نقابة الممثلين تنعي الفنان جميل برسوم
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
نعت نقابة المهن التمثيلية، برئاسة الدكتور أشرف زكي، ببالغ الحزن والأسي؛ وفاة الفنان القدير جميل برسوم، الذي توفي اليوم الأثنين.
وتتقدم نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي، ومجلس الادارة، بخالص التعازي لأسرة الراحل؛ داعين المولي عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته؛ وأن يلهم أهله الصبر والسلوان؛ وإنا لله وانا اليه راجعون.
يشار إلى أن الفنان جميل برسوم، شارك في بعض الأعمال التليفزيونية أشهرها مسلسل "آوان الورد، تحت الوصاية، كلبش، الطاووس، أهل كايرو، وأعمال سينمائية أهمها: "ولاد العم، الفيل الأزرق، الكنز".
كما تم تكريمه بمهرجان المركز الكاثوليكي للسينما، برئاسة الأب بطرس دانيال على مجمل أعماله.
معلومات عن جميل برسوم :-درس جميل برسوم، في المعهد العالي للزراعة في البحيرة، ولكنه في العام الثاني له نقل أوراقه وألتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وشارك في ما يقرب من 100 عمل درامي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقابة المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي جميل برسوم وفاة جميل برسوم الفنان جميل برسوم جمیل برسوم
إقرأ أيضاً:
بطريركية القدس للروم الأرثوذكس تنعي البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعت بطريركية القدس للروم الأرثوذكس البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الذي رحل عن عالمنا أمس، وجاء ذلك عبر بيان نش عبر صفحتهم الرسمية.
وجاء نصه كالأتي:
بقلبٍ حزينٍ، راسخٍ في وعد الرب القائم من بين الأموات، أشارك إخوتي المؤمنين في أرجاء المكسونة الحداد على انتقال قداسة البابا فرنسيس، أسقف روما، الذي عاد اليوم إلى أحضان الآب السماوي.
كانت حياة البابا فرنسيس شهادةً نيّرةً للإنجيل، ورسالة حيّة لرحمة السيد المسيح اللامحدودة، ونصيرًا ثابتًا للفقراء، ومنارةً للسلام والمصالحة بين جميع الشعوب. وفقًا لدعوة الرب: “طوبى لصانعي السلام، لأنهم أبناء الله يُدعون”. (متى ٥: ٩)
حتى في مرضه، جسّد قداستهُ معنى التلمذة الحقة، فاحتضن الصليب بتواضعٍ مفعم بالرجاء، مُعلّمًا إيانا أن الحياة المسيحية هي مسيرة محبة وتضحية خالصة. وقد عكست وصيته الأخيرة، بأن يُشيع بجنازة بسيطة تتسم بالإيمان، عمقَ إخلاص روحه للرب، وللكنيسة التي رآها قطيعًا متواضعًا، لا مملكةً تتزين بأبهة العالم.
ونحن إذ نستودع نفسه الطاهرة إلى رحمة الرب اللامتناهية، نرفع الصلاة قائلين: “نعمًا أيها العبد الصالح الأمين.. ادخل إلى فرح سيدك.” (متى ٢٥: ٢٣).
لتكن ذكرى البابا فرنسيس خالدةً في الضمائر، ولتظل روحه المفعمة بالمحبة والعدل والسلام، العديد من القادة الروحيين والدنيويين لأجيالٍ قادمة.