الهريفي: مدرب النصر يميل إلى أبناء جلده بشكل كبير .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
نواف السالم
تحدث الإعلامي الرياضي فهد الهريفي عن مدرب نادي النصر لويس كاسترو، وعن استعدادات الفريق لمواجهة العين.
وقال الهريفي “مدرب النصر يميل إلى أبناء جلده بشكل كبير، ويحارب بروزوفيتش، والفريق النصراوي ما عنده خبرة في اختيار اللاعبين”.
وأضاف الهريفي “وين الخبرات المتواجدة في إدارة النصر، الفريق النصراوي يعاني من ذبذبة في بعض اللاعبين، أوتافيو يمر بذبذبات كبيرة”.
ويذكر أن نادي النصر سوف يواجه نظيره العين مساء اليوم ضمن منافسات دوري أبطال آسيا.
المحلل الفني فهد الهريفي: مدرب #النصر يميل إلى أبناء جلده ويحارب بروزوفيتش#ملاعب مع فيصل الجفن#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر@Fahadalhurifi pic.twitter.com/R6psKJ1cLH
— FM العربية (@AlarabiyaFm) March 4, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر فهد الهريفي لويس كاسترو
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: النصوص الشرعية ذكرت معراج الرسول بشكل واضح (فيديو)
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن إنكار المعراج هو إنكار جزء جوهري من ديننا الإسلامي، لافتا إلى أن النبي عليه الصلاة والسلام قال في حديثه الصحيح: «ثم عرج بنا إلى السماء»، وهذه الكلمة «عرج» تعني «صعد»، والمعراج هو الصعود، وهذا لا يمكن التشكيك فيه، فهي مذكورة بوضوح في القرآن الكريم.
معراج النبي صلى الله عليه وسلم ليس مجرد رحلة معنويةوتابع عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المُذاع على قناة «دي أم سي»، اليوم الخميس: «الذين ينكرون المعراج، ينكرون ليس فقط الحديث النبوي، بل ينكرون جزءًا من القرآن، مثل سورة المعارج، التي تتحدث عن وسائل الصعود إلى الله سبحانه وتعالى، ومعراج النبي صلى الله عليه وسلم ليس مجرد رحلة معنوية، بل هي حقيقة نقلتها النصوص الشرعية بشكل واضح».
المعجزة الإلهيةوأشار الجندي إلى أن بعض المنتقدين يطرحون فكرة استحالة حدوث المعراج بسبب مفهوم «التنزيه» لله، حيث يعتقد البعض أن الإيمان بالمعراج يعني تقليص قدرة الله، مشيرا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل أنه هو من عرج، بل قال «عرج بي»، هذا تفصيل دقيق يظهر أن الفاعل الحقيقي لهذه الرحلة هو الله تعالى، وأن النبي صلى الله عليه وسلم هو مجرد المبلغ لهذه المعجزة الإلهية.
الملائكة تقوم بتدبير كثير من الأمور بأمر من اللهوأضاف الشيخ خالد الجندي: «البعض يسأل لماذا يحتاج الله إلى وسائط مثل المعراج، والجواب هو قانون السببية، الذي وضعه الله للبشر، وهو يتناقض مع المفهوم القدري في نظرتهم، وفي توضيح دور الملائكة في تدبير الأمور، قائلاً: «الملائكة تقوم بتدبير كثير من الأمور بأمر من الله، مثل قبض الأرواح، وهذا لا يتناقض مع قدرته سبحانه وتعالى».