مؤتمر بمركز بحوث الشرق الأوسط حول الدبلوماسية المصرية ودورها في حرب غزة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
ينظم مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية برئاسة الدكتور حاتم العبد، يوم الأحد المقبل، مؤتمرا بعنوان: الدبلوماسية المصرية وحرب غزة "ريادة دور واضطلاع بمسؤولية" لإلقاء الضوء على جهود الدبلوماسية المصرية الرائدة لفض النزاع وإنهاء الأزمة في الأراضي الفلسطينية.
يأتى ذلك في ضوء الأوضاع الراهنة وما تتعرض له غزة من مجازر وحرب مستعرة، تعمل مصر جاهدة على الوصول إلى حل لإنهاء الصراع وفرض السلام
يقام المؤتمر تحت رعاية الدكتور محمد ضیاء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة المركز.
وأوضح المركز أن رسوم المشاركة في المؤتمر، تبلغ للباحث المصري: ٤٠٠ جنيه، وللباحث الأجنبي ٥٠ دولارا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الشرع: أعدنا المشروع الإيراني 40 سنة إلى الوراء
شدد القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، على أن "الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام ولن نسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر".
وأكد الشرع خلال مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط"، أن بلاده "لن تكون منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أي دولة عربية أو خليجية مهما كان".
وقال الشرع في المقابلة التي جرت في قصر الشعب الرئاسي بدمشق، الخميس، إن "ما قمنا به وأنجزناه بأقل الأضرار والخسائر الممكنة... أعاد المشروع الإيراني في المنطقة 40 سنة إلى الوراء".
الشرع لـ«الشرق الأوسط»: سنقف على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين وما يرضيهم يرضينا https://t.co/Qv5HMX0Xhn#صحيفة_الشرق_الأوسط#صحيفة_العرب_الأولى pic.twitter.com/dryHNe1W9L
— صحيفة الشرق الأوسط (@aawsat_News) December 20, 2024وأعرب عن تطلعه إلى "الحالة التنموية المتقدمة التي وصلت إليها بلدان الخليج ونطمح إليها لبلدنا".
وأوضح الشرع أنهم اليوم في مرحلة بناء الدولة، مبيناً أن الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام ولن يسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر.
وقال: "سوريا تعبت من الحروب ومن كونها منصة لمصالح الآخرين، ونحن بحاجة لإعادة بناء بلدنا وبناء الثقة فيه، لأن سوريا بلد في قلب الحدث العربي".
وبالحديث عن لبنان؛ أوضح الشرع أن "هناك قلق كثير وصلنا من الجانب اللبناني بعد وصول الفصائل المسلحة إلى دمشق، وأن ذلك سيقوّي طرفاً ضد آخر في لبنان".
وأشار إلى أن سوريا لا تسعى لأي علاقة تسلطية مع الجار اللبناني بل علاقة احترام وتبادل، مؤكداً أن سوريا ستقف على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين.