والي طنجة : علينا جميعاً مسؤولين ومنتخبين وفاعلين الإستعداد جيداً لاستقبال العالم في 2030
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
زنقة 20 ا طنجة | أنس أكتاو
قال والي جهة طنجة تطوان الحسيمة، يونس التازي إن على مدينة طنجة والجهة بشكل عام، الاستعداد لاستقبال العالم خلال العام 2030 مع تنظيم عاصمة البوغاز مباريات ضمن نهائيات كأس العالم فيفا 2030.
وأكد التازي خلال كلمة له ضمن دورة مجلس الجهة الشمالية في إطار دورة مارس 2024، أن الاستعدادات يجب أن تكون لاستقبال المنتخبات المشاركة وبشكل أكبر لتهييء الظروف المناسبة بغية استقبال الجماهير الكبيرة المتوقع وصولها لمدن الجهة.
وأبرز المسؤول الأول بالجهة أن وقع تنظيم هذه البطولة سيكون هائلا على الجهة بأكملها وهو ما لمس جزءا منه خلال تنظيم الموندياليتو السنة الفارطة في مدينة طنجة رغم أنه كان مسؤولا آنذاك بمدينة تطوان.
واعتبر التازي أن الأحداث والصور والمقاطع المنشورة عبر منصات التواصل الاجتماعي المصاحبة لهذا الحدث تقوم بإشهار مجاني لما تحتويه مدينة طنجة ومدن الجهة من مآثر تاريخية.
وأضاف الوالي التازي أن هذه الإشهارات ساهمت بشكل كبير في تعزيز أرباح القطاع السياحي على الجهة والمملكة بشكل عام، وقامت بعمل خلال أيام يحتاج لسنوات طويلة لتحقيقه عبر الوسائل التقليدية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
حقيقة تقليص مدن المغرب في مونديال 2030
حسم اتحاد كرة القدم المغربي الجدل حول تقليص عدد المدن التي ستستضيف مباريات مونديال 2030.
نقلت صحيفة المنتخب المغربية تصريحات من مصدر في اتحاد الكرة المحلي نفى خلالها الأنباء التي تم ترويجها في الإعلام الإسباني بخصوص تقليص عدد المدن المستضيفة لمباريات كأس العالم 2030 التي ستقام في إسبانيا والمغرب والبرتغال.أكبر ملعب لـ #كأس_العالم في المغرب سيكون جاهزاً بحلول 2027 #24Sport https://t.co/iLblvmvfcC
— 24.ae | رياضة (@20foursport) January 22, 2025وشدد المصدر على عدم صحة ما تم ترويجه بشأن استبعاد مدينة فاس المغربية وملعبها الكبيرة من استضافة مباريات الحدث الكبير.
وأوضح: "كل ما تم الترويج له غير صحيح حيث إن الاتحاد الدولي لكرة القدم هو المعني بالموضوع، ولم يبلغنا أو يصلنا أي خطاب رسمي ولا ندري من اين تم ترويج هذا الخبر لذلك أؤكد لكم بأن الأمور كما تم الاتفاق حولها مع "فيفا" والشركاء في إسبانيا والبرتغال كما أننا لم نتوصل بأي ملاحظات سلبية من الاتحاد الدولي بخصوص ملعب فاس".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟