نجم "الأحمر" يفرض شروطه|محمد عبدالمنعم يَحرِج كبرياء الأهلي.. وحقيقة عروض فرنسا والبرتغال
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تتجه أنظار الجماهير ومحبي القلعة الحمراء، لمعرفة حقيقة انتقال محمد عبد المنعم، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، وذلك عقب أنباء عن تلقي اللاعب عروض للتعاقد معه من قبل أندية فرنسية وبرتغالية.
وعلي رغم من تأكيد النادي الأهلي، علي أنه لم يصل أي عروض رسمية للتعاقد مع اللاعب محمد عبدالمنعم، مدافع الفريق الأحمر، خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة، إلا أنه الساحة الكروية تتحدث عن احتمالية رحيل محمد عبد المنعم من القلعة الحمراء للاحتراف الخارجي.
وبحسب المصادر، فإن السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للنادي الأهلي، متمسك بتواجد اللاعب محمد عبدالمنعم في الفريق، ويريد تمديد عقده مع النادي الأهلي حتى 2028.
ووفقًا لمصدر داخل نادي الأهلى، فإن إدارة الكرة بالنادي بدأت في مفاوضات مع اللاعب لتمديد عقده وتعديله، ليكون ضمن الفئة الأولى بحيث يحصل على 15 مليون جنيه سنويًا بخلاف عقد إعلانات من الرعاة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد عبد المنعم انتقال محمد عبد المنعم النادي الأهلي الأهلى شروط محمد عبد المنعم اللاعب محمد عبد المنعم محمد عبدالمنعم رحيل محمد عبد المنعم كولر مارسيل كولر كأس مصر الزمالك
إقرأ أيضاً:
تقارير استخباراتية: بوتين متمسك بأهدافه في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت تقارير استخباراتية أمريكية سرية، نقلتها صحيفة واشنطن بوست، عن استمرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سعيه للهيمنة على أوكرانيا، رغم الجهود الدبلوماسية المبذولة لإنهاء الحرب. وأشارت التقارير، التي قُدمت إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى أن بوتين لم يُظهر أي بوادر على التخلي عن طموحاته الإقليمية، مما يثير تساؤلات حول جدوى وقف إطلاق النار المقترح.
وفقًا لمصدر مطلع على تقرير استخباراتي صدر في 6 مارس، لا يزال بوتين مصممًا على السيطرة على أوكرانيا، معتبرًا أنها جزء من "روسيا الكبرى".
وبحسب الصحيفة، فإن هذه التقارير لا تهدف إلى تقييم دبلوماسية ترامب أو اقتراحه لوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا، لكنها تُبرز التحديات التي تواجه البيت الأبيض في فهم نوايا بوتين الحقيقية.
ورغم أن بوتين لم يرفض بشكل قاطع اقتراح وقف إطلاق النار، إلا أنه ألمح إلى إمكانية فرض شروط على أي اتفاق. كما أن التقدم العسكري الروسي في مقاطعة كورسك، الذي يهدف إلى تعزيز الموقف التفاوضي لموسكو، يعزز الشكوك بشأن نوايا الكرملين.
حذر مسؤولون أمريكيون من أن بوتين قد يستخدم أي وقف لإطلاق النار لإعادة تنظيم قواته والاستعداد لجولة جديدة من القتال، مؤكدين أن الزعيم الروسي قد يسعى إلى استفزازات تُحمل أوكرانيا مسؤوليتها لإفشال الاتفاق.
وفي حين أن بعض التقارير أشارت إلى احتمال قبول بوتين لشروط سلام معينة، إلا أن موقفه الأساسي لم يتغير: ضم أوكرانيا إلى فلك روسيا الأمني والاقتصادي.