السوداني يترأس في سنجار اجتماعاً لقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني يترأس، في سنجار، اجتماعاً لقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية في محافظة نينوى
••••••••••
ترأس رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة السيد محمد شياع السوداني، في قضاء سنجار، اليوم الاثنين، اجتماعاً ضمّ قادة الأجهزة الأمنية والتشكيلات العسكرية في محافظة نينوى، والقيادات الأمنية المختلفة في قيادتي عمليات نينوى وغرب نينوى، وذلك بحضور نائب قائد العمليات المشتركة.
وجرى، خلال الاجتماع، بحث الأوضاع الأمنية في المحافظة، واستعراض أبرز التحديات التي تواجه الملف الأمني فيها، حيث استمع سيادته إلى عرض شامل من قبل القادة الأمنيين، عن طبيعة المهام والواجبات والأهداف المتحققة، ومدى الجهوزية العسكرية في هذا القاطع الإستراتيجي المهم.
وأثنى السيد السوداني على الجهود المبذولة والنجاحات الأمنية المهمة التي أنجزتها التشكيلات، وما لمسه من تنسيق عالٍ، والعمل بروح الفريق الواحد، سواء بين التشكيلات والقطعات المنتشرة أو بين الإدارات المحلية وأبناء هذه المدن والمناطق.
ووجه القائد العام للقوات المسلحة قادة الأجهزة الأمنية بضرورة الالتزام بالمهنية العالية، والإخلاص للعراق بكل مكوناته وأطيافه، مع التشديد على استكمال الاستعدادات القتالية والفنية والإدارية، بما يتلاءم مع التحدّيات على الأرض وتطوّراتها، كما أكد وجوب الاهتمام الدائم بالمقاتلين ومتابعة أحوال الجرحى والوقوف على احتياجاتهم.
وأشار سيادته إلى الواجب المهمّ الذي يقع على عاتق كل الأجهزة الأمنية، المتمثل بتهيئة البيئة والمناخ الملائمينِ لتنفيذ المشاريع الإستراتيجية، على وفق توجّهات الدولة بكل عناوينها، وتلبية متطلبات المواطنين واستحقاقاتهم المشروعة بالعيش الكريم وتأمين متطلباتهم.
كما وجه السيد رئيس مجلس الوزراء بإيلاء الاهتمام المطلوب للمناطق التي شهدت تضحيات كبيرة ومؤلمة وملاحم بطولية من قبل أهلها وكل العراقيين بمختلف عناوينهم، والوقوف مع أبنائها، وتقديم مايستحقونه من خدمات ومشاريع تلبّي تطلعاتهم إلى واقع أفضل.
•••••
المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء
4- آذار- 2024
يتبع..
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنیة
إقرأ أيضاً:
الشعب السوداني مدين لكيكل بنجاحه في اهم عملية قام بها كعميل مخابراتي
1من 2
جزء كبير من منسوبي الدعم السريع متهمين كيكل من اول يوم بانه كان طابور وكان بيورط جنودهم في كماين م بيمرق منها ناجي إلا هو فقط .
وبيعزوا فشل قواتهم وهلاك قادة الدعم السريع في ولاية الجزيرة لمؤامرات كيكل وعمله كطابور للجيش ومن هنا بدأت هزيمة الدعم السريع .
الجيش وحكومة بورتسودان والشعب السوداني مدين لكيكل بنجاحه في اهم عملية قام بها كعميل مخابراتي يعمل لصالح جهاز مخابرات الدولة حفظت السجل المدني وارشيف السودان ووثائقه تعليم ..رقم وطني..سجلات اراضي لو لاها لكان دكتورك وراعيك كله مواليد وتعليم 15 ابريل علي الورق ..ومؤجرك من مالكك كله (ام باغة لاجنسية لا بطاقة) حرفيآ ودا تم بتسلله ودخوله لمبني سوداتل اثناء سيطرة الدعم السريع عليه وفتح الاجهزة البفضلها تمكنت بورتسودان من نقل كل الداتا وعمل ( باكب)في بورتسودان..غير كتير من العمليات المعلن والغير معلن عنها بتفاصيل اوفي والبدون شك انها خدمت الدولة السودانية وساهمت بشكل كبير في هزيمة المليشيا في ولاية الجزيرة ومؤخرآ عملت كمشاة للقوات المسلحة التي يعلم الكل انها بلا مشاة منذ ثلاثون عامآ وما زالت انتصارات الرجل تتوالي…وما زلت اكتب من منطلق حياد تام وتحفظ علي ما قام به كيكل من جرائم تمرد علي الدولة وتسبب لاهله في تشرد وقتل وسبي واغتصاب جعل من الرجل مطلوبآ للمحاسبة والمسالة والتجريم فهنالك ثمة لبس في الامر يستوجب التحري ويترك المرء ما بين امرين فهل كيكل بطل ام خائن؟
فالاجابة علي هذا السوأل ربما تتطلب الصبر وارجائه لحين اشعار آخر ولا يخرج الأمر عن اثنين فاما انه مخطئ شمله العفو العام ولانه استسلم وسلم نفسه وقواته لقوات الشعب المسلحة باكرآ وابدي حسن النية بما قدمه للدولة من خدمات ترقي اولا ترقي لاستحقاق العفو او الادانة واما انه من الاول هو عميل مزروع وسط قوات الدعم السريع في انجح عملية مخابراتية للدولة ومن الطبيعي الا تصدر الدولة حولها اي شرح ومبررات وتفسيرات حاليآ لان دورها لم يكتمل ولتقديرات امنية تستوجب مذيدآ من الصمت ولربما متعلقة بمزيدآ من العمليات والشخصيات والادوار التي تم زرعها علي نفس النسق ولذلك أعتقد ان الحديث عن وطنية كيكل وخيانته أمر سابق لاوانه شكرآ .
Haitham Abbas
إنضم لقناة النيلين على واتساب