حمية اجتمع مع لجنة إدارة واستثمار مرفأ بيروت.. وهذا ما تقرّر
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
استقبل وزير الأشغال العامة والنقل الدكتور علي حمية في مكتبه ظهر اليوم في الوزارة، لجنة إدارة واستثمار مرفأ بيروت برئاسة رئيس ومدير عام اللجنة عمر عيتاني. وخلال الاجتماع، تم عرض الدراسات التي كانت قد أعدتها شركتا "أرتيليا" و"إيجيس" الفرنسيتان، بمؤازرة شركة إكسبرتيز فرانس، وكذلك تلك التي أعدها البنك الدولي وغيرهم، وذلك بالتعاون والتنسيق مع وزارة الأشغال العامة والنقل ولجنة إدارة مرفأ بيروت، والمتعلقة بخطة إعادة إعمار مرفأ بيروت.
وأوضح حمية أن "الدراسات المعتمدة لخطة إعادة إعمار مرفأ بيروت، قد تمت مقاربتها بما يخدم إعادة إعمار ما دمره إنفجار العام 2020، ومراعاة الاستثمار الأمثل لكافة مرافقه بغية تحسين وتطوير وتقديم خدمات جديدة فيها، هذا فضلاً عن ضرورة مواكبتها للرؤية الاستراتيجية لقطاع المرافئ في لبنان ودورها المنشود".
واوعز "بضرورة البدء بإعداد دفاتر شروط لمحطة الركاب، صيانة الأحواض والأرصفة والمساحات والنقل، طوبوغرافية المرفأ، دراسة التربة لترميم الأرصفة وتعميق الأحواض، والطاقة المتجددة، وغيرها.. على أن يتم توفير التمويل اللازم لإعادة الإعمار من خلال استقطاب الإستثمارات المفتوحة من قبل كافة الشركات المحلية والعالمية المتخصصة، وذلك وفقاً للقوانين اللبنانية المرعية الإجراء، أو أن يُصار إلى تأمين تمويلها ذاتياً من خلال إيرادات مرفأ بيروت".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
34 قطاعًا صناعيًا: مصر تدعم إعادة إعمار ليبيا بمبادرات إقليمية
ليبيا – سلط تقرير إخباري نشرته صحيفة “ديلي نيوز إيجيبت” المصرية الناطقة بالإنجليزية الضوء على الجهود المحورية التي تبذلها مصر لإعادة إعمار ليبيا، والدور الهام الذي يؤديه المصريون في هذه العملية.
أهمية الشراكات الخارجية للقطاع الصناعي المصري
التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد نقل تصريحات علاء نصر الدين، عضو مجلس إدارة غرفة صناعة منتجات الأخشاب والأثاث في اتحاد الصناعات المصرية، حيث تحدث عن الأهمية المتزايدة للشراكات الخارجية للقطاع الصناعي المصري.
مصر ودعم القطاعات الصناعية في ليبيا
وأكد نصر الدين على أهمية الدور المصري المحوري في إعادة إعمار ليبيا، مشيرًا إلى نجاح الحكومة المصرية في تنظيم زيارة بارزة إلى البلاد لدعم 34 قطاعًا صناعياً، مما يعكس تنامي الدور المصري في المبادرات الاقتصادية الإقليمية، وأهمية الدبلوماسية الصناعية في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
ترجمة المرصد – خاص