‎استقبل الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة رئيس مجموعة الصداقة بين فرنسا ودول الخليج في مجلس الشيوخ الفرنسي أوليفييه كاديك، بمقر الوزارة في الرياض، اليوم الإثنين.

واستعرض الجانبان خلال الاجتماع علاقات الصداقة والتعاون بين المملكة وفرنسا في العديد من المجالات، إضافة إلى مناقشة المستجدات الدولية والجهود المبذولة بشأنها.

‎حضر الاستقبال، وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة الدكتور عبدالرحمن الرسي.

#الرياض | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يستقبل نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة رئيس مجموعة الصداقة بين فرنسا ودول الخليج في مجلس الشيوخ الفرنسي السيد أوليفييه كاديك pic.twitter.com/BTKnuMEUQ8

— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) March 4, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الفرنسي يهدد بتأديب كبرانات النظام الجزائري عقب طرد 12 موظفاً دبلوماسياً فرنسياً

زنقة 20. وكالات

هدد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، اليوم الإثنين، برد حازم على إقدام الجزائر بطرد 12 موظفاً في سفارة بلاده ومطالبتهم بمغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة، رداً على توقيف باريس ثلاثة أشخاص، يعمل أحدهم في قنصلية جزائرية بفرنسا.

وبحسب ما أورده موقع قناة “فرنسا 24″، اليوم، فقد لوّحَ بارو بردٍّ فوري “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا”.

وقال بارو، في تصريح مكتوب وجّهه إلى الصحافيين: “أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية” في فرنسا.

وأضاف: “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فوراً”.

وفي خطوة مستفزة جديدة ضد باريس، أعلنت السلطات الجزائرية عن طرد 12 موظفا من السفارة الفرنسية بالجزائر، جميعهم تابعون لوزارة الداخلية الفرنسية، وذلك ردا على توقيف الشرطة الفرنسية لنائب القنصل الجزائري بباريس وعدد من الموظفين الدبلوماسيين الجزائريين.

ويأتي هذا القرار بعد اتهامات وجهتها السلطات الفرنسية للدبلوماسيين الجزائريين بالتورط في عملية “اختطاف” المعارض الجزائري المقيم في فرنسا، أمير ديزاد، في حادثة أثارت جدلا واسعا وأعادت توتير العلاقات بين البلدين

وأعتبرت الجزائر في بيان رسمي لها توقيف دبلوماسييها “خرقا صارخا للأعراف والمواثيق الدولية”، لا سيما اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية، ما دفعها إلى الرد بطرد الموظفين الفرنسيين كإجراء “سيادي ومماثل”.

وإلى حدود اللحظة لم تصدر باريس أي رد على القرار الجزائري الأخير، وسط مخاوف من أن تتفاقم الأزمة وتؤثر على مسارات التعاون الأمني والسياسي بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية ونظيره الإيراني يبحثان تطورات الأوضاع في المنطقة
  • الأمين العام لمجلس التعاون يجتمع بوفد لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي
  • البديوي يجتمع بوفد لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي
  • رئيس مجلس الشورى يعقد جلسة مباحثات رسمية مع رئيس مجلس الشيوخ الكازاخستاني
  • «المنفي» يستقبل السفير الفرنسي.. تعزيز مبادئ الشفافية والعدالة
  • بوغالي يستقبل رئيس فريق الصداقة البرلمانية الموريتانية–الجزائرية
  • وزير الخارجية الفرنسي يهدد بتأديب كبرانات النظام الجزائري عقب طرد 12 موظفاً دبلوماسياً فرنسياً
  • لجنة الصحة بمجلس الشيوخ: مضاعفة الرواتب للأطباء
  • بعد إعلان جامعة الإسكندرية فتح التقديم لـ 117 وظيفة.. الشيوخ يكشف تفاصيل هجرة الأطباء
  • أمير منطقة الرياض يستقبل محافظ الخرج