«لو عدت 10:10 إنت في أمان».. مسؤول سابق يشرح معنى قطع الكهرباء «على رأس الساعة» (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شرح المدير التنفيذي لجهاز تنظيم الكهرباء الأسبق، حافظ سلماوي، تفاصيل بيان الشركة القابضة للكهرباء بشأن مواعيد انقطاع التيار الكهربي.
أخبار متعلقة
عمرو أديب لمتحدث الكهرباء: ليه مش بتطلبوا غاز زيادة عشان النور ميقطعش؟ والأخير: «موضوع مش بتاعي»
عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدها. لحكمة أنا مش عارفها»
عمرو أديب يعلق على بيان رئيس وزراء إثيوبيا عن سد النهضة: «إحنا أمام أمرين لا ثالث لهما»
وقال «سلماوي»، برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، على شاشة ON، اليوم السبت، أن قطع التيار الكهربي سيكون مع رأس الساعة أو قبلها أو بعدها بـ10 دقائق، إذا لم يحدث هذا القطع خلال هذه المدة، فهذا يعني عدم انقطاع التيار خلال هذه الساعة.
وأضاف: «يعني على سبيل المثال، القطع هيكون الساعة 10 بالضبط أو قبلها بـ 10 دقائق أو بعدها بـ10 دقائق، لو حصلش قطع الفترة دي، فهذا معناه إن مفيش قطع هيحصل خلال الساعة دي، طالما الساعة عدت 10:10 إنت في أمان ويبقى المنطقة خلاص مش هيتقطع عنها».
وتابع: «الفكرة مستعملش حاجة زي الأسانسير عشان لو التيار الكهربي احتجز، أو حاجة تسبب أثر سلبي أو مشكلة عليا نتيجة قطع التيار الكهربائي خلال هذه الأوقات»، مشيرًا إلى أنه يفضل وجود جدول بالأماكن الأكثر احتمالا لقطع التيار عنها.
وقالت الشركة في بيان إن خطة فصل التيار الكهربائي تبدأ بمدة زمنية 10 دقائق قبل رأس الساعة و10 دقائق بعدها، وألا تزيد مدة الفصل عن ساعة من وقت فصل التيار.
وأهابت الشركة بالمواطنين عدم استخدام المصاعد خلال الفترة المحددة للفصل حفاظًا على سلامتهم، مع الأخذ بالاعتبار أنه سيتم تفعيل ذلك النظام بدءًا من منتصف ليل اليوم السبت الموافق 22 يوليو 2023.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين انقطاع الكهرباء زي النهاردة انقطاع التیار
إقرأ أيضاً:
انقطاع الكهرباء والاتصالات والمياه لأشهر يفاقم المعاناة جنوبي الخرطوم
انقطاع المياه في جنوب الخرطوم وصعوبة الحصول على مياه الشرب دفع المواطنين إلى الاعتماد الكلى على الآبار الجوفية بالطرق البدائية.
الخرطوم: التغيير
أكد ناشطون بمنطقة جنوب الحزام في العاصمة السودانية الخرطوم، تصاعد المعاناة في المنطقة جراء انقطاع خدمات الإنترنت والاتصالات لتسعة أشهر متتالية، فضلاً عن انقطاع التيار الكهربائي لسبعة أشهر متواصلة.
ومنذ اندلاع النزاع المسلح بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منتصف أبريل العام الماضي، تعرضت منطقة جنوب الحزام تحديداً لقصف جوي ومدفعي متكرر أودى بحياة الكثيرين، فيما يعاني مواطنوها أوضاعاً إنسانية قاسية جراء فقدان الخدمات الأساسية.
وأكدت غرفة طوارئ جنوب الحزام- كيان طوعي- انقطاع خدمتي الإنترتت والاتصالات لتسعة أشهر متتالية، وانقطاع التيار الكهربائي لسبعة أشهر متواصلة.
وقالت في بيان يوم الخميس، إن هناك صعوبة بالغة في الحصول على مياه الشرب ويتم الاعتماد الكلى على الآبار الجوفية بالطرق البدائية (الجر بالدلو) وكذلك شراء المياه بأسعار باهظة من (فناطيس المياه) التي تجرها الحمير (عربة الكارو).
ونوهت إلى وجود تردٍّ بائن في الخدمات الصحية وضغط كبير على المشفى الوحيد في المنطقة (مستشفى بشائر) وندرة في الأدوية المنقذة للحياة وأدوية الأمراض المزمنة.
وأضافت الغرفة أن هناك تردٍّ واضح في الجوانب الأمنية وازدياد خطر الموت والإصابة في الشهرين الماضيين بسبب تزايد العمليات الحربية ووفاة أكثر من 200 مواطن وإصابة ما يقارب الـ 120 بعضهم في حالة حرجة، وهناك جثامين موجودة في المشرحة تنتظر التسليم لذويها.
وكانت الغرفة أعلنت يوم الأربعاء، توقف كل مصادر الدعم لغرفة طوارئ جنوب الحزام (قطاع الأزهري) مما أدى إلى توقف جميع التكايا بالمنطقة التي يعتمد عليها المواطنون بشكل أساسي.
وكان المتحدث باسم غرفة طوارئ جنوب الحزام محمد عبد الله كندشة، أعرب عن قلقه الشديد إزاء ما وصفه بعمليات القتل الممنهج التي يتعرض لها مواطنو المنطقة جراء القصف الجوي عبر الطائرات المسيّرة.
وفي تصريحات سابقة أوضح كندشة أنه خلال شهر أكتوبر الماضي فقدت منطقة جنوب الحزام أكثر من 100 مدني بينهم نساء وأطفال نتيجة أربع غارات جوية استهدفت تجمعات للمواطنين في مناطق متعددة.
الوسومالإنترنت الاتصالات الجيش الخرطوم الدعم السريع السودان الطيران المسير القصف الكهرباء المياه جنوب الحزام