الإسرائيليون تحصلوا 55% من التأشيرات الإلكترونية.. المخزن يبيع المغرب للصهاينة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الإسرائيليون تحصلوا 55بالمائة من التأشيرات الإلكترونية المخزن يبيع المغرب للصهاينة، كشفت وزارة خارجية نظام المخزن المغربي المتحالف مع الصهيونية العالمية، عن الجنسيات الأكثر استفادة من نظام التأشيرة الإلكترونية، حيث كانت الاغلبة .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإسرائيليون تحصلوا 55% من التأشيرات الإلكترونية.
كشفت وزارة خارجية نظام المخزن المغربي المتحالف مع الصهيونية العالمية، عن الجنسيات الأكثر استفادة من نظام التأشيرة الإلكترونية، حيث كانت الاغلبة لصالح الصهاينة “الإسرائيليون” بنسبة 55%, وهو ما يؤكد حقيقة التحكم الصهيوني في المغرب وعمق التطبيع والارتماء في حضن الاحتلال الصهيوني.
وقد أعلن المغرب، الجمعة، أن “الإسرائيليين استفادوا من 55 في المئة من التأشيرات الإلكترونية الممنوحة للأجانب بعد عام من إطلاقها”.
وأوضحت وزارة الخارجية المغربية، في بيان، أن “إطلاق المملكة المغربية للتأشيرة الإلكترونية ’eVisa’ في 10جويلية 2022، سجل حصيلة إيجابية”. وما يؤكد حقيقة تحكم الصهاينة في المملكة هو وصف الحصيلة بالإيجابية، كونها كلنت لصالح رعايا الاحتلال على حساب جنسيات أخرى عربية وحتى إفريقية.
ومنذ إطلاق التأشيرة الإلكترونية، “استفادت 110 جنسيات من كافة القارات من هذا الإجراء”، وأردف بيان خارجية المخزن “تتوزع التأشيرات الإلكترونية الصادرة حسب الجنسية كالتالي: إسرائيل (55 بالمئة)، والهند (10 بالمئة)، ونيجيريا (4.44 بالمئة)، ومصر (4.41 بالمئة)، وباكستان (3.5 بالمئة) والأردن (2.7 بالمئة)”.
وأوضح البيان أن “96.6 بالمئة من بين 150 ألف تأشيرة إلكترونية تم إصدارها، كانت لغرض السياحة، مقابل 3.4 بالمئة للأعمال”، وهو ما يؤكد العودة القوية لليهود المغاربة إلى مملكة مراكش، وأكثرهم تحت حجة السياحة ولكن في الحقيقة للاستحواذ على عشرات بل مئات الممتلكات المغربية، التي يقوم الصهاينة باقتنائها واستغلال فقر وحاجة المغاربة لتحسين وضعياتهم المادية وبيع ممتلكاتهم لصالح الصهاينة.
وقالت وزارة السياحة المغربية، في بيان آنذاك، إن “الإجراء التحفيزي يندرج ضمن حزمة من المحفزات الرامية لإنعاش القطاع السياحي وازدهار سياحة الأجانب بالمغرب”. وهو الأمر الذي لم يتحقق في أرض الواقع بالنظر للغلاء الفاحش في الوجهة المغربية مقارنة بوجهات اخرى، وذلك بسبب غلاء المعيشة وارتفاع أسعار السلع والبضائع والخدمات.
ويهم اعتماد التأشيرة الإلكترونية ثلاثة أصناف من الدول، الأول لائحة مرشحة للتوسيع من البلدان التي تعتمد التأشيرة الإلكترونية، والتي تضم كلا من إسرائيل وتايلند، في انتظار إضافة بلدان أخرى، بشكل تدريجي، وهو ما يعني المزيد من الصهاينة في السنوات القادمة، الذين سيغزون المغرب، للمزيد من تجارة المخدرات والدعارة وتبييض الأموال، وبالأحرى تجارة الموت لقتل المغاربة الأحرار ليبقى أمير المدمنين وحاشيته وزبانيته ومخازنيته على العرش…
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التأشیرة الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
عضو "شركات السياحة" يطالب بخفض عدد التأشيرات المميزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد عبد الجواد عضو غرفة الشركات السياحية، إن تخصيص عدد من تأشيرات البرامج المميزة للحج تعد فرصة جيدة للمواطنين الذين تقدموا في القرعة الالكترونية على مدار سنوات ولم يحالفهم الحظ، كما أنها فرصة لمن سبق له الحج ولا يجوز اشتراكه في القرعة ثانية بحسب الضوابط المصرية.
وأضاف “عبد الجواد”، في تصريحات خاصة، أن مشكلة تأشيرات الحج المميزة هى عددها الكبير الذي بلغ 28 ألف تأشيرة لا يتناسب مع طبيعة واحتياجات السوق، لذا فهي لم تشهد إقبالاً من المواطنين على هذا النوع من التأشيرات نظرا لارتفاع سعره، على أن تكون بأقصى تقدير 5000 تأشيرة.
وأكد أن أزمة الحج الموسم الماضي نتجت عن نشاط السماسرة و الوسطاء في تسفير مواطنين بتأشيرة زيارة، ونسبة لا تتعدى 1% من شركات السياحة التي تعاونت معهم، غير أنه تم تحميل الشركات مسؤولية ارتفاع اعداد الوفيات بين صفوف الحجاج على الرغم من أن القانون ألزم الشركات بتوفير باركود لكل من يحمل تأشيرة سارية دون أية اشتراطات أخرى، مشيراً إلى أن ضيق مساحات حجاج السياحة في مخيمات منى كان سببا أيضا في التكدس، حيث تم تخصيص 78 سم لكل حاج في حين احتاجت الشركات أضعاف هذه المساحات.
وطالب الجهات المسؤولة عن الحج السياحي بالعمل على تلافي سلبيات الموسم الماضي التي ساهمت في تعكير صفو الحج، والحرص على توفير المساحة المناسبة لكل حاج، وكذلك مراعاة توافر خدمات المشاعر من مياه وكهرباء وكافة احتياجات الحجاج.
واقترح عبد الجواد، تخفيض أعداد وأسعار تأشيرات الحج المميز، وضم باقي التأشيرات إلى برامج الحج السياحي بأسعار معقولة وخاصة للمستوى الاقتصادي لمنح الفرصة أمام عدد أكبر من المواطنين الراغبين في فرصة حج بأسعار تتناسب مع قدرتهم المالية، مشيرا إلى أن هذا الإجراء سوف يساهم في غلق الابواب امام السماسرة الذين يستغلون رغبة المواطنين في تسفيرهم بالطرق غير الشرعية، وهو ما حدث العام الماضي بسفر ما يزيد عن 300 ألف مواطن بشكل غير شرعي نظراً لعدم وجود تأشيرات.