات الاميركية على المصارف رفعت سعر صرف الدولار – الفيدرالي الاميركي سيصدر حزمة عقوبات جديدة على بعض المصارف – العراق رهن مستقبل الاقتصاد بالدولار الاميركي – السياسة النقدية تقع على عاتق البنك المركزي – العراق لم يمتلك سلة عملات نقدية منذ 2003 حتى الان – هناك تهريب للنفط من الشمال بارقام كبيرة جدا – اقترحنا انشاء مدينة حرة بين العراق وايران تعمل بالدينار العراقي – الكاظمي اساء لاقتصاد العراق كثيرا
الخبير الاقتصادي صفوان قصي خلال حوار متلفز:
– نظام سويفت يسيطر على حركة الاموال في العالم بنسبة 95 % – المصارف العراقية تعاني من عدم معرفة المجهز الاخير – وزارة الخارجية مطالبة باخراج العراق من الوصاية الدولية – ديون العراق الخارجية تصل الى اكثر من 20 مليار دولار – البنك المركزي يعمل حاليا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاساءة للقران الکریم ساعة المسلة
إقرأ أيضاً:
قراءة لدبلوماسية بغداد..جواز السفر العراقي نحو العالمية
22 يناير، 2025
بغداد/المسلة:
سلام عادل
توصف الدبلوماسية العراقية هذه الأيام بكونها (دبلوماسية منتجة)، ويأتي هذا بعد مكاسب تحققت خلال سنتين مدعومة بحالة استقرار سياسي وأمني في الداخل، صارت رافعة لموقع العراق في الخارج، الذي يبدو أنه وصل لمرحلة (صفر مشاكل خارجية)، سواء في محيطه الإقليمي، أو العلاقات الممتدة عبر القارات.
ومن هنا تراجعت حدة الانتقادات، التي كانت تلاحق كبير الدبلوماسيين العراقيين وزير الخارجية (فؤاد حسين)، من كونه ينحاز لصالح أربيل وليس بغداد في عمله، باعتبار أن الرجل قدم للحكومة الاتحادية ما يمكن أن يلعبه وزير خارجية فاعل ومحترف بغض النظر عن انتمائه الحزبي، بدليل دوره وسط ظروف صعبة كادت أن تشتعل فيها حرب شامل في الشرق الأوسط، تجعل من العراق، في اغلب التصورات، حلبة النار، وهي مخاوف حقيقية تغذيها النزعات بالوكالة.
وتكشف الكواليس عن فاعلية أخرى يقوم بها مستشار العلاقات الخارجية لرئيس الوزراء (فرهاد علاء الدين)، في إطار سعيه مع العواصم لتثبيت مبدأين في العلاقات الدولية، (العراق أولاً + المصالح المشتركة)، وهي ثنائية براغماتية سائدة في العلاقات الخارجية يتاح لها النجاح في الغالب، خصوصاً في هذه المرحلة المزدحمة بتحديات التنمية والبحث عن الموارد، وفي ظل اختناقات اقتصادية متزايدة تعيشها البلدان الكبرى.
ولعل الفاعل الأكبر في رسم السياسة الخارجية العراقية خلال هذه المرحلة هو رئيس الوزراء (محمد شياع السوداني)، الذي أدار عملاً وظيفياً متكاملاً على مستوى الجهاز التنفيذي، فضلاً عن التوافق السياسي الداخلي مع جميع المكونات والقوى، مما جعل منسوب الثقة بالدولة والنظام يرتفع لمستويات خلقت مصداقية خارجية.
ولهذا صار العراق نقطة جذب، بل وحتى مركز اتصالات دولية، ففي الاونة الأخيرة استخدم السودانية (دبلوماسية الهاتف)، بشكل فاعل، حين اشتدّت احداث طوفان الأقصى وما رافقها من تداعيات شملت سوريا بعد لبنان، في نفسه الوقت تستعد بغداد في غضون الأشهر القليلة القادمة إلى عقد قمة عربية واسعة التمثيل، يتزامن معها، ربما، نسخة جديدة من مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة بطلب تقدم به وزير خارجية فرنسا (جان – نويل بارو).
ومن الواضح أن علاقات بغداد مع الدول العظمى دائمة العضوية في مجلس الأمن تشهد ربيعاً غير مسبوق، عززتها اتفاقيات استراتيجية ثنائية مع واشنطن وموسكو ولندن وباريس، وكذلك العاصمة الصينية بكين، التي اشاد سفيرها في بغداد (تسوي وي) قبل ايام في مؤتمر صحفي عن تطور اتفاقية الحزام والطريق بشكل تصاعدي خلال السنوات الماضية رفع التبادل التجاري إلى نحو 50 مليار دولار.
وفي مؤتمر صحفي آخر اعلن السفير الفرنسي في بغداد (باتريك دوريل) عن زيادة منح التأشيرات للعراقيين، بهدف تعميق العلاقات بين بغداد وباريس بحسب قوله، وكانت بريطانيا هي الأخرى أعلنت رفع جواز السفر العراقي من القائمة الحمراء إلى البرتقالية والصفراء تمهيداً للخضراء، وهذا يعني تعزيز قوة وحظوظ جواز السفر العراقي في الحصول على تأشيرة الدخول إلى المملكة المتحدة.
ومن جانبها أعربت السفيرة الألمانية في بغداد (كربستيانه هومان) عن سعادتها، من كون المانيا موجودة في جيب كل عراقي، في إشارة إلى كون جواز السفر العراقي الإلكتروني والبطاقة الوطنية الموحدة من صنع الماني، وبمواصفات عالمية عالية الدقة تظاهي جواز السفر الأوربي، الأمر الذي سيفتح مسارات السفر والسياحة نحو دول الاتحاد بتسهيلات لم تكن موجودة في السابق، أكدتها سفيرة إسبانيا لدى العراق (أليثا ديل بولغار) في لقاء نخبوي نظمته مؤخراً مؤسسة نارامسين للحوار والتنمية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts