RT Arabic:
2025-01-29@06:00:00 GMT

إسرائيل: قتيل و7 جرحى جراء سقوط صاروخ أطلق من جنوب لبنان (فيديو)

تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT

إسرائيل: قتيل و7 جرحى جراء سقوط صاروخ أطلق من جنوب لبنان (فيديو)

‍‍‍‍‍‍

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن شخصا واحدا على الأقل قتل وأصيب 7 آخرون جراء سقوط صاروخ مضاد للدروع أطلق من لبنان على مستوطنة مرجليوت.

"حزب الله" يعلن تصديه لقوات إسرائيلية حاولت التسلل للأراضي اللبنانية

وحسب المعلومات فقد دوت صافرات الإنذار في شمال إسرائيل بعد إطلاق صاروخ مضاد للدروع من لبنان تجاه مستوطنة مرجليوت في إصبع الجليل في شمال إسرائيل.

وقالت نجمة داود الحمراء، في حسابها على منصة "إكس": "بعد سقوط صاروخ مضاد للدبابات على عمال أجانب كانوا يعملون في مزرعة بمنطقة الجليل، أبلغت طواقم نجمة داوود الحمراء عن سقوط 8 ضحايا، جميعهم رجال في الثلاثينات من العمر، بينهم: 1 قتيل، 2 في حالة خطيرة، 4 في حالة متوسطة و1 بإصابة طفيفة".

At 11:12 MDA received a report of 2 victims from the Northern Galilee who were brought to an RVP with MDA teams. MDA EMTs and paramedics are treating 2 victims (Thai workers): a 30 year old male, in serious condition with a facial injury, and a 29 year old male in mild condition. pic.twitter.com/spbUyTMuPU

— Magen David Adom (@Mdais) March 4, 2024

وقال موقع Ynet إن القتيل هو عامل أجنبي لم تحدد هويته، وذكر أنه تم نقل الجرحى بمروحيات نجمة داود الحمراء ومروحيات تابعة لسلاح الجو إلى المستشفيات.

وأفاد مراسل RT بأن قصفا مدفعيا إسرائيليا بقذائف الفسفور والدخاني استهدف الجهة الشرقية من بلدتي حولا ومركبا المشرفتين على وادي هونين ومستعمرة مرجليوت، وذلك ردا على إطلاق صاروخ باتجاه المستوطنةـ وانباء عن وقوع إصابات.

هذا ونشر الإعلام الحربي في "حزب الله" مشاهد من عملية إستهداف عدد من المواقع الإسرائيلية عند الحدود مع جنوب لبنان.

المصدر: Ynet + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي القضية الفلسطينية تل أبيب حزب الله طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

قتيل بنيران اسرائيلية مع مواصلة سكان محاولة دخول قرى حدودية في جنوب لبنان  

 

 

بيروت - قتل شخص بنيران اسرائيلية، وفق ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية الإثنين 27يناير2025، مع مواصلة سكّان لليوم الثاني على التوالي، محاولة الدخول إلى قرى حدودية في جنوب لبنان لا تزال تنتشر فيها قوات إسرائيلية، وذلك غداة مقتل 24 شخصا بظروف مشابهة.

وعلى رغم هذه التوترات وهشاشة وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله الذي بدأ سريانه قبل شهرين، يستبعد محلل عودة المواجهات بين الطرفين.

ومساء الأحد، أعلنت الولايات المتحدة التي توسطت لإبرام الاتفاق، أنه سيبقى "ساري المفعول حتى 18 شباط/فبراير 2025"، ما يعني عمليا تمديد مهلة استكمال الانسحاب وبنود أخرى في الاتفاق، وذلك بعد ساعات من انقضاء مهلة الستين يوما لانجاز هذا الانسحاب.

ومنذ الأحد، يحاول سكّان قرى لا تزال القوات الاسرائيلية منتشرة فيها، الدخول إليها برفقة الجيش اللبناني.

وأفادت وزارة الصحة اللبنانية الاثنين بأن "اعتداءات العدو الإسرائيلي خلال محاولة مواطنين الدخول إلى بلداتهم التي لا تزال محتلة أدت حتى الساعة إلى سقوط شهيد وسبعة جرحى" الاثنين.

وتضاف الحصيلة الى 24 شخصا قتلوا الأحد، بينهم ست نساء.

وفي حين نجح سكان بدخول بعض القرى، باءت المحاولات بالفشل في أخرى.

وفي ميس الجبل الحدودية، تجمّع السكان منذ الصباح على "مداخل البلدة" مع وصول "تعزيزات من الجيش" اللبناني، أملا بالدخول إليها مع الجيش، وفق الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية.

وقالت إن الجيش الاسرائيلي أطلق النار "باتجاه عناصر الجيش المتمركزين" غربي ميس الجبل "دون وقوع إصابات".

وعند مدخل البلدة، اصطف طابور طويل من السيارات ترفع الأعلام اللبنانية ورايات حزب الله، كما أفاد محمد شقير (33 عاما) الذي كان ينتظر منذ الصباح الباكر.

وقال شقير "انتظرنا في طابور طويل لساعات، لكننا لم نتمكن من الدخول ... كان العدو الاسرائيلي يطلق رشقات نارية بين الحين والآخر على المدنيين المتجمعين عند مدخل البلدة".

- "لا مجال" لعودة المواجهات -

وفي بلدة برج الملوك، شاهد مصوّر فرانس برس صباحا عشرات من النساء والأطفال والرجال يتجمّعون خلف ساتر ترابي رافعين رايات حزب الله الصفر، على أمل أن يتمكنوا من التوجه نحو بلدة كفركلا الحدودية التي لم تنسحب منها القوات الاسرائيلية، وسط انتشار آليات للجيش وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل).

وعلى الطريق المؤدي إلى القرى الحدودية، شاهد مراسل فرانس برس صباحا عشرات السيارات التي تقلّ نساء ورجالا وأطفالا متجهين نحو بلداتهم.

وكان البيت الأبيض أعلن في وقت متأخر الأحد تمديد "الاتفاق" بين لبنان وإسرائيل حتى 18 شباط/فبراير، بعد عدم التزام إسرائيل بالموعد النهائي لسحب قواتها من الجنوب اللبناني.

وبموجب الاتفاق، كان أمام القوات الإسرائيلية حتى الأحد لتنسحب من مناطق حدودية توغلت فيها خلال الحرب. لكن الدولة العبرية أكدت أن قواتها ستبقى إلى ما بعد المهلة، بينما اتهمها الجيش اللبناني بـ"المماطلة".

وأعلنت الحكومة اللبنانية الاثنين أنها وافقت على تمديد تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل حتى 18 شباط/فبراير بعد وساطة أميركية.

وتبادل الطرفان خلال الأسابيع الماضية الاتهامات بخرق الاتفاق. ورغم سريان الهدنة، أعلنت إسرائيل مرارا تنفيذ ضربات ضد منشآت أو أسلحة لحزب الله، بينما يفيد الإعلام الرسمي اللبناني بتنفيذ القوات الإسرائيلية عمليات تفخيخ وتفجير في القرى الحدودية.

وفي حين تبقى توترات اليومين الأخيرين الأكثر حدة منذ سريان وقف إطلاق النار، استبعد أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأميركية في بيروت هلال خشان عودة "المواجهات العسكرية".

وقال "لا مجال لأن تعود المواجهات العسكرية... حزب الله لم يعد يريد أي مواجهة ثانية مع اسرائيل وهدفه حماية إنجازاته في لبنان".

- "لا نخاف الرصاص" -

وبعدما أكد الأسبوع الماضي جاهزيته لاستكمال انتشاره بمجرد انسحاب القوات الإسرائيلية، أعلن الجيش اللبناني الأحد دخوله مناطق حدودية عدة أبرزها الضهيرة ومارون الراس وعيتا الشعب.

وفي بلدة حولا، قالت الوكالة الوطنية إن السكان دخلوا إليها بعد "انتشار الجيش (اللبناني) في عدد من احيائها".

وفي عيتا الشعب حيث الدمار واسع، شاهد مصور فرانس برس سكانا وعائلات افترشت أطلال منازلها المدمّرة الاثنين بعدما دخلتها صباحا، بينما عملت جرافات على فتح الطرقات وبحثت فرق مسعفين عن جثامين قتلى.   

وفي مدينة بنت جبيل التي تعدّ مدخلا لعدد كبير من البلدات والقرى الحدودية في جنوب لبنان، كان سكّان ومناصرون لحزب الله يوزعون صور الأمين العام السابق للحزب حسن نصرالله الذي اغتيل بغارة اسرائيلية في 27 أيلول/سبتمبر، إضافة الى حلوى ومياه وملصقات تحمل عبارة "نصر من الله"، بحسب مصور فرانس برس. ورفعت نساء صور مقاتلين من حزب الله قضوا خلال الحرب.

وقالت منى بزي التي كانت من بين المحتفلين في بنت جبيل "يعتقدون أنهم يخيفوننا بالرصاص، لكن نحن عشنا تحت القصف، ولا نخاف الرصاص".

وأكد الجيش اللبناني الأحد أنه "يواصل مواكبة الأهالي العائدين إلى البلدات الحدودية الجنوبية والوقوف إلى جانبهم"، وأنه "يستكمل الدخول إلى بلدات جنوبية عدة والانتشار فيها، ويدعو المواطنين إلى التزام توجيهات الوحدات العسكرية".

وطلب المتحدّث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي الاثنين من سكان المناطق الحدودية في جنوب لبنان "الانتظار" قبل العودة إلى قراهم، مضيفا أنه سيتم إعلامهم "حول الأماكن التي يمكن العودة إليها".

وأكدت إسرائيل أن من أهداف المواجهة التي خاضتها مع حزب الله، إبعاد مقاتليه من حدودها الشمالية، والسماح لعشرات الآلاف من مواطنيها بالعودة الى منازلهم في الشمال، بعدما نزحوا عنها إثر بدء تبادل القصف عبر الحدود عام 2023.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • سبعة جرحى في غارة صهيونية على مركبة جنوب لبنان
  • سقوط 24 جريحًا جراء غارة إسرائيلية في بلدة النبطية
  • سيدي بلعباس .. قتيل و3 جرحى في حادث اصطدام بين سيارة وشاحنة
  • سقوط شهيدًا وإصابة آخرين جراء استهداف الاحتلال جنوب لبنان
  • قتيل و7 مصابين بنيران إسرائيلية في جنوب لبنان خلال عودة قرويين
  • قتيل بنيران اسرائيلية مع مواصلة سكان محاولة دخول قرى حدودية في جنوب لبنان  
  • لليوم الثاني على التوالي..سقوط قتيل بنيران إسرائيلية عند محاولة دخول قرى في جنوب لبنان
  • سقوط 22 شهيدًا .. إسرائيل تنفذ عملية تفجير في كفر كلا جنوب لبنان
  • قتيل وجرحى بنيران إسرائيلية في لبنان والرئيس يدعو لـ«ضبط النفس»
  • رغم سقوط جرحى..سكان جنوب لبنان يسعودون إلى قراهم