تأييد حكم الاعدام على قاتل بائعة خضار بالفيوم
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أيدت الدائرة الاولي بمحكمة جنايات الفيوم المنعقدة، اليوم الاثنين ، برئاسة المستشار ياسر محرم رئيس المحكمة وعضوية المستشارين احمد محمد عبدالحكم وبشوي النسر جميل وأمانة سر ثروت حكيم وسكرتارية تنفيذ صالح دياب، حكم الإعدام على ابراهيم حسين، المتهم بقتل سالمة عبد الحميد وسرقته ، بعد موافقة فضيلة المفتى وأخذ الرأى الشرعى فى إعدامه.
جاء القرار بإجماع الآراء، بعد أن حددت المحكمة جلسة دور الانعقاد فى الرابع من مارس الحالي لنطق بالحكم.
وكان المتهم قد أنكر أمام هيئة المحكمة بجريمته، قائلا: «أن مش فاكر عملت كده ولا ايه واضاف بأنه يعاني من إصابتها بنوبات صرع .
تفاصيل الواقعةوتعود تفاصيل الواقعة عندما تلقى اللواء مدير أمن الفيوم إخطارا من مأمور مركز شرطة الفيوم، بورود إشارة من شرطة النجدة تفيد بإبلاغ الأهالي بالعثور على جثة السيدة "سالمة عبد العال على" وشهرتها ام جمال في العقد السابع من العمر وتعمل بائعة خضار، ومقيمة بقرية الزملوطي التابعة لمركز الفيوم، ملقاه في بحر سنورس ورأسه مهمشة وطافية على سطح البحر .
وتم تشكيل فريق بحث وأكدت التحريات أن وراء جريمة مقتل السيدة التي تعمل فى بيع الخضار، سائق تروسيكل يدعى إبراهيم حسين" في العقد السادس من العمر ، يقيم بنطاق دائرة بندر الفيوم، إذ كانت تثق فيه بشكل كبير، وكان ينقلها إلى الأسواق الأسبوعية في أسواق المراكز بالمحافظة.
وأشارت التحريات أن السيدة طلبت من القاتل توصيلها فى ساعة مبكرة إلى سوق الثلاثاء بمدينة الفيوم، إلا أنه اصطحبها إلى مكان خالي وضربها على رأسها، وألقى جثتها فى مياه بحر سنورس بمدخل مدينة الفيوم، وسرق المشغولات الذهبية التى كانت ترتديها، حسبما أظهرت كاميرات المراقبة.
واعترف المتهم أثناء التحقيقات بارتكابه الجريمة بغرض سرقة مشغولاتها الذهبية، وتم تحرير محضر بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الحادثة والعرض على نيابة مركز الفيوم والتى تولت التحقيق وقررت النيابة إحالته إلى محكمة الجنايات التي أصدرت حكمها السابق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حكم الإعدام قاتل محكمة جنايات بائعة خضار
إقرأ أيضاً:
كانت بتلبسلي أحلى حاجة.. اعترافات بلوجر شهير واقـ ع طالبة بمدرسة خاصة
أحال المحامي العام الأول لنيابة القاهرة الجديدة بلوجر شهير شهير ع.ف إلى محكمة الجنايات لاتهامه بالتعدي على طالبة بمدرسة خاصة شهيرة جسديا بغير رضاها واستمعت النيابة إلى أقوال المتهم في القضية والتي جاءت كالأتي :
نص أقوال البلوجر الشهيرس / ما هي طبيعة حالتك المادية ؟
ج / مستورة الحمد لله .
س وما هي مصادر دخلك؟
ج/ أنا عامل صفحات على السوشيال ميديا عليها فلورز كتير وبعمل إعلانات لمنتجات باخد عليها فلوس
س: ما هي علاقتك بالمدعوة ؟
ج إحنا بنحب بعض .
س: وكيف نشأت العلاقة فيما بينكما ؟
ج: أنا اتعرفت عليها من حوالي أربع أو خمس سنين
س: وكيف تم ذلك التعارف ؟
ج هي كانت ساعتها بعتتلي إضافة وأنا قبلت الإضافة وبعدين أنا بعتلها فيديوهين
على النت
س: وما هو سبب إرسالك لمقاطع جنسية للمجني عليها آنذاك؟
ج: انا كنت بمر بأزمة عاطفية ومحتاج شعور دافئ
س وما كان رد المجني عليها آنذاك ؟
ج هي ردت عليا و بعتتلي مسج على سناب شات وبعتت لي صورها الخاصة جدا وبعد كدا فيديوهات حلوة ليها
س/ هل كنت تعلم عمر المجني عليها ؟
ج: ايوه هي قالتلي في الأول على الشات إن عندها ۱۹ سنة بس ده في الأول خالص وبعدين قالتلي الحقيقة وان عندها ١٧ سنة قبل ما ابتدي أقابلها بس حسيت إنها فاهمة كل حاجة رغم إن سنها صغير ومكملتش الـ ١٧ سنة وكنت بقولها إن أنا حاسس إن دماغك اكبر من سنك.
س/ هل حدثت علاقة مع المجني عليها ؟
ج/ أيوا 8 مرات فى بيتها وبرضاها
س/ هل المجني عليها كانت تتم العلاقة بموافقتها؟
ج/ أيوا وكانت بتلبسلي أحلى ملابس عندها وبتقولي طايرة من الفرحة معاك
جاء بأمر الإحالة، أن المتهم هـ تك عرض المجنى عليها طالبة بمدرسة شهيرة بالتجمع الخامس - القاهرة الجديدة بغير قوة أو تهديد حال كونها لم تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا ميلادية، إذ نشأت صداقة فيما بينهما بدأت عبر مواقع التواصل الاجتماعى، وامتدت فيها عن الحد المألوف حتى أن اعتاد على زيارتها بمنزلها فجرًا، وأقام علاقة معها وكان ذلك على مدار ثماني مقابلات تمت فيما بينهما قاصدًا من ذلك إنهاء براءتها.
نص تحريات الأجهزة الأمنية
وشهد مجري التحريات بأن تحرياته السرية توصلت إلى صحة ارتكاب المتهم للواقعة على نحو ما شهدت به المجنى عليها بالتحقيقات، فتوجه لمنزلها وأقام معها علاقة على مدار ثمانية زيارات وكان ذلك جراء إلحاحه عليها فاستجابت له المجنى عليها رغمًا عن إرادتها وذلك حال علمه بكونها طالبة لم تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما ميلادية.
وأضاف، أن تحرياته النهائية
أسفرت عن ارتكاب المتهم للواقعة بقصد إقامة علاقة بغير قوة أو تهديد والذي أكد صحة المعلومات وارتكابه للواقعة.