RT Arabic:
2025-03-04@10:06:40 GMT

إسرائيل: قتيل و7 جرحى جراء سقوط صاروخ أطلق من جنوب لبنان (فيديو)

تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT

إسرائيل: قتيل و7 جرحى جراء سقوط صاروخ أطلق من جنوب لبنان (فيديو)

‍‍‍‍‍‍

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن شخصا واحدا على الأقل قتل وأصيب 7 آخرون جراء سقوط صاروخ مضاد للدروع أطلق من لبنان على مستوطنة مرجليوت.

"حزب الله" يعلن تصديه لقوات إسرائيلية حاولت التسلل للأراضي اللبنانية

وحسب المعلومات فقد دوت صافرات الإنذار في شمال إسرائيل بعد إطلاق صاروخ مضاد للدروع من لبنان تجاه مستوطنة مرجليوت في إصبع الجليل في شمال إسرائيل.

وقالت نجمة داود الحمراء، في حسابها على منصة "إكس": "بعد سقوط صاروخ مضاد للدبابات على عمال أجانب كانوا يعملون في مزرعة بمنطقة الجليل، أبلغت طواقم نجمة داوود الحمراء عن سقوط 8 ضحايا، جميعهم رجال في الثلاثينات من العمر، بينهم: 1 قتيل، 2 في حالة خطيرة، 4 في حالة متوسطة و1 بإصابة طفيفة".

At 11:12 MDA received a report of 2 victims from the Northern Galilee who were brought to an RVP with MDA teams. MDA EMTs and paramedics are treating 2 victims (Thai workers): a 30 year old male, in serious condition with a facial injury, and a 29 year old male in mild condition. pic.twitter.com/spbUyTMuPU

— Magen David Adom (@Mdais) March 4, 2024

وقال موقع Ynet إن القتيل هو عامل أجنبي لم تحدد هويته، وذكر أنه تم نقل الجرحى بمروحيات نجمة داود الحمراء ومروحيات تابعة لسلاح الجو إلى المستشفيات.

وأفاد مراسل RT بأن قصفا مدفعيا إسرائيليا بقذائف الفسفور والدخاني استهدف الجهة الشرقية من بلدتي حولا ومركبا المشرفتين على وادي هونين ومستعمرة مرجليوت، وذلك ردا على إطلاق صاروخ باتجاه المستوطنةـ وانباء عن وقوع إصابات.

هذا ونشر الإعلام الحربي في "حزب الله" مشاهد من عملية إستهداف عدد من المواقع الإسرائيلية عند الحدود مع جنوب لبنان.

المصدر: Ynet + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي القضية الفلسطينية تل أبيب حزب الله طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

فضيحة انسانية ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي جنوباً.. وعدد شهداء الحرب الأخيرة 6 آلاف

كتبت "الديار":     تتكشف يوماً بعد يوم الفظائع التي ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي، إذ تبين أنّ العدو الاسرائيلي، وقبيل انسحابه من البلدات الموازية للخط الأزرق، قد عمد الى العبثث برفات الشهداء، اذ جاءت نتائج فحوصات الـ"دي.ان.آي" للجثث المستخرجة، غير مطابقة للمعلومات التي توافرت حول اصحابها وهوياتهم، وفقا للمقاتلين واهالي القرى، ما يؤخر عمليات التعرف الى الجثث، في ظل الكم الكبير من العظام والقايا البشرية التي تم جمعها من الميدان.   وكتب نذير رضا في" الشرق الاوسط": أشار أحدث التقديرات إلى أن أرقام قتلى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، تناهز الـ6 آلاف قتيل، يتوزعون بين مقاتلين من "حزب الله"، ومدنيين، بينهم مسعفون وأفراد طواقم طبية، وتمَّ التوصل إلى هذا الإحصاء، بعد نحو 10 أيام على انسحاب الجيش الإسرائيلي من القرى والبلدات الحدودية؛ مما أتاح انتشال رفاة مقاتلين كانوا لا يزالون تحت الأنقاض.   ومنذ انتهاء الحرب الموسَّعة على كامل الأراضي اللبنانية في 27 تشرين الثاني الماضي، تمَّ تصنيف كثير من المقاتلين ضمن فئة "مفقودي الأثر"، وتبيَّن أن معظمهم قضوا خلال القتال ضد إسرائيل، وبقيت جثثهم تحت الأنقاض وفي البراري، وتعذر الوصول إليها طوال 80 يوماً؛ بسبب مواصلة إسرائيل احتلالها القرى الحدودية في جنوب لبنان، ومنع الطواقم الطبية من الوصول إلى المنطقة.   وقال الباحث في "الدولية للمعلومات"، محمد شمس الدين لـ"الشرق الأوسط"، إن أحدث التقديرات، يشير إلى مقتل أكثر من 6 آلاف شخص في لبنان، جراء الحرب الإسرائيلية الأخيرة، ويمتد هذا الرقم منذ 8 تشرين الأول 2023، حتى الآن، لافتاً إلى أن هذا التوثيق يشمل المدنيين والمقاتلين.   وأسهم الوصول إلى الجثامين، وإجراء فحوص الحمض النووي، في "حسم مصائر كثير من المفقودين في المنطقة؛ مما أتاح إبلاغ عائلاتهم وتشييعهم"، حسبما قالت مصادر لبنانية مواكِبة لعمليات انتشال القتلى من جنوب لبنان، وأشارت في تصريحات إلى أن الأشخاص الذين لم يتم الوصول إلى أثر أو رفاة لهم، يبقون ضمن خانة "المفقودين"، إلى حين اتضاح مصائرهم، علماً بأن عدد الأسرى الذين ثبت احتجازهم أحياء من قبل إسرائيل، يبلغ 7 فقط، وهم 4 مقاتلين أُسروا خلال التوغل البري الإسرائيلي في جنوب لبنان، وشخصان اعتقلتهما القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان بعد التوصُّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وسابع كانت اختطفه مجموعة كوماندوز إسرائيلية نفَّذت إنزالاً بحرياً في البترون بشمال لبنان.   وأتاح خروج الجيش الإسرائيلي من القرى والبلدات في 18 شباط، تشييع المقاتلين الذين تم العثور عليهم، ونقل رفاة المقاتلين والمدنيين الذين دُفنوا وديعةً في بلدات العمق اللبناني، ريثما يتمكَّن السكان من العودة إلى قراهم.   وشيَّع "حزب الله" الجمعة، 130 شخصاً من مقاتليه ومن المدنيين الذين قُتلوا خلال الحرب الأخيرة، في بلدتَي عيترون وعيتا الشعب الحدوديتين، في واحد من أكبر مراسم التشييع الجماعي بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من بلدات وقرى جنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • الأرصاد: فرص سقوط أمطار على مناطق متفرقة من البلاد اليوم| فيديو
  • إصابة لبناني برصاص إسرائيلي في بلدة كفركلا الحدودية
  • ماندوليسي: اليونيفيل ملتزمة باستقرار جنوب لبنان
  • بالفيديو .. طائرة إسرائيليّة بثّت تسجيلاً صوتيّاً جنوب لبنان
  • فيديو من جنوب لبنان... طائرة إسرائيليّة بثّت تسجيلاً صوتيّاً هذا ما تضمّنه
  • في جنوب لبنان... توغل إسرائيليّ واعتقال مزارع
  • قتيل و5 إصابات في عملية طعن شمال إسرائيل
  • قتيل وجرحى بعملية إطلاق نار وطعن شمالي إسرائيل
  • الفلسطينيون في لبنان يشيعون شهيد من “سرايا القدس” في مخيم “عين الحلوة”
  • فضيحة انسانية ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي جنوباً.. وعدد شهداء الحرب الأخيرة 6 آلاف