تحتفل مجموعة “كونفيدنت”، العلامة التجارية العقارية الرائدة التي تأسست عام 2006، بالذكرى الثامنة عشرة لتأسيسها هذا العام. مع إرث مبني على تطوير الجودة، والتسليم في الوقت المناسب، ورضا العملاء.
برزت مجموعة “كونفيدنت” كحجر أساس في صناعة العقارات في ولاية كيرالا وكارناتاكا، بالهند حيث تضم أكثر من 203 مشروعاً تمتد على مساحة 100 مليون قدم مربع تقريباً من التطوير.

وتمتلك وتدير عدد من ملاعب الجولف والمراكز التجارية والمدارس والمنتجعات، ومئات المشاريع السكنية في ولاية كيرالا وكارناتاكا.
لقد اكتسبت رحلة مجموعة “كونفدينت”، التي تميزت بفريق مختص من الاحترافيين بما في ذلك المهندسين المعماريين والمهندسين والمصممين والمحاسبين القانونيين والمحللين الماليين والعديد من الخبراء الآخرين، ثقة أكثر من 21000 عميل راضٍ. وبينما تحتفل العلامة التجارية بالذكرى السنوية لتأسيسها، فإنها تبدأ في فصل جديد من التوسع من خلال مشاريع متعددة في دبي، ما يعكس النجاح الذي تحقق في الهند.
تحت القيادة الديناميكية للسيد روهيت روي، يستعد فرع دبي لتحقيق نجاح غير مسبوق، مسترشداً بالقيادة الحكيمة للمؤسس ورئيس مجلس الإدارة، الدكتور روي. رؤية C. J. والسيد روهيت روي، وذلك لتوفير الرفاهية الحقيقية بأسعار مناسبة .
إن إلتزام “كونفيدنت”، دليل على التميز والابتكار للمشروع الذي تم إنجازه خلال 11 شهراً منذ بداية الحفر إلى التسليم، ويضع معياراً جديداً للمعيشة الفاخرة في دبي. وشهد حفل الإعلان عن المشروع، الذي أقيم في 4 مارس 2024، بفندق فيرمونت، حضوراً مرموقاً للدكتور روي. C. J، والسيد روهيت روي، والمهندس وليد صلاح، وشخصيات أخرى. سيتم أيضاً تسليم مفتاح رمزي إلى المشتري الأول في 04 مارس 2024. وستكشف مجموعة “كونفيدنت” في المستقبل القريب عن 5 مشاريع أخرى في دبي والتي سيتم تطويرها بشكل فردي أو في شراكات في دبي.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: فی دبی

إقرأ أيضاً:

هل يمكن أن يكون الاكتئاب معديًا كالأنفلونزا؟.. دراسة حديثة تكشف مفاجأة

تعد نزلات البرد المرض الأكثر عدوى في العالم، وتشتهر بأنها سريعة الانتشار، ولكن السؤال الذي بات يفرض نفسه على الأطباء والعلماء، هل يمكن أن يؤثر الانخفاض في الحالة المزاجية على الأشخاص المحيطين، وهو الأمر الذي جرى التوصل لإجابات له مؤخرا.

هل يمكن أن يكون الاكتئاب معديًا؟

لا شك أن مشاعر مثل الحزن والشعور بالعجز، تؤرق العديد من البشر في مختلف دول العالم، ما يمكن أن ينتشر الأمر كـ بنزلات البرد أو الأنفلونزا التي يجري التقاطها من شخص لآخر.

السؤال طرحه عدد من علماء النفس في فنلندا، من خلال مقال نشرته مجلة «JAMA Psychiatry» الشهيرة، إذ تتبع الفريق بقيادة كريستيان هاكولينين، الأستاذ المساعد في علم النفس بجامعة هلسنكي، بتتبع السجلات الصحية لأكثر من 700 ألف طفل لمدة 11 عاما، بدءًا من سن 16 عاما.

هل يمكن أن يكون الاكتئاب معديا؟

ووجد تحليل العلماء أنه إذا أظهر طالب واحد في الفصل علامات واضحة على الاكتئاب، فإن هناك احتمالية أعلى بنسبة 9% على الأقل أن يصاب زملاؤه في الفصل أيضًا بهذا المرض.

فيما كان الأشخاص الذين لديهم أكثر من زميل مصاب بالمرض أكثر عرضة للإصابة بالمرض بنسبة 18% على الأقل خلال الدراسة التي استمرت 11 عامًا.

وحتى عند تعديل الأرقام لتشمل العوامل التي قد يكون لها تأثير، مثل مستوى الدخل، فإن الارتباط بين الطالب المكتئب وزيادة الاكتئاب بين زملائه في الفصل ظل قائما.

علاوة على ذلك، ورغم تراجع قوة التأثير بمرور الوقت، فإنه لا يزال مستمراً لمدة تصل إلى 11 عاماً بعد مغادرة الطلاب للمدرسة.

كيف يمكن أن يكون الاكتئاب معديا مثل الأنفلونزا

لم تكن تلك الدراسة الحديثة هي الوحيدة التي كشفت أن الاكتئاب قد يكون معديًا، إذ وجدت دراسة أمريكية أجريت عام 2014 في مجلة «Clinical Psychological Science» أن التفكير الاكتئابي قد ينتشر بين زملاء السكن في الجامعة، حيث سكن علماء النفس في جامعة نوتردام بولاية إنديانا وسط 108 طلاب جدد جرى تعيينهم عشوائيًا لمشاركة الغرف كأزواج.

أجرى الطلاب استطلاع رأي عبر الإنترنت حول أنماط تفكيرهم وتعرضهم للتوتر وحالتهم المزاجية خلال الشهر الأول، ثم مرة أخرى بعد ثلاثة وستة أشهر، وعلى وجه الخصوص، درس الباحثون نوعًا من التفكير مرتبطًا بالاكتئاب، يسمى التأمل، والذي يتضمن التفكير في الأشياء.

وجد الباحثون أنه إذا بدأ أحد زملاء السكن أيامه الجامعية بالتفكير بشكل معتاد، فإن زميله الذي لم يكن يتأمل من قبل سيلتقط هذه العادة.

ويوضح الدكتور جاك أندروز، عالم النفس التنموي بجامعة أكسفورد ، الذي يبحث في ظاهرة العدوى الاجتماعية المزعومة: «قد ينتشر الاكتئاب بالفعل من خلال التفكير المشترك، أي مشاركة عملية الانغماس المتكرر في عمليات التفكير السلبية والتهويل، دون التوصل إلى حل».

ولا يقتصر الأمر على الطلاب فقط، كما قال الدكتور أندروز لصحيفة «Good Health»: «لقد وجد العلماء أدلة على ذلك من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يمكنك رسم خريطة للعلاقات بين الأفراد، وهي تظهر أن الحالة المزاجية تنتشر بين البالغين أيضًا».

مقالات مشابهة

  • 100 ألف دولار لليلة واحدة؟ إليكم بعض أغلى غرف الفنادق الفاخرة في دبي
  • سفارة مصر في الكويت تحتفل بذكرى ثورة يوليو المجيدة
  • بطريقة مميزة.. أسرة نجوى كرم تحتفل بزواجها فور وصولها لبنان
  • هل يمكن أن يكون الاكتئاب معديًا كالأنفلونزا؟.. دراسة حديثة تكشف مفاجأة
  • إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82
  • "جيلي عُمان" تكشف عن سيارات جديدة وفق معايير "CMA" المتطورة
  • ميرنا جميل تكشف عن حلم التمثيل في هوليوود
  • منتجعات وفنادق تحتل شواطئ مارينا سمير وريستنغا دون حسيب ولا رقيب (صور)
  • بعد أزمة "شنطة" هاجر أحمد.. تعرف على خطوات تنظيف الحقائب الفاخرة
  • اتفاق بين مجموعة ترامب ومطوّر عقاري سعودي لبناء برج شاهق في جدّة