رابعة الزيات تطل بالأسود المجسم
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تعد الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات من أبرز الإعلاميات اهتماما بالاناقة والجاذبية وهذا ما جعلها محط اهتمام المعنيين بالموضة.
ونجحت رابعة الزيات بإطلالة ساحرة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، ولياقة عالية، صمم الفستان من الصوف الأسود المزين بحبات الخرز الفضي من الأمام وعكس الفستان قوامها الرشيق ووزنها المثالي، فيما انتعلت بوت طويل صمم من الجلد الأسود.
اما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
رابعة الزيات
رابعة الزيات (11 مايو 1973-) إعلامية لبنانية، من مواليد مدينة صور، درست علم النفس في الجامعة اللبنانية.
تزوجت للمرة الأولى في سن مبكرة في جنوب إفريقيا وأنجبت ولديها كريم وعلي لكنها انفصلت عن زوجها لاحقا، تزوجت ثانية عام 2006 من الإعلامي زاهي وهبي ورزقت منه بولد وبنت (كنز ودالي).
انطلاقتها في مجال الإعلام كانت عام 2002 من خلال قناة إن بي إن وقدمت فيها برامج منوعة عام 2010 أنشأت بالتعاون مع عدة شركاء مركزاً تجميلياً كبيراً «نيو يو» تحت إشراف أطباء مختصين يقومون بعلاجات طبية وتجميلية وصنفت ضمن قائمة أكثر مئة امرأة عربية إثارة في عام 2010، انتقلت عام 2011 إلى قناة الجديد وقدمت فيها نشرة الأخبار لفترة قصيرة لكنها تركتها لأنها لم تتأقلم ولم تجد نفسها فيه قدمت بعدها برامج فنية حتى عام 2016، وفي أغسطس 2018 انضمت لقناة لنا السورية في ديسمبر 2018 أصبحت الوجه الإعلاني لمجموعة Savanah .
عام 2011 استضافت الإعلامية مي شدياق و بادرتها بسؤال عن مي الإنسانة ومتى ستتخلى عن لقب الشهيدة الحية فأجابتها بأنها لا يمكن أن تنسى ما حصل معها، وبعدما تنقلنا بين عدة مواضيع سياسية طرحت مي سؤالا دينيا على ضيفتها تانيا قسيس، ولكن يبدو أن الجواب لم يقنعها، فبادرت إلى الانسحاب، فأوقفت التصوير وطلبت منها العزوف عن قرارها، لكنها رفضت، معتبرة أن ما حصل ضمن الحلقة هو خديعة ولا تتقبله» وردت «لست نادمة على استقبالي مي، ولكني مستغربة رد فعلها».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموضة العالمية رابعة الزیات
إقرأ أيضاً:
طلعت عبد القوي: تأخر صدور كارت الخدمات يمثل أزمة كبيرة لذوي الهمم
أكد الدكتور طلعت عبد القوي، رئيس الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، أن أوضاع الأشخاص ذوي الهمم قبل دستور 2014 كانت مظلمة جدا، ولم يكن أحد حتى العام 2017، يعرف عدد ذوي الهمم في مصر.
وانطلقت فعاليات الجلسة الافتتاحية لاحتفال المجلس القومي لحقوق الإنسان برئاسة السفيرة مشيرة خطاب، باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، والتي تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والعمل على دعم تمكينهم السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والرياضي، بما يتماشى مع أهداف الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان والمنعقدة بأحد فنادق القاهرة الكبرى.
وأوضح “عبد القوي”، خلال كلمة له بالجلسة الافتتاحية، أنه “بعد تخصيص عام 2018 كعام لذوي الهمم، استطعنا معرفة عدد الأشخاص ذوي الإعاقة في مصر، وتبين أنهم يمثلون 11.5% من سكان مصر وهذا رقم ليس بالقليل”.
وقال إن رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي لملف ذوي الإعاقة غيرت تماما أوضاعهم وحصولهم على حقوقهم، وأصبح هناك قانون خاص بالأشخاص ذوي الإعاقة، قانون (10) للعام 2018، والذي صدرت لائحته في نهاية نفس العام.
وأضاف أن الدولة تبنت العديد من المبادرات والقرارات والقوانين لدعم ورعاية ذوي الإعاقة، وحينها أعلن الرئيس السيسي تخصيص 80 مليون جنيه من صندوق تحيا مصر لذوي الهمم، خلال مشاركته في احتفالية "قادرون باختلاف"، التي نظمها الاتحاد الرياضي المصري للإعاقات الذهنية في 2018.
وتابع: “القانون رقم (10) لسنة 2018، المعروف بقانون ذوي الاحتياجات الخاصة، نص على الكثير من الحقوق والامتيازات والمكاسب لهذه الفئة في مختلف مجالات الحياة، سواء في مجال التعليم أو الصحة أو العمل أو المعاش، وأتاح لهم الكثير من المزايا لأول مرة منها التأمين الصحي، ورفع مبلغ الإعفاء الشخصي المنصوص عليه في قانون الضريبة بنسبة 50% لكل شخص من ذوي الإعاقة، وخفض ساعات العمل في جميع الجهات الحكومية وغير الحكومية بواقع ساعة مدفوعة الأجر يوميا للعاملين من ذوي الهمم”.
واستطرد: “ومنح هذا القانون الحق للأشخاص ذوى الإعاقة في الجمع بين معاشين من المعاشات المستحقة لهم عن أنفسهم أو عن غيرهم، وبدون حد أقصى، ونص على أن تعفى من الضريبة الجمركية التجهيزات والمعدات والمواد التعليمية والطبية والوسائل المساعدة والأجهزة التعويضية”.
وكشف: “في أوائل عام 2019، صدر القانون رقم (11) لسنة 2019 بشأن المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة الذي منح المجلس الاستقلال الفني والمالي والإداري، وأعطاه الحق في إبلاغ السلطات العامة عن أي انتهاك بتعلق بمجال عمله، وجاءت بطاقة الخدمات المتكاملة من بين العديد من المبادرات التي طرحتها الدولة لرعاية ذوي الإعاقة، حيث يستفيد منها 13 مليون معاق، وتضمن حقوقهم في شتى الجوانب المعيشية سواء فيما يتعلق بالتأمين الصحي، أو المعاش أو فرص العمل”.
وأردف: أ"واخر العام ذاته، أعلن الرئيس السيسي تأسيس صندوق استثماري خيري برأسمال قدره مليار جنيه يحمل اسم "صندوق عطاء لدعم ذوى الإعاقة"، لتقديم الدعم المادي لذوى الاحتياجات الخاصة لشراء الأجهزة التعويضية والمستلزمات الخاصة بهم، ويوفر هذا الصندوق الدعم بطريقة مختلفة عبر صندوق استثماري ينفق على النشاط من عائدات استثمار أموال الوثائق التي يشتريها المواطنون عبر الاكتتاب الشعبي".
واختتم عبد القوي كلمته قائلا: “إن كارت الخدمات المقدم من وزارة التضامن الاجتماعي، من أهم المطالب للأشخاص ذوي الهمم، فلا يعترف بأي شخص من ذوي الإعاقة فيما يتعلق بالحصول على الخدمات دون هذا الكارت”.