محمد حديد يصف بايدن بأنه "رئيس المشروع الصهيوني"
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
انتقد رجل الأعمال الأمريكي فلسطيني الأصل محمد حديد الرئيس جو بايدن، بسبب علاقاته مع إسرائيل خلال الحرب، قائلا إنه سيتم مطاردة بايدن مثل مجرم حرب نازي.
وردا على مقطع بثته قناة TRT World لمدير شبكة التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة جيفري ساكس، يدعو فيه الولايات المتحدة إلى التوقف عن إمداد إسرائيل بالذخيرة، قال والد عارضتي الأزياء جيجي وبيلا حديد: "هذه حرب بايدن على الشعب الفلسطيني.
وفي وقت سابق، وصف حديد بايدن بأنه "رئيس المشروع الصهيوني"، ردا على تقرير للأمم المتحدة أفاد بأن طفلا فلسطينيا مات جوعا في غزة.
وعن المفاوضات بين "حماس" وإسرائيل بشأن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار، كتب: "ندعو الصهاينة إلى مغادرة أرص فلسطين"، مضيفا: "لا نحتاج إلى المطالبة بوقف إطلاق النار. نحن نطالب بوقف إطلاق النار".
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Hadid (@mohamedhadid)
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب جو بايدن حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة مشاهير واشنطن
إقرأ أيضاً:
عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن.
ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.
وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".
وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.
ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.
ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.
وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.
وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.