شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الجزائر تركيا هذه أهم محاور المحادثات بين الرئيسان، عقد رئيس الجمهورية عبد المجيد خلال زيارته لتركيا ، لقاءً ثنائيا مع نظيره التركي، رجب طيب أردوغان بحضور وزيري خارجية البلدين. ونقلا عن .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجزائر- تركيا .

. هذه أهم محاور المحادثات بين الرئيسان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الجزائر- تركيا .. هذه أهم محاور المحادثات بين الرئيسان

عقد رئيس الجمهورية عبد المجيد خلال زيارته لتركيا ، لقاءً ثنائيا مع نظيره التركي، رجب طيب أردوغان بحضور وزيري خارجية البلدين.

ونقلا عن التلفزيون العمومي فقد كان اللقاء فرصة لتقييم العلاقات الثنائية حيث عبر الرئيسان عن إرتياحهما لمستوى العلاقات الثنائية لبن البلدين لاسيما في المجال الاقتصادي.

واضاف ذات المصدر ان المبادلات التجارية بين البلدين وصلت إلى 5 مليار دولار، فيما وصلت الاستثمارات التركية بالجزائر إلى 6 مليار دولار.

كما جدد الرئيسان التزامهما بالدفع بالتعاون التجاري المشترك لبلوغ 10 ملايير دولار على المدى المتوسط.

وإتفق الرئيسان على تحديد ميادين جديدة للاستثمار خلال المرحلة القادمة خاصة بعد انتخاب أردوغان لعهدة رئاسية جديدة. حيث وجه الرئيسان وزيرا خارجية البلدين للاجتماع في الآجال القريبة لتحديد برنامج العمل الجديد بين البلدين.

وخلال اللقاء خص الرئيسان القضية الفلسطينية بأهمية خاصة من جانب توحيد الصف الفلسطيني والتعجيل بإعتراف دولي لعضوية فلسطين في الأمم المتحدة، كما تناول الرئيسان بالبحث الأزمات في السودان وليبيا ومنطقة الساحل.

وفي الختام شكر الرئيس التركي رئيس الجمهورية على الدور البارز الذي يضطلع به في الحفاظ على نوعية العلاقات العربية التركية.

الجزائر- تركيا .. هذه أهم محاور المحادثات بين الرئيسان النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تضع عقبات جديدة في مسار مفاوضات التهدئة وتبادل الأسرى

إسرائيل – نقلت صحيفة “هآرتس” العبرية عن مصدر أجنبي لم تسمه قوله إن إسرائيل قدمت مطالب جديدة قد تؤدي إلى عرقلة مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة الفصائل الفلسطينية وإطالة أمدها.

ونقلت الصحيفة عن المصدر قوله إن حركة الفصائل كانت قد أبدت موافقتها على الموقف الأخير الذي طرحته إسرائيل، ولكن في اجتماع الجمعة طرحت إسرائيل مسائل جديدة”.

ونقلت الصحيفة عن مصدر إسرائيلي مطلع على المفاوضات لم تسمه قوله إن إسرائيل أظهرت “موقفا صارما” في المحادثات، وذكرت عدة وسائل إعلام أن مصادر إسرائيلية تقدر أن المحادثات من المتوقع أن تستمر لنحو ثلاثة أسابيع.

وقال موقع “واينت” العبري إن وفدا من حركة الفصائل الفلسطينية التقى في بيروت مع الأمين العام لحركة الفصائل اللبنانية وأبلغه “موافقتها على وقف إطلاق النار”.

وعاد رئيس الموساد دافيد برنياع من قطر بعدما نقل إلى الوسطاء رسالة أساسية مفادها أنه من أجل المضي قدما في صفقة تبادل الأسرى، يجب على حركة الفصائل الفلسطينية الموافقة على الخطوط العريضة التي أحيلت إليهم – واعتمدها مجلس الأمن والرئيس الأمريكي جو بايدن – وعدم إجراء أي تغييرات عليها.

وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن برنياع أوضح أن طلب حركة الفصائل الفلسطينية لضمانات وقف الحرب يشكل تغييرا جوهريا عن الاقتراح الذي تبناه مجلس الأمن والرئيس بايدن.

ونقلت وكالة “أسوشيتد برس” عن مسؤول في حركة الفصائل الفلسطينية امس السبت، أن الحركة لا تزال تريد “ضمانات مكتوبة” من الوسطاء بأن إسرائيل سوف تواصل التفاوض على اتفاق وقف إطلاق نار دائم بمجرد دخول المرحلة الأولى حيز التنفيذ، في حين يصر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، على عدم إنهاء الحرب حتى تحقق إسرائيل أهدافها المتمثلة في تدمير قدرات حركة الفصائل الفلسطينية العسكرية وقدرتها على الحكم، وإعادة جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة.

ويوم الجمعة، أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في بيان صدر عن مكتبه أن رئيس جهاز الموساد دافيد برنياع قام بزيارة خاطفة لقطر، أحد الوسطاء الرئيسيين، لكن مكتبه قال إنه لا تزال هناك “فجوات بين الجانبين”، مؤكدا أن المحادثات ستستمر هذا الأسبوع.

وتماشيا مع الاقتراحات السابقة، سيشهد الاتفاق دخول 600 شاحنة مساعدات إنسانية لغزة يوميا، منها 50 شاحنة وقود، مع توجه 300 شاحنة منها إلى الشمال المتضرر بشدة، حسبما ذكر المسؤولان.

وقال مصدر في فريق التفاوض الإسرائيلي، تحدث لوكالة “رويترز” وطلب عدم نشر اسمه أمس الجمعة إن هناك “فرصة حقيقية في الوقت الراهن للتوصل إلى اتفاق”. ويعكس ذلك تغيرا كبيرا مقارنة مع مواقف إسرائيل السابقة في الحرب عندما كانت تقول إن الشروط التي وضعتها حركة الفصائل الفلسطينية غير مقبولة.

وذكر المصدر في حركة الفصائل الفلسطينية أن الاقتراح الجديد يشمل ضمان الوسطاء تحقيق وقف مؤقت لإطلاق النار وتوصيل المساعدات وانسحاب القوات الإسرائيلية طالما استمرت المحادثات غير المباشرة لتطبيق المرحلة الثانية من الاتفاق.

وتكثفت الجهود الرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وتبادل أسرى في غزة على مدى الأيام القليلة الماضية من خلال جهود دبلوماسية حثيثة بين واشنطن وقطر؛ وقال مصدر من المنطقة إن الإدارة الأمريكية تحاول جاهدة التوصل إلى اتفاق قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • مسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يضع صعوبات أمام الاتفاق ويهدد العلاقة مع مصر
  • إذاعة تكشف تفاصيل عرض مصري لإسرائيل حال وافقت على صفقة التبادل
  • سلطان المنصوري يبحث تعزيز التعاون مع تركيا
  • معالي سلطان المنصوري يزور تركيا مبعوثاً لسمو وزير الخارجية ويلتقي مع وزير النقل والبنية التحتية وعدد من المسؤولين الأتراك تعزيزاً للعلاقات
  • إسرائيل تضع عقبات جديدة في مسار مفاوضات التهدئة وتبادل الأسرى
  • وزير الشؤون البلدية يختتم زيارته الرسمية إلى تركيا
  • تفاصيل مكالمة وزير الخارجية ونظيره الجزائري.. استثمار وتنسيق في مختلف القضايا
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الجزائري.. اعرف التفاصيل
  • في اتصال هاتفي.. السيسي وبشار الأسد يبحثان أوضاع غزة وسبل احتواء التصعيد بالمنطقة
  • مصدر بحماس يكشف عن بعض تفاصيل الاتفاق المعدّل