عاجل وردنا الآن| توجيه هام من الرئيس المشاط يدخل الفرحة في قلوب آلاف اليمنيين (تفاصيل)
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء التقى فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم وزير الصحة العامة والسكان بحكومة تصريف الأعمال الدكتور طه المتوكل وعدد من قيادة الوزارة وعدد من مدراء ورؤساء الهيئات الصحية.
وخلال اللقاء قدم وزير الصحة تقريراً مفصلاً لفخامة الرئيس مهدي المشاط عن ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية.
وأشاد فخامة الرئيس بالجهود المبذولة من قبل وزارة الصحة في تحسين وتجويد الخدمات الصحية بالرغم من تشديد الحصار وانعدام الدعم الحكومي للقطاع الصحي.
ووجه فخامة الرئيس مهدي المشاط وزير الصحة بالإعداد لبرنامج مجانية الخدمات الطبية للأسر الفقيرة والمتعففة المرحلة الثانية، واستكمال تجهيز مركز القلب ومركز الكلى بهيئة مستشفى الثورة بأمانة العاصمة، ومركز الأورام ومركز الكبد بالمستشفى الجمهوري ومستشفى السبعين، وإنشاء مركز طب وجراحة الأطفال في مستشفى الكويت الجامعي، التي ستلتحق ببرنامج مجانية الخدمات الطبية المرحلة الثانية بدعم حكومي وبمشاركة الهيئة العامة للزكاة. # الخدمات الطبيةً#اليمن#مجانية#مجانية الخدمات الطبيةالرئيس المشاطالعاصمة صنعاءيمانيون
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الاحتلال الإسرائيلي دمر 59% من الخدمات الطبية في غزة
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي في غزة يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
هجمات إسرائيل على القطاع الطبيوأضافت «هاريس»، خلال مداخلة مع الإعلامية منى عوكل، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
وواصلت: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
نقص الوقود صعب توفير الطاقة اللازمة للمستشفياتواستكملت: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».