مفوض أوروبي: زيلينسكي أخطأ في اعتقاده بأن جميع القذائف الأوروبية ستكون مجانية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أعلن المفوض الأوروبي للسوق الداخلية تيري بريتون أن رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي أخطأ عندما قال إن أوروبا منحت بلاده ثلث القذائف الموعودة، مؤكدا أن على كييف شراء جزء منها.
إقرأ المزيد بوريل: الاتحاد الأوروبي ليس "عصا سحرية" لمنح كييف المزيد من القذائفوقال بريتون في بث إذاعة Franceinfo اليوم الاثنين إن تصريح زيلينسكي "بهذا الشأن ليس واقعا"، مشيرا إلى أن الرئيس الأوكراني كان "يتحدث عن عملية النقل المجاني".
وأوضح أنه توجد هناك 3 أساليب لإمدادات السلاح، يقضي أحدها بنقل القذائف مجانا، مؤكدا أنه تم في إطار هذه المبادرة نقل 300 ألف قذيفة لكييف، ووعد بزيادة هذا العدد إلى 550 ألفا حتى نهاية مارس الجاري.
وتابع: "تبقى هناك طريقتان أخريان للإمداد، تشمل إحداها شراء أوكرانيا للقذائف مباشرة من مصانعنا حيث اشترت أكثر من 350 ألف قذيفة من أصل 900 ألف. والطريقة الثانية حددتها بعض الدول المجاورة، ولم يتم الكشف عنها".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا المفوضية الأوروبية فلاديمير زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: حققنا هدفنا بتزويد أوكرانيا بمليون قذيفة مدفعية
أعلن الممثل الأعلى للسياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن الاتحاد الأوروبي حقق هدفه المتمثل في تزويد أوكرانيا بمليون قذيفة مدفعية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); واعترف بوريل في مؤتمر صحفي عقب اجتماع لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في بروكسل، بتسليم الذخيرة إلى أوكرانيا "بعد بضعة أشهر من الموعد المتوقع".تأخر موعد التسليموكان الاتحاد الأوروبي قد خطط في أول الأمر لتوريد مليون قذيفة مدفعية إلى أوكرانيا بحلول نهاية مارس الماضي.
أخبار متعلقة مقتل امرأة ورضيعها في إطلاق نار بولاية كونيتيكت الأمريكيةزلزال بقوة 4.2 درجة يضرب عنبر آباد جنوب إيرانوبحلول ذلك الوقت، لم تقدم سوى ما يزيد قليلا على نصف الكمية التي جرى تحديدها، ثم حدد الاتحاد الأوروبي هدفًا جديدًا لتحقيق هذا الهدف بحلول نهاية عام 2024.
وقال بوريل إن الاتحاد سيواصل تزويد أوكرانيا بالذخيرة "لأن روسيا تواصل تلقي شحنات كبيرة من الذخيرة والصواريخ من كوريا الشمالية وإيران".