بيتكوفيتش:”مشكل اللغة لن يكون عائقا في التواصل مع اللاعبين”
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أكد الناخب الوطني الجديد، فلاديمير بيتكوفيتش، أن عدم إيجاده للغة الفرنسية، لن يعد مشكلة في التواصل مع لاعبي المنتخب الوطني.
وصرّح بيتكوفيتش اليوم الإثنين، خلال المؤتمر الصحفي:” لا أُجيد اللغة الفرنسية، لكن أجيد اللغة الإيطالية ولن يكون هناك عائقا في التواصل مع اللاعبين”.
وأضاف بيتكوفيتش:”أفهم اللغة الفرنسية وأجيد التعبير بالفرنسية، وأعلم العديد من لاعبي المنتخب يتكلمون العديد من اللغات كالإيطالية، الألمانية والإنجليزية”.
وفي الختام قال بيتكوفيتش:”سأتواصل بشكل جيد مع اللاعبين، لأن لغة كرة القدم هي لغة عالمية”.
&nb
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
sp;
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
المنزل الذي لفت أنظار المارة على طريق إسطنبول – إزمير السريع وأثار تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرض مؤخراً للبيع. يقع هذا المنزل في قرية “كاباكلي” التابعة لمنطقة تشيفتلك في ولاية يالوفا، ويضم تسع غرف.
اتخذت “ياغمور شيرين” قرار بيع المنزل بسبب تعب والديها في سنوات التقاعد، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير الذي حظي به المنزل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتحدثت ياغمور شيرين، البالغة من العمر 26 عاماً، لوكالة الأناضول أثناء اصطحابها فريق التصوير في جولة داخل المنزل، حيث أوضحت أن والدها، الذي كان أستاذاً جامعياً، ووالدتها، التي عملت في القطاع المصرفي، بنيا هذا المنزل في عام 1998 لقضاء سنوات تقاعدهما فيه.
وأشارت شيرين إلى أنها نشأت وسط الطبيعة في هذا المنزل، وقضت فيه أياماً لا تُنسى، معربة عن حبها الكبير له. وأضافت أنها تخرجت من كلية الهندسة المعمارية والتصميم بجامعة بهتشه شهير، ثم سافرت إلى مدينة ميلانو الإيطالية لاستكمال دراساتها العليا.
اقرأ أيضاخبير تركي يحذّر بعد وقوع زلزالين متتاليين في تركيا خلال 12…
الأربعاء 16 أبريل 2025وبعد انتهاء دراستها العليا، بدأت العمل كمهندسة معمارية في إحدى الشركات الإيطالية، وعلّقت قائلة:
“عندما عدت إلى المنزل لقضاء عطلة، زارني زميل إيطالي من عملي، وأخبرني قائلاً: ‘يا ياغمور، كل تركيا تتحدث عن منزلك!’، ثم أرسل لي رابطاً من وسائل التواصل الاجتماعي. الناس أبدوا إعجابهم الكبير بالمنزل، وأنا أقدّر هذا الاهتمام. لقد تعلمت من والدي قيمة الضيافة، لذلك أبواب منزلنا مفتوحة للجميع، وأرحب بكل من يرغب بزيارتنا.”