هوكستين: الحل الدبلوماسي المخرج الوحيد" لوقف التصعيد بين لبنان وإسرائيل
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أكد المبعوث الأميركي، أموس هوكستين، الإثنين، في بيروت إن "الحل الدبلوماسي هو المخرج الوحيد" لوقف التصعيد بين لبنان وإسرائيل" بعد نحو خمسة أشهر من قصف متبادل شبه يومي عبر الحدود بين الجانبين.
حزب الله ينفذ 6 عمليات عسكرية ضد الاحتلال ويحبط محاولات تسلل.. تفاصيل صحة غزة: الاحتلال قتل 364 كادرا صحيا واعتقل 269 وأخرج 32 مستشفى عن الخدمةوقال خلال مؤتمر صحافي: "تؤمن الولايات المتحدة بأن الحل الدبلوماسي هو المخرج الوحيد لإنهاء العمليات العدائية الحالية"، مضيفاً بأن "وقف إطلاق النار المؤقت ليس كافياً".
وأضاف أنه في حالة نشوب "حرب محدودة" عبر الحدود الجنوبية للبنان فإنها لن تكون "قابلة للاحتواء".
وهوكستين في زيارة تستغرق يوما واحدا إلى بيروت في إطار الجهود الدبلوماسية الرامية لوقف تبادل إطلاق النار بين جماعة حزب الله اللبنانية وإسرائيل.
وتتبادل جماعة حزب الله المتحالفة مع إيران إطلاق النار مع إسرائيل منذ أشهر بالتوازي مع الحرب في غزة.
ويمثل هذا أسوأ صراع عبر الحدود الجنوبية للبنان منذ حرب عام 2006، مما يثير المخاوف منحدوث مواجهة أكبر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحل الدبلوماسي لبنان إسرائيل
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يتراجع عن تصريحاته الرافضة لاقتراح بايدن لوقف إطلاق النار في غزة
(CNN)-- تراجع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن تصريحاته التي بدا فيها وكأنه يرفض أحدث اقتراح إسرائيلي لوقف إطلاق النار بدعم من الولايات المتحدة.
قال نتنياهو متحدثًا خلال جلسة عامة للكنيست، الاثنين: "لن ننهي الحرب حتى نعيد جميع رهائننا - 120 رهينة، من الأحياء والمتوفين. ونحن ملتزمون بالطرح الإسرائيلي الذي رحب به الرئيس بايدن. موقفنا لم يتغير".
وتأتي تعليقاته الأخيرة بعد يوم من قوله في مقابلة مع وسائل إعلام إسرائيلية محلية إنه مستعد لعقد "صفقة جزئية" مع حماس لإعادة بعض الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة، لكنه كرّر موقفه بأن الحرب ستستمر بعد وقف إطلاق النار "لتحقيق هدف القضاء على" حماس.
وتتعارض تصريحات نتنياهو مع أهداف الاقتراح الأوسع الذي حدده الرئيس الأمريكي جو بايدن الشهر الماضي. وتحدد هذه الخطة، التي قالت الولايات المتحدة إنها إسرائيلية، شروطًا تهدف إلى إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين في نهاية المطاف، مقابل وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية.