شركة إدارة المطارات نسبت برفع ضريبة المغادرة على الأردنيين لـ 40 دينارا
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
#سواليف
أكد مصدر في قطاع السياحة أن #الحكومة تدرس إمكانية #تعديل #ضريبة_المغادرة على #المسافرين #الأردنيين عبر مطار الملكة علياء الدولي.
وقال المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه الإثنين، إن الشركة الفرنسية لإدارة المطارات صاغت تعديلًا على نظام الضريبة لرفع الضريبة على المغادرين الأردنيين من 25 دينارا إلى 40 دينارا.
وأوضح المصدر أن تنسب الفرنسية لإدارة المطارات يأتي بموجب شروطها لإدارة مطار الملكة علياء الدولي، مشيرًا إلى أن الحكومة تبحث إمكانية رفع ضريبة المغادرة على المسافرين الأردنيين.
وأشار إلى أن الحكومة قد لا تلتزم برفع ضريبة المغادرة على المسافرين كما جاء في تنسيب الشركة الفرنسية لإدارة المطارات، بل يمكن أن تكون نسبة الرفع أقل من 40 دينارا.
ولفت المصدر إلى أنه في حال تم رفع ضريبة المغادرة على الأردنيين سيتم استيفائها من الشركات المعنية ببيع تذاكر السفر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحكومة تعديل المسافرين الأردنيين
إقرأ أيضاً:
فرانسوا بايرو يكشف عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
الثورة نت/
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو الإثنين عن تشكيلة حكومته بعد عدة أيام من المشاورات مع الأحزاب السياسية.
من بين التعيينات البارزة، تم اختيار رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن وزيرة للتربية الوطنية، وعُيّن الوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين وزيرا للتخطيط الإقليمي واللامركزية.
كما جُددت الثقة في برونو روتايو كوزير للداخلية، وحافظ جان-نويل بارو في تولي على حقيبة الخارجية، بينما تولى سيباستيان لوكورنو حقيبة وزارة الدفاع.
بالإضافة إلى ذلك، تم تعيين رئيس الوزراء الاشتراكي السابق مانويل فالس وزيرا لأقاليم ما وراء البحار، وأسندت وزارة العدل إلى وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان.
ويأتي تشكيل هذه الحكومة بعد عشرة أيام من تعيين فرانسوا بايرو في منصب رئيس الوزراء، ما يشكل بداية مرحلة سياسية جديدة للسلطة التنفيذية في فرنسا.
وينتمي فرنسوا بايرو البالغ 73 عاما إلى تيار الوسط، وكُلف بتشكيل الحكومة في 13 ديسمبر الجاري بعد سحب الثقة من حكومة سلفه ميشال بارنييه، وسعى لتشكيل حكومة جديدة قبل حلول عيد الميلاد.
وبايرو هو سادس رئيس وزراء فرنسي في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها، في مؤشر على عدم استقرار سياسي لم تشهد فرنسا مثله منذ عقود.
وأجرى ماكرون وبايرو محادثات الأحد، لكن خلافا لما كان متوقعا لم تعلن الحكومة مساء الأحد.
ومن أبرز تحديات الحكومة الجديدة أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية وإقرار ميزانية العام المقبل.