متحف المجوهرات الملكية يحتفل باليوم العالمي للمرأة.. الخميس
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
يحتفل متحف المجوهرات الملكية، التابع لقطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، باليوم العالمي للمرأه، وذلك بمجموعة من المحاضرات، يوم الخميس 7 مارس 2024، الساعه ال 10 صباحا بقاعة النشاط الثقافى.
تتضمن الاحتفالات مجموعة من المحاضرات منها، محاضرة بعنوان" المرأة وتحديات العصر"، تليقها الدكتورة أمانى رجب، استشارى صحة نفسية وإرشاد أسرى، كما يتضمن محاضرة بعنوان "الاعتناء بالشعر والبشرة"، تلقيها الدكتورة جيهان الدمرداش، اخصائى تغذية.
وتقدم الأديبة منال امين سردا ديوان شعر عن المرأة ، وتقوم ايضا الاستاذة عبير حسين (إذاعية بالأعلام الألكتروني) بتقديم وتغطية الفاعلية لصالح مؤسسة مصر جاية.
الجدير بالذكر ان نساء العالم، يحتفلون باليوم العالمي للمرأة، فى 8 مارس من كل عام، وهو يوم مخصص للتعبير عن احترام وتقدير دور المرأة في المجتمع ونضالها من أجل المساواة مع الرجل في الحقوق والواجبات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم العالمي للمرأة متحف المجوهرات الملكية وزارة السياحة والآثار قطاع المتاحف
إقرأ أيضاً:
مركز اللغة والثقافة العربية يحتفى باليوم العالمي للغة العربية
يحتفل مركز اللغة والثقافة العربية بجامعة القاهرة، باليوم العالمي للغة العربية، الذى يوافق الرابع عشر من ديسمبر من كل عام ، من خلال عدد من الفعاليات التي تستمر على مدار شهر ديسمبر، وذلك بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمهتمين باللغة العربية.
يأتي ذلك تحت رعاية تحت رعاية .أ. د. محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، وأ. د. غادة أحمد عبد الباري نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وأ. د. نجلاء رأفت سالم عميدة كلية الآداب، وتحت إشراف أ. د. دينا فتحي عبد الهادي، وكيل كلية الآداب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
افتتاح معرض للكتاب
وافتتح مركز اللغة والثقافة العربية، اليوم معرضاً للكتاب بمقر المركز، حضره الدكتور علاء فاروق استاذ علم اللغة كلية الآداب المشرف العلمي بالمركز، والأستاذة الدكتورة دينا فتحي وكيل كلية الآداب لشئون تنمية البيئة وخدمة المجتمع، والفنان مصطفى الشيخ رئيس الجمعية المصرية للكاريكاتير، ولفيف من الطلبة الاجانب الذين يدرسون في المركز.
ويحتوي البرنامج على العديد من الفعاليات الثقافية:
من ناحيته، يقول مدير مركز اللغة د. أحمد عمار عن اللغة العربية في الأمم المتحدة:
تعد اللغة العربية ركنا من أركان التنوع الثقافي للبشرية، وهي إحدى اللغات الأكثر انتشارا واستخداما في العالم، إذ يتكلمها يوميًا ما يزيد على 400 مليون نسمة من سكان المعمورة.
يتوزع متحدثو العربية بين المنطقة العربية والعديد من المناطق الأخرى المجاورة كتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإريتريا، حيث إن للعربية أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة مقدسة (لغة القرآن)، ولا تتم الصلاة ( وعبادات أخرى في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلماتها.
كما أن العربية هي كذلك لغة شعائرية رئيسة لدى عدد من الكنائس المسيحية في المنطقة العربية حيث كتب بها كثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى.
وتتيح اللغة العربية الدخول إلى عالم زاخر بالتنوع بجميع أشكاله وصوره، ومنها تنوع الأصول والمشارب والمعتقدات، كما أنها أبدعت بمختلف أشكالها وأساليبها الشفهية والمكتوبة والفصيحة والعامية، ومختلف خطوطها وفنونها النثرية والشعرية آيات جمالية رائعة تأسر القلوب وتخلب الألباب في ميادين متنوعة تضم على سبيل المثال الهندسة والشعر والفلسفة والغناء.
وسادت العربية لقرون طويلة من تاريخها بوصفها لغة السياسة والعلم والأدب، فأثرت تأثيراً مباشرا أو غير مباشر في كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي مثل: التركية والفارسية والكردية والأوردية والماليزية والإندونيسية والألبانية وبعض اللغات الإفريقية الأخرى مثل الهاوسا والسواحيلية وبعض اللغات الأوربية وخاصة المتوسطية منها كالإسبانية والبرتغالية والمالطية والصقلية.