رسميا : السويسري بيتكوفيتش مدربا لمنتخب الجزائر
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
الجزائر تتصدر حاليًا مجموعتها في التصفيات الإفريقية لكأس العالم بفارق ثلاث نقاط عن منافسيها.
أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم يوم الاثنين أن المدرب السويسري فلاديمير بيتكوفيتش وقع عقدًا لتدريب المنتخب الجزائري خلفًا لجمال بلماضي.
اقرأ أيضاً : دجوكوفيتش يحتفظ بصدارة التصنيف العالمي للتنس وألكاراز وصيفاً
وقع بيتكوفيتش على عقده في مقر الاتحاد الجزائري بدالي إبراهيم بعد وصوله إلى مطار هواري بومدين الدولي منتصف ليل الأحد.
كان الاتحاد الجزائري قد أعلن في 29 فبراير عن تعيين بيتكوفيتش، البالغ من العمر 60 عامًا، بعد إقالة بلماضي بعد الإقصاء من دور المجموعات في كأس الأمم الإفريقية.
يأتي تعيين بيتكوفيتش بعد تألقه مع المنتخب السويسري في كأس أوروبا 2021، حيث أخرج فرنسا من دور الـ16 وتأهل للدور ربع النهائي وخرج منه بصعوبة أمام إسبانيا.
ستكون المهمة الرئيسية لبيتكوفيتش قيادة الجزائر للتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
الجزائر تتصدر حاليًا مجموعتها في التصفيات الإفريقية لكأس العالم بفارق ثلاث نقاط عن منافسيها.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الجزائر المنتخب الجزائري
إقرأ أيضاً:
الوفد البرلماني الجزائري يتباحث مع رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي
عقد الوفد البرلماني الجزائري لقاء مع رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي، توليا إكسون، وذلك لمناقشة عدد من القضايا الدولية الراهنة وتعزيز التعاون البرلماني المشترك.
وجاء هذا اللقاء في إطار أشغال جلسة الاستماع البرلمانية بالأمم المتحدة لعام 2025، التي تنعقد يومي 13 و14 فيفري الجاري بمدينة نيويورك.
وحسب بيان المجلس ضم الوفد الجزائري كلاً من منذر بودن، نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني، والنائبين احمد أحمد بلجيلالي ونبيل قند إلى جانب كمال خليفاتي وعبد الرحمان قنشوبة، عضوي مجلس الأمة.
ونقل منذر بودن تحيات رئيس المجلس الشعبي الوطني، إبراهيم بوغالي، ورئيس مجلس الأمة، صالح قوجيل، إلى رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي.
كما أشاد منذر بودن بالجهود التي تبذلها المنظمة في سبيل تعزيز التعاون البرلماني متعدد الأطراف، باعتبارها أعرق منظمة برلمانية دولية.
وكان اللقاء فرصة لتناول التحديات التي تواجه المؤسسات الدولية متعددة الأطراف، والتي تعيق تطورها وتقوض فاعليتها، إضافة إلى القضايا الدولية الراهنة المتعلقة بالأمن والسلم العالميين.
كما تم تسليط الضوء على الوضع الإنساني في فلسطين، ولا سيما التهديدات المتزايدة بالتهجير القسري للفلسطينيين في غزة، فضلًا عن الأزمات الأمنية في القارة الإفريقية، خاصة في السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
وبالمناسبة أكد بودن التزام البرلمان الجزائري بالعمل ضمن إطار التعاون متعدد الأطراف، بما يسهم في تعزيز الشراكة مع الاتحاد البرلماني الدولي لتحقيق الأهداف الاستراتيجية للاتحاد للفترة 2023-2027.
من جهتها، أشادت توليا إكسون بالديناميكية والفاعلية التي تتمتع بها المجموعة البرلمانية الجزائرية داخل الاتحاد البرلماني الدولي، منوهة بدور الجزائر، سواء على المستوى الحكومي أو البرلماني، في دعم الأمن والاستقرار الدوليين، خاصة في القارة الإفريقية.