البشري يدشن توزيع الدعم المؤسسي والمكتبي العيني للمديريات المستهدفة بالحديدة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
الثورة نت / يحيى كرد
دشن وكيل أول محافظة الحديدة أحمد البشري ومعه وكيلا المحافظة محمد حليصي، وعلي الكباري اليوم، توزيع الدعم المؤسسي والمكتبي العيني لعدد من المديريات بالمحافظة، الذي يأتي ضمن مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية باليمن . وبتمويل من الاتحاد الاوروبي، وتنفيذ برنامج الامم المتحدة الانمائي .
ويشمل الدعم أثاث مكتبي وأجهزة ربط شبكي ، وحواسيب وطابعات منظومات طاقة شمسية ، اجهزة عرض، التي تستفيد منه مديريات الحوك ، و بيت الفقيه والسخنة ، والمنيرة ، وجبل رأس، بالمحافظة.
وخلال التدشين أكد وكيل اول محافظة الحديدة احمد البشري، بأهمية هذا الدعم المؤسسي والمكتبي الذي سيسهم في تعزيز الأعمال الإدارية والخدمية بالمديريات المستهدفة.. مشيدا بمبادرة المانحين في الاتحاد الاوروبي بتقديم هذا الدعم المؤسسي والمكتبي، الذي سيكون له أثر إيجابي على مستوى الأداء الإداري في خدمة المجتمع بالمديريات المستفيدة.
فيما أشار منسق مشروع المرونة المؤسسية والاقتصادية باليمن، فوزي مهيوب. ان الدعم المؤسسي العيني المقدم للمديريات المستهدفة يأتي ضمن خطط المشروع الهادف إلى تعزيز أداء السلطة المحلية بالمحافظة ومديرياتها الإداري والمكتبي والخدمي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة الحديدة
إقرأ أيضاً:
سوريا.. 36 شهيداً وأكثر من 50 جريحاً في العدوان الصهيوني على تدمر
الثورة نت/..
اُستشهد 36 شخصاً واُصيب أكثر من 50 آخرين بجروح اليوم الأربعاء، جراء العدوان الذي شنّه العدو الصهيوني على تدمر وسط سوريا.
ونقلت وكالة الأنباء السورية “سانا” عن مصادر محلية، قولها: إنّه “عند الساعة 03:13 بعد ظهر اليوم، شنّ العدو الصهيوني عدواناً جوياً من اتجاه منطقة التنف، مستهدفاً عدداً من الأبنية في مدينة تدمر في البادية السورية.
وإضافة إلى الشهداء والجرحى، أشارت الوزارة إلى وقوع أضرارٍ مادية كبيرة بالأبنية المستهدفة والمنطقة المحيطة، من جراء العدوان الصهيوني.
وقبل أيام، أكد مصدر عسكري سوري ارتقاء 15 شخصاً وإصابة ستة آخرين، بينهم نساء وأطفال، ووقوع أضرار مادية كبيرة في الممتلكات الخاصة والمباني المستهدفة والمجاورة، جراء عدوانٍ صهيوني على عدد من الأبنية السكنية في حي المزة في دمشق ومنطقة قدسيا في ريف دمشق.
وكثّف العدو الصهيوني اعتداءاته على سوريا مؤخّراً، وتركّزت معظمها على العاصمة دمشق وريفها ومدينة حمص.