المنتخب الوطني تحت 17 يتعثر أمام نظيره الأوزبكي ودياً
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
كانت المباراة السابقة التي أقيمت يوم السبت الماضي انتهت بتعادل إيجابي 1-1 بين الفريقين
تعثر المنتخب الوطني لكرة القدم تحت 17 عامًا أما نظيره الأوزبكي بفوز الأخير 2-0، وذلك في المواجهة الودية التي أُقيمت اليوم الإثنين الموافق 4 مارس على أرضية ملعب جاوا في عمان ضمن استعدادات المنتخبين للتصفيات الآسيوية المُقرر إقامتها في تشرين الأول المقبل.
اقرأ أيضاً : تعادل المنتخب الوطني تحت 17 عامًا مع نظيره الأوزبكي وديا
وتضمنت التشكيلة كلا من قصي الحلاحلة، مهند مصطفى، حسين ذيابات (عز الدين المصري)، ياسر الحمبوز، خزرج القاسم، محمد ابو الغنم، زيد الخالدي، أحمد الربايعة، قيس شواشرة (محمد شحدة)، زيد ابو دهيم (أحمد الملكاوي)، محمود الطميزي.
وكانت المباراة السابقة التي أقيمت يوم السبت الماضي انتهت بتعادل إيجابي 1-1 بين الفريقين.
هذا ويسعى الاتحاد الأردني من خلال توفير المعسكرات التدريبية والمباريات الودية للمنتخب الوطني تحت 17 عامًا إلى تحقيق أفضل استعداد ممكن، بهدف دعم اللاعبين وتحفيزهم لتحقيق أداء متميز في المنافسات المقبلة، وعلى رأسها التصفيات الآسيوية المزمع إجراؤها في تشرين الأول القادم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المنتخب الوطني لكرة القدم منتخب الناشئين مباراة ودية اوزبكستان
إقرأ أيضاً:
كاساس يكشف سبب البقاء مع المنتخب الوطني
بغداد اليوم- بغداد
كشف مدرب المنتخب الوطني، الإسباني خيسوس كاساس، (26 تشرين الثاني 2024)، سبب البقاء في مهمة تدريب المنتخب العراقي مع إكماله السنة الثانية على رأس الجهاز الفني.
وقال كاساس لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، تابعته "بغداد اليوم"،: "قراري بالبقاء مع منتخب العراق، على الرغم من وصول عرض للمغادرة هذا الصيف، كان يرجع في المقام الأول إلى التزامي مع اللاعبين، ولكن أيضا لأننا فريق يتمتع بإمكانات هائلة، بغض النظر عن اللاعبين الشباب".
وأضاف "أكملت سنتي الثانية كمدرب للمنتخب العراقي وهذا الأمر إيجابي للغاية، خاصة وأن المدربين لم يستمروا في هذه المهمة طويلًا قبلي".
ولفت الى، ان "الوصول إلى عامين في المسؤولية هو إنجاز حقيقي، كل هذا بفضل النتائج التي حققناها".
وتابع كاساس "بدأنا بالفوز بكأس الخليج مما جعلنا منافسين حقيقيين، ومنذ ذلك الحين، لم نهزم إلا من قبل منتخبات أفضل منا بكثير في المباريات الودية".
وأشار الى، ان "خروجنا من كأس آسيا، يمكن القول إن هذا كان أكبر خيبة أمل حتى الآن، ومع ذلك، فإن الشعور إيجابي، من وجهة نظري ومن وجهة نظر اتحاد العراقي".
وقال "كان هناك لاعبون آخرون غائبين مثل منتظر ماجد، البالغ من العمر 19 عاما فقط، وماركو فرج، والبالغ من العمر 22 عاما، و علي الحمادي الذي يلعب في الدوري الإنجليزي الممتاز، هناك أيضا لاعبون من تحت 23 عام لم يصعدوا بعد، فريقنا مليء بالمواهب الشابة".