محافظ الغربية يوجه بتكثيف الأعمال للإنتهاء من محور طريق المعامل بطنطا
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تابع الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، إستمرار الأعمال في محور طريق المعامل بميت حبيش والذي يعد محوراً مرورياً سيساهم في تحقيق السيولة المرورية بطريق "طنطا ـ السنطة" القديم، من خلال ربط مدخل طنطا الشمالي من كوبري فاروق حتى نهاية قرية ميت حبيش دون المرور بالطريق القديم.
وشدد المحافظ خلال متابعته، على أهمية المتابعة المستمرة على أرض الواقع للوقوف على حجم الأعمال المنفذة بالطرق الجاري رصفها بنطاق المحافظة وتكثيف الجهود لرفع نسب التنفيذ لنهو الأعمال في أسرع وقت ممكن لتسهيل الحركة والنقل والانتقال للمواطنين وتقديم خدمات أفضل لهم.
حيث يتم العمل بالقطاع الأخير بطول 80 متر خلف الحائط الساند ويتم تطهرة وتنسيبه حاليا إستعدادًا لوضع المواسير، كما يتم ردم الرمال والتربة الطينية فوق المواسير التي تم الإنتهاء من تركيبها سابقا .
وشدد المحافظ خلال متابعته، على أهمية المتابعة المستمرة على أرض الواقع للوقوف على حجم الأعمال المنفذة بالطرق الجاري ورصفها بنطاق المحافظة وتكثيف الجهود لرفع نسب التنفيذ لنهو الأعمال في أسرع وقت ممكن لتسهيل الحركة والنقل والانتقال للمواطنين وتقديم خدمات أفضل لهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محور طريق المعامل طريق السنطة مدخل طنطا بوابة الوفد الطريق القديم
إقرأ أيضاً:
هل تمتلك المجتمعات العربية دراما تقاوم الأفكار الغربية المغلوطة؟.. ناقد فني يُجيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد عصام زكريا الناقد الفني، أن الأعمال الفنية العربية التي تسعى لمواجهة الأفكار الغربية المغلوطة ما زالت قليلة من حيث الكم والجودة، مشيرًا إلى أن هناك حاجة ماسة لمزيد من هذه الأعمال التي تحمل رسائل هادفة وتستطيع الوصول إلى جمهور أوسع.
وأضاف عبر مداخلة لبرنامج "بلاتوة القاهرة" المُذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن العديد من الأعمال العربية لا تزال غير قادرة على الوصول إلى المستوى المطلوب عالميًا، مما يقلل من تأثيرها في مواجهة الأفكار المغلوطة المنتشرة.
وأشار إلى أن إحدى المشاكل الرئيسية تكمن في أن بعض الأعمال العربية تقع في فخ المباشرة والتقريرية، مما يجعلها تفقد قدرتها على التأثير العميق والمقنع.
وأوضح أن أي قصة يمكن أن تعبر عن القضايا العربية بشكل غير مباشر، مثلما يحدث في الأعمال الغربية التي تُعرض شخصيات وقضايا في إطار درامي جذاب بعيدًا عن الأسلوب الدعائي المباشر.
وأكد أيضًا أن بعض الأعمال العربية التي نجحت في مهرجانات دولية تعتبر خطوة إيجابية، لكنها لا تزال قليلة مقارنة بحجم المحتوى الذي يعرض على المنصات العالمية، مضيفًا أن هذا التأخير في الوصول للجمهور العالمي لا يزال يمثل تحديًا أمام الصناعة الدرامية العربية، خصوصًا في المواسم الرمضانية.
https://youtu.be/f2Q1Of5RUVM